روسيا تحذر: النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يؤثر على مصالحنا الأمنية
حذر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من أن التصعيد الحاد الحالي في النزاع الإسرائيلي-الفلسطيني يشكل خطرا مباشرا على مصالح بلاده الأمنية.
على خلفية التصعيد العسكري الحالي بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بعث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بنداء تهدئة إلى طرفي النزاع، بأربع لغات.
وذكر ماكرون في هذا النداء الذي نشر على حسابه الرسمي في "تويتر" باللغات العربية والعبرية والفرنسية والإنجليزية: "يجب أن تتوقف دوامة العنف في الشرق الأوسط. أناشد بقوة من أجل وقف إطلاق النار والحوار وأدعوا للهدوء والسلام".
ويأتي ذلك على خلفية استمرار القصف المتبادل عبر حدود قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط ضحايا بين المدنيين من كلا الطرفين.
وذكرت شبكة "سكاي نيوز" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طلب من سكان المستوطنات في محيط غزة دخول الملاجئ.
واحتشد المئات من نشطاء مجموعات شعبية من مختلف محافظات المملكة الأردنية، اليوم الجمعة، على الحدود الأردنية-الفلسطينية، نصرة للقدس وغزة.
ومن المقرر أن يؤدي المحتشدون خطبة وصلاة الجمعة في منطقة الكرامة الحدودية، لمؤازرة الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال.
والمشاركون توافدوا، صباحاً إلى الحدود مع فلسطين، حاملين الأعلام الفلسطينية، بالإضافة إلى لافتات منددة باعتداءات الاحتلال في القدس وعدوانه على غزة، وسواها من الشعارات التي أكّدت على حق الفلسطينيين في الحرية والاستقلال والعودة.
وخلال الأيام الماضية، شهدت معظم المدن الأردنية وقفات واعتصامات تضامنا ودعما للمقدسيين، وتنديدا بالاعتداءات الإسرائيلية في القدس وقطاع غزة.
وشهد محيط سفارة الاحتلال في عمان وقفات جماهيرية، طالبت الحكومة الأردنية بطرد سفير الاحتلال من عمّان.
وقصفت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، موقع نحال العوز بعدد من قذائف الهاون الثقيل.
ورد جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن غارة حربية وإطلاق عدد من القذائف المدفعية على شمال قطاع غزة.
وكانت "القسام"، أعلنت في وقت سابق اليوم أنها استهدفت بطائرة مسيرة مفخخة من طراز "شهاب" مصنع الكيماويات في مستوطنة بنير عوز الواقعة على مقربة من حدود قطاع غزة.
وفي غضون ذلك، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الدفاعات الجوية التابعة له أسقطت قبل قليل طائرة من دون طيار أخرى (وهي الخامسة على الأقل منذ بداية الجولة الجديدة من التصعيد) أطلقت من قطاع غزة صوب الأراضي الإسرائيلية.
وفي وقت سابق أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، اليوم الجمعة، ارتفاع عدد ضحايا هجمات المدفعية والقصف الجوي الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 115 شهيدا، بينما بلغ عدد المصابين 600 شخص.
وجاء في بيان الوزارة: "ارتفع عدد الضحايا إلى 115، من بينهم 27 طفلا و11 سيدة، بينما أصيب 600 شخص بإصابات مختلفة".
كان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن، صباح الجمعة، أن 7 إسرائيليين قتلوا وأصيب 523 أخرين في القصف الصاروخي من قطاع غزة.
ومساء أمس الخميس، قال الجيش الإسرائيلي إن القوات الجوية والبرية تشن قصفا مكثفا على شمال قطاع غزة في إطار العملية العسكرية الجارية ضد حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس".
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان إنه "منذ منتصف الليلة الماضية شاركت نحو 160 طائرة من نحو 6 قواعد جوية واستخدمت 450 صاروخ وقذيفة للإغارة على نحو 150 هدفا في قطاع غزة خلال نحو 40 دقيقة".
