المصلون في الجامع الأزهر بعد انتهاء صلاة العيد.. سيلفي وبلالين وضحكات من القلب
ما هي إلا ثوانِ قليلة بعد أن أعلن الإمام انتهاء خطبة صلاة عيد الفطر وبالطبع انتهاء الصلاة، حتى اجتمع كل من حضروا لأداء صلاة العيد في ساحة الجامع الأزهر الشريف بالقاهرة، كل يريد أن يوثق تلك اللحظة على طريقته الخاصة، فصلاة العيد التي غابت تكبيراتها عنا خلال العام الماضي بسبب فيروس كورونا، ها هي تعود لتملأ الأرجاء فرحة وسعادة مرة أخرى.
سيلفي مع الحبايب.. وبلالين للأطفال
كل من أتى إلى صحن المسجد العريق "الجامع الأزهر" صباح اليوم الخميس لأداء صلاة عيد الفطر المبارك، أتى رفقة أحد ذويه أو أقاربه منهم من أتى مع أسرته، وآخرون حضروا مع جماعة الأصدقاء فقد اشتاقوا لتلك اللمة منذ عام أو يزيد!، كل مجموعة اتخذت مساحة محدودة من المسجد وأخذت تلتقط مجموعة من الصور التذكارية وصور السيلفي بعد انتهاء والصلاة وقبل موعد الانصراف من المسجد، الفتيات ترتدين الملابس الجديدة الزاهية والأطفال حاملين المُصليات الصغيرة يزين الكثير منهم الجلباب الأبيض والطاقية، يحاول الآباء سرقة المزيد من الوقت للعب معهم والتقاط الصور برفقتهم.
واللافت للنظر أكثر والباعث على المزيد من الفرحة، كان في مشهد تجمع عدد من الوافدين من مناطق شرق آسيا أو إفريقيا، تعرفهم من ملامحهم والملابس التي يرتدونها، فكل فريق منهم حرص بعد انتهاء صلاة عيد الفطر أن يلتقط مجموعة من الصور، فلصلاة العيد قُدسية ومكانة خاصة لدى جميع المسلمين، وصلاة هذا العام على وجه التحديد كان لابد من استقبالها بتلك الحفاوة.
اظهار ألبوم
سيلفي مع الحبايب.. وبلالين للأطفال
كل من أتى إلى صحن المسجد العريق "الجامع الأزهر" صباح اليوم الخميس لأداء صلاة عيد الفطر المبارك، أتى رفقة أحد ذويه أو أقاربه منهم من أتى مع أسرته، وآخرون حضروا مع جماعة الأصدقاء فقد اشتاقوا لتلك اللمة منذ عام أو يزيد!، كل مجموعة اتخذت مساحة محدودة من المسجد وأخذت تلتقط مجموعة من الصور التذكارية وصور السيلفي بعد انتهاء والصلاة وقبل موعد الانصراف من المسجد، الفتيات ترتدين الملابس الجديدة الزاهية والأطفال حاملين المُصليات الصغيرة يزين الكثير منهم الجلباب الأبيض والطاقية، يحاول الآباء سرقة المزيد من الوقت للعب معهم والتقاط الصور برفقتهم.
واللافت للنظر أكثر والباعث على المزيد من الفرحة، كان في مشهد تجمع عدد من الوافدين من مناطق شرق آسيا أو إفريقيا، تعرفهم من ملامحهم والملابس التي يرتدونها، فكل فريق منهم حرص بعد انتهاء صلاة عيد الفطر أن يلتقط مجموعة من الصور، فلصلاة العيد قُدسية ومكانة خاصة لدى جميع المسلمين، وصلاة هذا العام على وجه التحديد كان لابد من استقبالها بتلك الحفاوة.