كتائب القسام تعلن قصف أسدود بالصواريخ انتقاما لشهداء الضفة الغربية
أعلنت كتائب القسام
الفلسطينية، في وقت متأخر مساء أمس الجمعة، قصف أسدود برشقة صاروخية، مؤكدة أنها انتقامًا
"لشهداء الضفة المحتلة".
وفي رسالة قصيرة عبر موقعها الإلكتروني، قالت كتائب القسام: "قصف أسدود برشقة صاروخية انتقامًا لشهداء الضفة المحتلة وردًا على استهداف المدنيين شمال قطاع غزة".
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن، صباح أمس الجمعة، أن 160 مقاتلة قامت في آن واحد بإطلاق 450 صاروخًا على 150 هدفًا في قطاع غزة الخميس الماضي، مشيرًا إلى استهداف مسئول كبير بمنظومة إطلاق القذائف المضادة للدروع التابعة للجهاد الإسلامي.
وفي تصعيد أشعلته المواجهات في القدس المحتلة، كثّفت إسرائيل القصف على قطاع غزة ردًا على إطلاق صواريخ من القطاع المحاصر في اتجاه إسرائيل.
وعززت تل أبيب، في وقت سابق، وجودها على الحدود مع قطاع غزة ونشرت قوات، وسط توقعات ببدء التوغل البري في تصعيد للقتال الدائر مع الفصائل الفلسطينية منذ عدة أيام.
وأدانت الرئاسة الفلسطينية عمليات القتل التي تقوم بها القوات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس، حيث وصل عدد ضحايا القصف الإسرائيلي في غزة إلى 122 قتيلًا في غزة، و7 في الضفة الغربية حتى هذه اللحظة.
وفي رسالة قصيرة عبر موقعها الإلكتروني، قالت كتائب القسام: "قصف أسدود برشقة صاروخية انتقامًا لشهداء الضفة المحتلة وردًا على استهداف المدنيين شمال قطاع غزة".
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن، صباح أمس الجمعة، أن 160 مقاتلة قامت في آن واحد بإطلاق 450 صاروخًا على 150 هدفًا في قطاع غزة الخميس الماضي، مشيرًا إلى استهداف مسئول كبير بمنظومة إطلاق القذائف المضادة للدروع التابعة للجهاد الإسلامي.
وفي تصعيد أشعلته المواجهات في القدس المحتلة، كثّفت إسرائيل القصف على قطاع غزة ردًا على إطلاق صواريخ من القطاع المحاصر في اتجاه إسرائيل.
وعززت تل أبيب، في وقت سابق، وجودها على الحدود مع قطاع غزة ونشرت قوات، وسط توقعات ببدء التوغل البري في تصعيد للقتال الدائر مع الفصائل الفلسطينية منذ عدة أيام.
وأدانت الرئاسة الفلسطينية عمليات القتل التي تقوم بها القوات الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية والقدس، حيث وصل عدد ضحايا القصف الإسرائيلي في غزة إلى 122 قتيلًا في غزة، و7 في الضفة الغربية حتى هذه اللحظة.