الصدمة والاشتياق والمواجهة.. 5 مشاهد لا تنسى من مسلسل لعبة نيوتن
مسلسل لعبة نيوتن .. حقق مسلسل لعبة نيوتن للفنانة منى زكي، خلال شهر رمضان المنقضي نجاحا
جماهيريا كبيرا، ونسب مشاهده عالية، كما تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع
أحداثه الشيقة والمثيرة والتي استمرت حتى نهاية المسلسل أمس الأربعاء بالحلقة
الـ30.
مسلسل لعبة نيوتن
مشاهد عديدة، ومشاعر مختلفة، أثرت في جمهور المسلسل، كما باتت أحد العلامات التي لا تنسى في تاريخ الدراما المصرية، وفي سيرة فناني المسلسل، وكان أبرزها:
المكالمة العاطفية
تضمنت أحداث الحلقة السادسة من مسلسل لعبة نيوتن للفنانة منى زكي، أحد أجمل المشاهد العاطفية في الدراما المصرية عبر تاريخها، تمثلت في المكالمة الهاتفية بين منى زكي "هنا" ومحمد ممدوح "حازم" بعد خلاف الحلقات السابقة بينهما.
العتاب و الإشتياق كان عنوانا للمكالمة التي تصالح فيها الثنائي، غير متذكرين إساءة كل منهم للآخر ومتجاوزين خلافهم الناتج بالأساس عن خوفهم على بعض.
حازم يعلم بزواج هنا
بعد عودة هنا "منى زكي" من أمريكا، تذهب إلى طليقها "حازم" محمد ممدوح، في محبسه لزيارته، والذي لم يصدق حينما رآها، كما سألها عن ابنهما "إبراهيم" لتؤكد "هنا" له أنه بخير، نظات الشوق والحب كانت في بداية اللقاء.
إلا أنه وبعدما تخبره هنا بأنها قامت بالزواج من شخص آخر فور انقضاء عدتها منه بوضع ابنها في أمريكا، حيث كان طلقها أثناء حملها في ابنها، ينقلب المشهد وتعبيرات الوجوه 180 درجة.
وفور علم محمد ممدوح "حازم" وسماعه ما قالته له "هنا" ينهار وينفعل عليها، ويسألها عن من تزوجته، ويهددها أنه لن يسكت على ما فعلته فور خروجه من محبسه، كما حاول ضربها، إلا أن الأمن المتواجد في القسم، قام بالسيطرة عليه ومنعه، فيما خرجت "هنا" وهي في حالة من الصدمة، وتنتهي الحلقة على ذلك.
لقاء هنا بابنها
وفي مشهد مؤثر، وبعد إذن المحكمة لهنا بمشاهدة ابنها وهو في حضانة المستشفى، تتحدث منى زكي "هنا" إلى ابنها من وراء الزجاج، وهي تحمل العديد من المشاعر له، حيث أنها لا تمتلك حق اصطحابه أو استلامه بسبب ما دونته المستشفي من أنها تعاني من اضطرابات نفسية.
مواجهة الأب وابنه
وضمن أحداث المسلسل، تدور مواجهة حادة بين "مؤنس" محمد فراج ووالده، حيث يقوم والد "مؤنس" بمحاولة دعمه ومؤازرته حتى يخرج من الحالة التي كان بها، بعدما تركته هنا عقب محالوته إجبارها على حقوقه الزوجية، حيث كان جالسا على الأرض ويبكي بعد ما فعله مع "هنا".
فيما يقوم والد "مؤنس" بتبرير ما فعلته هنا به بأنه أمر طبيعي لسيدة مثلها ويجب تركها وعدم الالتفات لها، إلا أن "مؤنس" ينهره مذكرا إياه بما فعله مع والدته وانفصالهما، ومنعه من رؤيتها خلال سنوات عمره الأولى، حتى بات يكرهها.
مفيش ابن بينسى أمه
بعد إخلاء سبيل حازم وهنا بعد عدم ادانتهما في قضية الأفيون، وعلمهم بتخطيط مؤنس للسفر إلى أمريكا رفقة ابنهما "إبراهيم".
وبعد ذهاب هنا وحازم إلى المطار يتم إخبارهم من قبل ضابط بالمطار بعدم تمكنهم من الوصول إلى منطقة المسافرين بالمطار، لتقدم هنا على حجز تذكرة على أول طائرة تتوجه لأي مكان من دون الحاجة إلى فيزا، لتجد مكانا على طائرة تتجه إلى لبنان بعد ساعة ونصف وتقوم بالحجز على متنها.
وبعد الحجز تهرع هنا مسرعة لانهاء كافة الاجراءات قبل صعود الطائرة وذلك لتتمكن من منع مؤنس من السفر رفقة ابنها، حيث تتمكن أخيرا من توقيفه قبل الصعود إلى الطائرة، وتدور بينهما محادثة حادة.
وتتوسل "هنا" إلى "مؤنس" ليترك لها ابنها مخبرة إياه أنها لن تتركه حيا إذا أراد السفر به، ليحاول مؤنس إقناعها بالسفر معهم وأن تعود إليه من جديد، لترفض هنا وتخبره أنها لا تحبه، وأنه لو سافر بابنها فإنه سوف يكرهه عندما يكبر قائلة له: "مفيش ابن بينسى أمه"، حيث يتذكر "مؤنس" ما فعله والده به عندما منعه من لقاء والدته بعد انفصالهما وكيف ذلك أثر عليه نفسيا، وينهار في البكاء.