على خلفية التصعيد العسكري الحالي بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بعث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بنداء تهدئة إلى طرفي النزاع، بأربع لغات.
وذكر ماكرون في هذا النداء الذي نشر على حسابه الرسمي في "تويتر" باللغات العربية والعبرية والفرنسية والإنجليزية: "يجب أن تتوقف دوامة العنف في الشرق الأوسط. أناشد بقوة من أجل وقف إطلاق النار والحوار وأدعوا للهدوء والسلام".
ويأتي ذلك على خلفية استمرار القصف المتبادل عبر حدود قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط ضحايا بين المدنيين من كلا الطرفين.
وذكرت شبكة "سكاي نيوز" أن جيش الاحتلال الإسرائيلي طلب من سكان المستوطنات في محيط غزة دخول الملاجئ.
واحتشد المئات من نشطاء مجموعات شعبية من مختلف محافظات المملكة الأردنية، اليوم الجمعة، على الحدود الأردنية-الفلسطينية، نصرة للقدس وغزة.
ومن المقرر أن يؤدي المحتشدون خطبة وصلاة الجمعة في منطقة الكرامة الحدودية، لمؤازرة الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال.
والمشاركون توافدوا، صباحاً إلى الحدود مع فلسطين، حاملين الأعلام الفلسطينية، بالإضافة إلى لافتات منددة باعتداءات الاحتلال في القدس وعدوانه على غزة، وسواها من الشعارات التي أكّدت على حق الفلسطينيين في الحرية والاستقلال والعودة.
وخلال الأيام الماضية، شهدت معظم المدن الأردنية وقفات واعتصامات تضامنا ودعما للمقدسيين، وتنديدا بالاعتداءات الإسرائيلية في القدس وقطاع غزة.
وشهد محيط سفارة الاحتلال في عمان وقفات جماهيرية، طالبت الحكومة الأردنية بطرد سفير الاحتلال من عمّان.
وقصفت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، موقع نحال العوز بعدد من قذائف الهاون الثقيل.
ورد جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن غارة حربية وإطلاق عدد من القذائف المدفعية على شمال قطاع غزة.
وكانت "القسام"، أعلنت في وقت سابق اليوم أنها استهدفت بطائرة مسيرة مفخخة من طراز "شهاب" مصنع الكيماويات في مستوطنة بنير عوز الواقعة على مقربة من حدود قطاع غزة.
وفي غضون ذلك، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن الدفاعات الجوية التابعة له أسقطت قبل قليل طائرة من دون طيار أخرى (وهي الخامسة على الأقل منذ بداية الجولة الجديدة من التصعيد) أطلقت من قطاع غزة صوب الأراضي الإسرائيلية.
وفي وقت سابق أعلنت وزارة الصحة بقطاع غزة، اليوم الجمعة، ارتفاع عدد ضحايا هجمات المدفعية والقصف الجوي الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 115 شهيدا، بينما بلغ عدد المصابين 600 شخص.
وجاء في بيان الوزارة: "ارتفع عدد الضحايا إلى 115، من بينهم 27 طفلا و11 سيدة، بينما أصيب 600 شخص بإصابات مختلفة".
كان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن، صباح الجمعة، أن 7 إسرائيليين قتلوا وأصيب 523 أخرين في القصف الصاروخي من قطاع غزة.
ومساء أمس الخميس، قال الجيش الإسرائيلي إن القوات الجوية والبرية تشن قصفا مكثفا على شمال قطاع غزة في إطار العملية العسكرية الجارية ضد حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية "حماس".
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان إنه "منذ منتصف الليلة الماضية شاركت نحو 160 طائرة من نحو 6 قواعد جوية واستخدمت 450 صاروخ وقذيفة للإغارة على نحو 150 هدفا في قطاع غزة خلال نحو 40 دقيقة".