انتشار أمنى مُكثف بمديريات الأمن ومتابعة الإجراءات الاحترازية خلال عيد الفطر| فيديو
شهدت كافة مديريات الأمن انتشاراً أمنياً مُكثفاً بالمحاور والشوارع والميادين وبمحيط المنشآت المهمة والحيوية للحفاظ على الأمن والتعامل الفورى والتصدى الحاسم لكل ما من شأنه تعكير صفو تلك الأجواء تنفيذاً لإستراتيجية وزارة الداخلية بإتخاذ الإجراءات والتدابير الأمنية اللازمة إستعداداً لتأمين المواطنين خلال أجازة عيد الفطر المبارك.
عيد الفطر المبارك
شملت الخطط الأمنية، تكثيف التواجد الأمنى وتعيين الارتكازات الأمنية ونقاط ملاحظة الحالة، وتسيير الأطواف الأمنية، والدفع بقوات التدخل والانتشار السريع بكافة المحاور والطرق والشوارع والميادين والنطاقات الحيوية.
الإجراءات الاحترازية
كما شملت الخطة متابعة تنفيذ الإجراءات الاحترازية التى اعتمدتها الدولة للحفاظ على صحة المواطنين ضمن الخطة الشاملة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، والتى تشمل غلق الشواطئ والحدائق العامة والمتنزهات والمراسى النيلية.
إغلاق الحدائق
وتم الاستعانة بعناصر من إدارة كلاب الأمن والحراسة لتفتيش محيط المنشآت وتمشيطها، والتواجد الميدانى لكافة المستويات الإشرافية لمتابعة الأداء الأمنى، إلى جانب الانتشار الأمنى المُكثف لتطبيق إجراءات قرارات مجلس الوزراء.
وزارة الداخلية
وتواصل وزارة الداخلية تأكيدها على مواصلة الجهود لتوفير مناخ آمن للمواطنين، وتهيب بالجميع الإلتزام بقرارات مجلس الوزراء والتعاون مع رجال الشرطة لتنفيذ خطط التأمين بكل دقة وإتقان.
وزير الأوقاف
وكان وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أعلن موافقة لجنة إدارة الأزمة بمجلس الوزراء، على إقامة صلاة العيد في المساجد الكبرى مع عدم السماح بإقامتها بأي ساحات أو خلافه غير المساجد التي تقام بها صلاة الجمعة، بشرط عدم اصطحاب الأطفال وارتداء المصلين للكمامة واصطحاب المصلى الشخصي، ومراعاة علامات التباعد الاجتماعي وعدم فتح دورات المياه.
ومن جانبه أكد الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، أن صلاة العيد سُنَّة مُؤكَّدة، ويستحب أن تكون في جماعةٍ مع الإمام سواء في المسجد أو الخلاء، فإذا وُجِد مانعٌ من اجتماع الناس كما هو الحال الآن من انتشار الوباء القاتل والذي يتعذَّر معه إقامة الجماعات؛ فإنه يجوز أن يُصلِّي المسلم العيد في البيت منفردًا أو مع أهل بيته، ويمكن إقامة تكبيرات العيد بصورة عادية كما لو كانت في المساجد.
وفرضت حكومة المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء مجموعة من الإجراءات لمواجهة «الموجة الثالثة» لفيروس كورونا من خلال حظر الاحتفالات والاجتماعات بشكل كامل في عيد الفطر، وتقليص ساعات العمل في المحلات والمراكز التجارية والمقاهي والسينمات والمسارح، لتغلق أبوابها بحد أقصى في التاسعة مساءٍ.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، قد أعلن أن لجنة إدارة الأزمات قد اتخذت مجموعة من الإجراءات، من بينها التوافق على أن تكون إجازة عيد الفطر اعتبارا من يوم الأربعاء 12 مايو 2021 وحتى يوم الأحد 16 مايو 2021، أي لمدة 5 أيام، وخلال هذه المدة أيضاً سيكون هناك غلق كامل للحدائق والمتنزهات والشواطئ العامة، كما سيكون هناك حد من استخدام الحافلات الجماعية، و أتوبيسات الرحلات، التي تستهدف الذهاب إلى الشواطئ، حيث سيكون هناك حوكمة لعمل هذه الحافلات خلال إجازة العيد، بينما ستعمل وسائل النقل العادية والسيارات بصورة طبيعية.
