"موسى زبيدات" رجل شرطة من أصل عربى ينسحب من صفوف قوات الاحتلال
أعلن رجل أمن إسرائيلي يدعى "موسى زبيدات"، انسحابه من صفوف الشرطة الإسرائيلية والانخراط في "النضال الشعبي الفلسطيني"، ليكون أول شرطي عربي يقدم على هذه الخطوة، وفقا لموقع روسيا اليوم.
الشيخ جراج
وجاءت خطوة "زبيدات" بعد أعمال الشغب والاحتكاكات المتواصلة منذ مطلع الأسبوع الجاري في عدد من المدن الإسرائيلية بين السكان اليهود والعرب، وذلك بعد اشتعال الصراع مرة أخرى منذ يوم 8 مايو بعد الاعتداءات على حي الشيخ جراح في القدس.
وذكرت مصادر طبية فلسطينية، أن حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لليوم السادس على التوالي ارتفعت إلى 139 شهيدا، وأوضحت المصادر، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم السبت، أن الشهداء من بينهم 39 طفلا، و22 سيدة، ومسن، و1050 جريحا، أكثر من 40 منهم في حالة خطرة.
أماكن للمأوى
في حين تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 10 آلاف فلسطيني اضطروا إلى الرحيل عن منازلهم في غزة بسبب استمرار الأعمال القتالية.
وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في المنطقة لين هاستينجز، اليوم السبت، "إن النازحين يتخذون من المدارس والمساجد ومن أماكن أخرى مأوى لهم في ظل جائحة كورونا التي تعصف بالعالم"، مضيفة أنهم يعانون من ضعف الخدمات ولا يحصلون إلا على القليل من المياه والغذاء ووسائل النظافة والخدمات الصحية.
وأشارت هاستينجز، إلى أن المستشفيات وخدمات المياه والصرف الصحي تعتمد على الكهرباء، وقالت إن "الوقود اللازم لتشغيل المولدات التي تنتج الكهرباء سينفد اليوم".
الشيخ جراج
وجاءت خطوة "زبيدات" بعد أعمال الشغب والاحتكاكات المتواصلة منذ مطلع الأسبوع الجاري في عدد من المدن الإسرائيلية بين السكان اليهود والعرب، وذلك بعد اشتعال الصراع مرة أخرى منذ يوم 8 مايو بعد الاعتداءات على حي الشيخ جراح في القدس.
وذكرت مصادر طبية فلسطينية، أن حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة لليوم السادس على التوالي ارتفعت إلى 139 شهيدا، وأوضحت المصادر، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، اليوم السبت، أن الشهداء من بينهم 39 طفلا، و22 سيدة، ومسن، و1050 جريحا، أكثر من 40 منهم في حالة خطرة.
أماكن للمأوى
في حين تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن نحو 10 آلاف فلسطيني اضطروا إلى الرحيل عن منازلهم في غزة بسبب استمرار الأعمال القتالية.
وقالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في المنطقة لين هاستينجز، اليوم السبت، "إن النازحين يتخذون من المدارس والمساجد ومن أماكن أخرى مأوى لهم في ظل جائحة كورونا التي تعصف بالعالم"، مضيفة أنهم يعانون من ضعف الخدمات ولا يحصلون إلا على القليل من المياه والغذاء ووسائل النظافة والخدمات الصحية.
وأشارت هاستينجز، إلى أن المستشفيات وخدمات المياه والصرف الصحي تعتمد على الكهرباء، وقالت إن "الوقود اللازم لتشغيل المولدات التي تنتج الكهرباء سينفد اليوم".