البابا فرنسيس: عيد الصعود يوجه نظرنا إلى ما وراء الأمور الأرضية
قال بابا الفاتيكان البابا فرنسيس إن عيد الصعود يوجه نظر الخلق للأمور العليا، كما يذكر الناس بالرسالة التي أوكلها الله لنا على الأرض. ليرشدنا الروح القدس في المعركة التي يجب أن نحاربها.
وكتب البابا فرنسيس تغريدة على تويتر "إن عيد الصعود يوجه نظرنا إلى العلى، إلى ما وراء الأمور الأرضية. وفي الوقت عينه، يذكرنا بالرسالة التي أوكلها الرب لنا هنا على الأرض. ليرشدنا الروح القدس في المعركة الحسنة التي يجب علينا أن نحاربها"
عيد الصعود
وتحتفل الكنيسة الكاثوليكية، اليوم الخميس، بعيد الصعود المجيد، الذي يحتفل به المسيحيين، وذلك بمناسبة صعود المسيح للسماء، بعد 40 يومًا من قيامته من الأموات.
ويؤمن المسيحيين أن المسيح صعد للسماء بجسده، وليس بروحه فقط. ويعد عيد الصعود واحدًا من أهم 12 عيد يتم الاحتفال بهم من قبل الكنيسة الارثوذكسية، ويخلد ظهور المسيح لاتباعه في آخر مرة، كما يعتبرها المسيحيون التحقيق النهائى لهدف نزول المسيح.
سفر الرسل
بحسب الاصحاح الأول من سفر أعمال الُرسل، فالمسيح ظهر لتلاميذه (الحواريين) فى أكتر من مكان على مدى أربعين يوم، ثم ارتفع للسماء أمام أعينهم على جبل الزيتون، وكان يباركهم ويبتسم لهم ثم اختاثناء ما كان بيباركهم وابتسم لهم ثم اختفى ورا سحابه.
يذكر أن عملية الصعود ذكرت فى أكتر من مكان فى العهد الجديد بس فى اختلافات فى التفاصيل يعنى فى انجيل يوحنا و انجيل لوقا مثلا الظاهر ان الصعود حدث مباشرة بعد القيامه، ولم يذمافيش ذكر لمدة الأربعين يومًا.
وكتب البابا فرنسيس تغريدة على تويتر "إن عيد الصعود يوجه نظرنا إلى العلى، إلى ما وراء الأمور الأرضية. وفي الوقت عينه، يذكرنا بالرسالة التي أوكلها الرب لنا هنا على الأرض. ليرشدنا الروح القدس في المعركة الحسنة التي يجب علينا أن نحاربها"
عيد الصعود
وتحتفل الكنيسة الكاثوليكية، اليوم الخميس، بعيد الصعود المجيد، الذي يحتفل به المسيحيين، وذلك بمناسبة صعود المسيح للسماء، بعد 40 يومًا من قيامته من الأموات.
ويؤمن المسيحيين أن المسيح صعد للسماء بجسده، وليس بروحه فقط. ويعد عيد الصعود واحدًا من أهم 12 عيد يتم الاحتفال بهم من قبل الكنيسة الارثوذكسية، ويخلد ظهور المسيح لاتباعه في آخر مرة، كما يعتبرها المسيحيون التحقيق النهائى لهدف نزول المسيح.
سفر الرسل
بحسب الاصحاح الأول من سفر أعمال الُرسل، فالمسيح ظهر لتلاميذه (الحواريين) فى أكتر من مكان على مدى أربعين يوم، ثم ارتفع للسماء أمام أعينهم على جبل الزيتون، وكان يباركهم ويبتسم لهم ثم اختاثناء ما كان بيباركهم وابتسم لهم ثم اختفى ورا سحابه.
يذكر أن عملية الصعود ذكرت فى أكتر من مكان فى العهد الجديد بس فى اختلافات فى التفاصيل يعنى فى انجيل يوحنا و انجيل لوقا مثلا الظاهر ان الصعود حدث مباشرة بعد القيامه، ولم يذمافيش ذكر لمدة الأربعين يومًا.