الرئيس الفنزويلي يحدد شروط المفاوضات مع المعارضة
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو شروطه للدخول في مفاوضات جديدة مع زعيم المعارضة خوان جوايدو.
مادورو
وطالب مادورو باسترداد الأموال المحتجزة في الخارج والسيطرة على شركة النفط العامة "سيتجو".
وقال الرئيس الفنزويلي، في كلمة بثها التلفزيون الرسمي: "عليهم الإفصاح عن جميع الموارد التي منحتها لهم الحكومة الأمريكية للتآمر وإعادة جميع الحسابات المصرفية وشركة سيتجو وشركة البتروكيمائيات مونومير إلى مؤسسات الدولة".
رئيس مؤقت
وكان جوايدو الذي تعترف به 58 دولة بينها الولايات المتحدة رئيسا موقتا للبلاد، قد اقترح الثلاثاء على السلطة التفاوض لرفع العقوبات المفروضة على كاراكاس مقابل "جدول زمني لانتخابات حرة ونزيهة"، داعيا إلى " اتفاق للخلاص الوطني".
وبعد شهور من رفضه احتمال استئناف المحادثات، أعلن مادورو أنه مستعد للتباحث "في المكان والصيغة التي يريدونها"، بدون الإشارة إلى الانتخابات الرئاسية الجديدة المقترحة.
الانقلابات
كما طالب الرئيس مادورو المعارضة المتطرفة بالتخلي عن مسار الانقلابات والتدخل والدعوة لغزو البلاد والاعتراف "السلطات الشرعية" لفنزويلا.
وتعترف واشنطن بجوايدو رئيسا انتقاليا للبلاد وقد سلّمت معسكره في العام 2019 إدارة سيتجو، الفرع الأمريكي لشركة النفط الوطنية الفنزويلية، وتعتبر مادورو غير شرعي بسبب مخالفات انتخابية.
القضاء الفنزويلي
يأتي ذلك فيما بدأ القضاء الفنزويلي الجمعة إجراءات مصادرة المقر الرئيسي لصحيفة "إل ناسيونال" المنتقدة للحكومة من أجل تسديد تعويض يبلغ 13 مليون دولار بعد أن أدانتها محكمة في كاراكاس في أبريل بتسببها بـ"ضرر معنوي خطير" بحق ديوسدادو كابيلو، النائب والمسؤول الثاني في الحزب الاشتراكي الموحد الفنزويلي الحاكم.
مادورو
وطالب مادورو باسترداد الأموال المحتجزة في الخارج والسيطرة على شركة النفط العامة "سيتجو".
وقال الرئيس الفنزويلي، في كلمة بثها التلفزيون الرسمي: "عليهم الإفصاح عن جميع الموارد التي منحتها لهم الحكومة الأمريكية للتآمر وإعادة جميع الحسابات المصرفية وشركة سيتجو وشركة البتروكيمائيات مونومير إلى مؤسسات الدولة".
رئيس مؤقت
وكان جوايدو الذي تعترف به 58 دولة بينها الولايات المتحدة رئيسا موقتا للبلاد، قد اقترح الثلاثاء على السلطة التفاوض لرفع العقوبات المفروضة على كاراكاس مقابل "جدول زمني لانتخابات حرة ونزيهة"، داعيا إلى " اتفاق للخلاص الوطني".
وبعد شهور من رفضه احتمال استئناف المحادثات، أعلن مادورو أنه مستعد للتباحث "في المكان والصيغة التي يريدونها"، بدون الإشارة إلى الانتخابات الرئاسية الجديدة المقترحة.
الانقلابات
كما طالب الرئيس مادورو المعارضة المتطرفة بالتخلي عن مسار الانقلابات والتدخل والدعوة لغزو البلاد والاعتراف "السلطات الشرعية" لفنزويلا.
وتعترف واشنطن بجوايدو رئيسا انتقاليا للبلاد وقد سلّمت معسكره في العام 2019 إدارة سيتجو، الفرع الأمريكي لشركة النفط الوطنية الفنزويلية، وتعتبر مادورو غير شرعي بسبب مخالفات انتخابية.
القضاء الفنزويلي
يأتي ذلك فيما بدأ القضاء الفنزويلي الجمعة إجراءات مصادرة المقر الرئيسي لصحيفة "إل ناسيونال" المنتقدة للحكومة من أجل تسديد تعويض يبلغ 13 مليون دولار بعد أن أدانتها محكمة في كاراكاس في أبريل بتسببها بـ"ضرر معنوي خطير" بحق ديوسدادو كابيلو، النائب والمسؤول الثاني في الحزب الاشتراكي الموحد الفنزويلي الحاكم.