بينهم 17 طفلا.. ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين برصاص الاحتلال لـ83 شخصا
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين من جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 83 شخصا، من بينهم 17 طفلًا و6 نساء، و487 جريحا وفق ما ذكرت مصادر طبية، في حين تواصل إسرائيل حشد قواتها على حدود القطاع.
دبابات إسرائيلية
وانتشرت دبابات إسرائيلية على طول الحدود مع قطاع غزة، اليوم الخميس، فيما أطلقت حركة حماس وابلا من الصواريخ على جنوب إسرائيل مع استمرار أعنف قتال في سنوات من دون نهاية تلوح في الأفق.
ودوت صافرات الإنذار في تل أبيب خلال الليل وترددت أصوات اعتراض نظام القبة الحديدية الإسرائيلي في الأرجاء، مما دفع آلاف الإسرائيليين للمخابئ.
وبحلول فجر الخميس، استأنفت إسرائيل غاراتها الجوية على قطاع غزة ودمرت خلالها بناية سكنية مؤلفة من ستة طوابق في وسط مدينة غزة.
وجددت قوى عالمية دعوات التهدئة بينما استمرت موجة من العنف داخل الخط الأخضر (أراضي 48) في الانتشار في عدة مدن وبلدات وشملت هجمات على كُنس يهودية واشتباكات بين يهود وعرب في الشوارع.
وقال متحدث بجيش الاحتلال إسرائيلي إنه يجري حشد قوات قتالية على الحدود مع القطاع وإن إسرائيل في "مراحل مختلفة من الإعداد لعمليات برية".
وتعد هذه الخطوة للأذهان توغلات إسرائيلية مماثلة تمت خلال حربين دارتا في 2008-2009 وفي 2014.
واغتالت إسرائيل، الأربعاء، قياديا في حماس وقصفت عدة مبان، منها بنايات مرتفعة وبنك، قالت إنها مرتبطة بأنشطة الحركة.
ورفعت حماس راية التحدي وقال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية: "المواجهة مع العدو مفتوحة".
وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن للصحفيين عقب اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو: "أتوقع وآمل أن ينتهي هذا قريبا، لكن إسرائيل لديها حق الدفاع عن نفسها".
ولم يوضح بايدن الأسباب التي تدعوه للتفاؤل.
وذكر مكتب نتانياهو أنه أبلغ بايدن بأن إسرائيل "ستواصل التحرك لضرب القدرات العسكرية لحماس وغيرها من الجماعات التي تعمل في قطاع غزة".
وفي غضون ذلك، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أجرى اتصالا هاتفيا بالرئيس محمود عباس، وقال إن واشنطن "تبذل جهودا مع كل الأطراف المعنية للوصول للتهدئة".
دبابات إسرائيلية
وانتشرت دبابات إسرائيلية على طول الحدود مع قطاع غزة، اليوم الخميس، فيما أطلقت حركة حماس وابلا من الصواريخ على جنوب إسرائيل مع استمرار أعنف قتال في سنوات من دون نهاية تلوح في الأفق.
ودوت صافرات الإنذار في تل أبيب خلال الليل وترددت أصوات اعتراض نظام القبة الحديدية الإسرائيلي في الأرجاء، مما دفع آلاف الإسرائيليين للمخابئ.
وبحلول فجر الخميس، استأنفت إسرائيل غاراتها الجوية على قطاع غزة ودمرت خلالها بناية سكنية مؤلفة من ستة طوابق في وسط مدينة غزة.
وجددت قوى عالمية دعوات التهدئة بينما استمرت موجة من العنف داخل الخط الأخضر (أراضي 48) في الانتشار في عدة مدن وبلدات وشملت هجمات على كُنس يهودية واشتباكات بين يهود وعرب في الشوارع.
وقال متحدث بجيش الاحتلال إسرائيلي إنه يجري حشد قوات قتالية على الحدود مع القطاع وإن إسرائيل في "مراحل مختلفة من الإعداد لعمليات برية".
وتعد هذه الخطوة للأذهان توغلات إسرائيلية مماثلة تمت خلال حربين دارتا في 2008-2009 وفي 2014.
واغتالت إسرائيل، الأربعاء، قياديا في حماس وقصفت عدة مبان، منها بنايات مرتفعة وبنك، قالت إنها مرتبطة بأنشطة الحركة.
ورفعت حماس راية التحدي وقال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية: "المواجهة مع العدو مفتوحة".
وقال الرئيس الأمريكي جو بايدن للصحفيين عقب اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو: "أتوقع وآمل أن ينتهي هذا قريبا، لكن إسرائيل لديها حق الدفاع عن نفسها".
ولم يوضح بايدن الأسباب التي تدعوه للتفاؤل.
وذكر مكتب نتانياهو أنه أبلغ بايدن بأن إسرائيل "ستواصل التحرك لضرب القدرات العسكرية لحماس وغيرها من الجماعات التي تعمل في قطاع غزة".
وفي غضون ذلك، ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، أجرى اتصالا هاتفيا بالرئيس محمود عباس، وقال إن واشنطن "تبذل جهودا مع كل الأطراف المعنية للوصول للتهدئة".