مسلسل لعبة نيوتن
مشاهد عديدة، ومشاعر مختلفة، أثرت في جمهور المسلسل، كما باتت أحد العلامات التي لا تنسى في تاريخ الدراما المصرية، وفي سيرة فناني المسلسل، وكان أبرزها:
المكالمة العاطفية
تضمنت أحداث الحلقة السادسة من مسلسل لعبة نيوتن للفنانة منى زكي، أحد أجمل المشاهد العاطفية في الدراما المصرية عبر تاريخها، تمثلت في المكالمة الهاتفية بين منى زكي "هنا" ومحمد ممدوح "حازم" بعد خلاف الحلقات السابقة بينهما.
العتاب و الإشتياق كان عنوانا للمكالمة التي تصالح فيها الثنائي، غير متذكرين إساءة كل منهم للآخر ومتجاوزين خلافهم الناتج بالأساس عن خوفهم على بعض.
حازم يعلم بزواج هنا
بعد عودة هنا "منى زكي" من أمريكا، تذهب إلى طليقها "حازم" محمد ممدوح، في محبسه لزيارته، والذي لم يصدق حينما رآها، كما سألها عن ابنهما "إبراهيم" لتؤكد "هنا" له أنه بخير، نظات الشوق والحب كانت في بداية اللقاء.
إلا أنه وبعدما تخبره هنا بأنها قامت بالزواج من شخص آخر فور انقضاء عدتها منه بوضع ابنها في أمريكا، حيث كان طلقها أثناء حملها في ابنها، ينقلب المشهد وتعبيرات الوجوه 180 درجة.
وفور علم محمد ممدوح "حازم" وسماعه ما قالته له "هنا" ينهار وينفعل عليها، ويسألها عن من تزوجته، ويهددها أنه لن يسكت على ما فعلته فور خروجه من محبسه، كما حاول ضربها، إلا أن الأمن المتواجد في القسم، قام بالسيطرة عليه ومنعه، فيما خرجت "هنا" وهي في حالة من الصدمة، وتنتهي الحلقة على ذلك.
لقاء هنا بابنها
وفي مشهد مؤثر، وبعد إذن المحكمة لهنا بمشاهدة ابنها وهو في حضانة المستشفى، تتحدث منى زكي "هنا" إلى ابنها من وراء الزجاج، وهي تحمل العديد من المشاعر له، حيث أنها لا تمتلك حق اصطحابه أو استلامه بسبب ما دونته المستشفي من أنها تعاني من اضطرابات نفسية.
مواجهة الأب وابنه
وضمن أحداث المسلسل، تدور مواجهة حادة بين "مؤنس" محمد فراج ووالده، حيث يقوم والد "مؤنس" بمحاولة دعمه ومؤازرته حتى يخرج من الحالة التي كان بها، بعدما تركته هنا عقب محالوته إجبارها على حقوقه الزوجية، حيث كان جالسا على الأرض ويبكي بعد ما فعله مع "هنا".
فيما يقوم والد "مؤنس" بتبرير ما فعلته هنا به بأنه أمر طبيعي لسيدة مثلها ويجب تركها وعدم الالتفات لها، إلا أن "مؤنس" ينهره مذكرا إياه بما فعله مع والدته وانفصالهما، ومنعه من رؤيتها خلال سنوات عمره الأولى، حتى بات يكرهها.
مفيش ابن بينسى أمه
بعد إخلاء سبيل حازم وهنا بعد عدم ادانتهما في قضية الأفيون، وعلمهم بتخطيط مؤنس للسفر إلى أمريكا رفقة ابنهما "إبراهيم".
وبعد ذهاب هنا وحازم إلى المطار يتم إخبارهم من قبل ضابط بالمطار بعدم تمكنهم من الوصول إلى منطقة المسافرين بالمطار، لتقدم هنا على حجز تذكرة على أول طائرة تتوجه لأي مكان من دون الحاجة إلى فيزا، لتجد مكانا على طائرة تتجه إلى لبنان بعد ساعة ونصف وتقوم بالحجز على متنها.
وبعد الحجز تهرع هنا مسرعة لانهاء كافة الاجراءات قبل صعود الطائرة وذلك لتتمكن من منع مؤنس من السفر رفقة ابنها، حيث تتمكن أخيرا من توقيفه قبل الصعود إلى الطائرة، وتدور بينهما محادثة حادة.
وتتوسل "هنا" إلى "مؤنس" ليترك لها ابنها مخبرة إياه أنها لن تتركه حيا إذا أراد السفر به، ليحاول مؤنس إقناعها بالسفر معهم وأن تعود إليه من جديد، لترفض هنا وتخبره أنها لا تحبه، وأنه لو سافر بابنها فإنه سوف يكرهه عندما يكبر قائلة له: "مفيش ابن بينسى أمه"، حيث يتذكر "مؤنس" ما فعله والده به عندما منعه من لقاء والدته بعد انفصالهما وكيف ذلك أثر عليه نفسيا، وينهار في البكاء.