عيد الفطر المبارك
شملت الخطط الأمنية، تكثيف التواجد الأمنى وتعيين الارتكازات الأمنية ونقاط ملاحظة الحالة، وتسيير الأطواف الأمنية، والدفع بقوات التدخل والانتشار السريع بكافة المحاور والطرق والشوارع والميادين والنطاقات الحيوية.
الإجراءات الاحترازية
كما شملت الخطة متابعة تنفيذ الإجراءات الاحترازية التى اعتمدتها الدولة للحفاظ على صحة المواطنين ضمن الخطة الشاملة للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، والتى تشمل غلق الشواطئ والحدائق العامة والمتنزهات والمراسى النيلية.
إغلاق الحدائق
وتم الاستعانة بعناصر من إدارة كلاب الأمن والحراسة لتفتيش محيط المنشآت وتمشيطها، والتواجد الميدانى لكافة المستويات الإشرافية لمتابعة الأداء الأمنى، إلى جانب الانتشار الأمنى المُكثف لتطبيق إجراءات قرارات مجلس الوزراء.
وزارة الداخلية
وتواصل وزارة الداخلية تأكيدها على مواصلة الجهود لتوفير مناخ آمن للمواطنين، وتهيب بالجميع الإلتزام بقرارات مجلس الوزراء والتعاون مع رجال الشرطة لتنفيذ خطط التأمين بكل دقة وإتقان.
وزير الأوقاف
وكان وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أعلن موافقة لجنة إدارة الأزمة بمجلس الوزراء، على إقامة صلاة العيد في المساجد الكبرى مع عدم السماح بإقامتها بأي ساحات أو خلافه غير المساجد التي تقام بها صلاة الجمعة، بشرط عدم اصطحاب الأطفال وارتداء المصلين للكمامة واصطحاب المصلى الشخصي، ومراعاة علامات التباعد الاجتماعي وعدم فتح دورات المياه.
ومن جانبه أكد الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، أن صلاة العيد سُنَّة مُؤكَّدة، ويستحب أن تكون في جماعةٍ مع الإمام سواء في المسجد أو الخلاء، فإذا وُجِد مانعٌ من اجتماع الناس كما هو الحال الآن من انتشار الوباء القاتل والذي يتعذَّر معه إقامة الجماعات؛ فإنه يجوز أن يُصلِّي المسلم العيد في البيت منفردًا أو مع أهل بيته، ويمكن إقامة تكبيرات العيد بصورة عادية كما لو كانت في المساجد.
وفرضت حكومة المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء مجموعة من الإجراءات لمواجهة «الموجة الثالثة» لفيروس كورونا من خلال حظر الاحتفالات والاجتماعات بشكل كامل في عيد الفطر، وتقليص ساعات العمل في المحلات والمراكز التجارية والمقاهي والسينمات والمسارح، لتغلق أبوابها بحد أقصى في التاسعة مساءٍ.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، قد أعلن أن لجنة إدارة الأزمات قد اتخذت مجموعة من الإجراءات، من بينها التوافق على أن تكون إجازة عيد الفطر اعتبارا من يوم الأربعاء 12 مايو 2021 وحتى يوم الأحد 16 مايو 2021، أي لمدة 5 أيام، وخلال هذه المدة أيضاً سيكون هناك غلق كامل للحدائق والمتنزهات والشواطئ العامة، كما سيكون هناك حد من استخدام الحافلات الجماعية، و أتوبيسات الرحلات، التي تستهدف الذهاب إلى الشواطئ، حيث سيكون هناك حوكمة لعمل هذه الحافلات خلال إجازة العيد، بينما ستعمل وسائل النقل العادية والسيارات بصورة طبيعية.