ضحت بأنوثتها وحملت كلاشينكوف.. ملكة جمال في ميانمار تنضم للمعارضة ضد الجيش | صور
قررت ملكة جمال سابقة في ميانمار، الانضمام إلى جماعة مسلحة معارضة للجيش الذي استولى على السلطة عقب الانقلاب على رئيسة الوزراء أونج سان سوتشي.
والتحقت هتار هتيت هتيت بإحدى الغابات منذ أكثر من 40 يوما، لتتعلم استعمال السلاح لمقاومة الجيش إلى جانب الفصائل المتمردة المعارضة للمجلس العسكري.
ونشرت هتار هتيت هتيت على صفحتها في فيسبوك، صورة لها وهي تحمل كلاشينكوف من نوع إيه كيه-47، وقالت إنها "مستعدة لدفع حياتها ثمنا" لما تؤمن به.
وتابعت: "أنا لا أمارس السياسة، هدفي هو فقط الإطاحة بهذه الديكتاتورية الشريرة"، على حد وصفها، مضيفة "لن نعود إلى منازلنا إلا إذا فزنا".
كما كتبت مدرسة الرياضة الجميلة البالغة 31 عاما: "سواء بحمل السلاح أو القلم، أو تتبرع بالمال للحركة من أجل الديمقراطية، على كل واحد أن يدفع نصيبه لتنجح المقاومة".
"هتار" الرياضية التي مثلت بلادها سنة 2013 في النسخة الأولى من مسابقة ”ملكة الجمال الدولية الكبرى“ التي تنظم في تايلاند، لم تكشف عن اسم الفصيل العرقي الذي انضمت إليه.
وقامت قوات الجيش البيرماني باعتقال ”هتار“ في مطلع شهر مارس المنصرم، في إطار مطاردتها لعشرات المشاهير بتهمة ”نشر معلومات يحتمل أن تثير حركات تمرد داخل القوات المسلحة“، قبل أن يفرج عنها لاحقا.
وقام المجلس العسكري بميانمار بانقلاب في فبراير الماضي، بعد إلقائه القبض على رئيسة الوزراء ”أونج سان سو تشيي“ لينهي فترة من الحكم الديمقراطي دامت 10 أعوام.
والتحقت هتار هتيت هتيت بإحدى الغابات منذ أكثر من 40 يوما، لتتعلم استعمال السلاح لمقاومة الجيش إلى جانب الفصائل المتمردة المعارضة للمجلس العسكري.
ونشرت هتار هتيت هتيت على صفحتها في فيسبوك، صورة لها وهي تحمل كلاشينكوف من نوع إيه كيه-47، وقالت إنها "مستعدة لدفع حياتها ثمنا" لما تؤمن به.
وتابعت: "أنا لا أمارس السياسة، هدفي هو فقط الإطاحة بهذه الديكتاتورية الشريرة"، على حد وصفها، مضيفة "لن نعود إلى منازلنا إلا إذا فزنا".
كما كتبت مدرسة الرياضة الجميلة البالغة 31 عاما: "سواء بحمل السلاح أو القلم، أو تتبرع بالمال للحركة من أجل الديمقراطية، على كل واحد أن يدفع نصيبه لتنجح المقاومة".
"هتار" الرياضية التي مثلت بلادها سنة 2013 في النسخة الأولى من مسابقة ”ملكة الجمال الدولية الكبرى“ التي تنظم في تايلاند، لم تكشف عن اسم الفصيل العرقي الذي انضمت إليه.
وقامت قوات الجيش البيرماني باعتقال ”هتار“ في مطلع شهر مارس المنصرم، في إطار مطاردتها لعشرات المشاهير بتهمة ”نشر معلومات يحتمل أن تثير حركات تمرد داخل القوات المسلحة“، قبل أن يفرج عنها لاحقا.
وقام المجلس العسكري بميانمار بانقلاب في فبراير الماضي، بعد إلقائه القبض على رئيسة الوزراء ”أونج سان سو تشيي“ لينهي فترة من الحكم الديمقراطي دامت 10 أعوام.