سيولة مرورية بالشوارع ومحاور القاهرة الكبرى.. تعيين خدمات إغاثة على الطرق السريعة
شهدت الحركة المرورية صباح اليوم الخميس أول أيام عيد الفطر المبارك، سيولة مرورية أمام قائدى السيارات وسط انتشار الخدمات الأمنية المرورية لضبط كل ما يخل بالأمن العام.
وشهدت حركة المركبات بالمحاور الرابطة بين محافظتي القاهرة والجيزة "كوبرى أكتوبر – 15 مايو – الجلاء – كوبرى عباس – كوبري الجامعة"، وشارعي فيصل والهرم، وصولا إلى ميادين الجيزة، وجامعة القاهرة، وبين السرايات، وشارع التحرير وصولا إلى البحوث، والكورنيش، وشارع البحر الأعظم، وكذلك محور صفط اللبن للمتجه، إلى مناطق الجيزة، ومحاور الأوتوستراد وصلاح سالم ونفق العروبة ونفق الأزهر انتظام الحركة المرورية.
ووزعت الإدارة العامة للمرور عددا من سيارات الإغاثة المرورية على جميع أقسام الطرق، وتقوم بمساعدة قائدي السيارات الذين تعطلت سياراتهم على الطرق أو حوادث للسيارات من خلال رقم التليفون 01221110000.
وتعكف غرف عمليات المرور بمديريات الأمن على متابعة الحالة المرورية لحظة بلحظة واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع الكثافات أعلى الطرق.
ويحتفل المصريون بعيد الفطر المبارك وسط أجواء من السعادة والفرحة، عبر طقوس مختلفة تتمثل في الخروج مبكراً بالملابس الجديدة لأداء صلاة العيد، والذهاب إلى المقابر لقراءة الفاتحة، وتوزيع الصدقات على الفقراء والمحتاجين، ثم العودة من طريق آخر لتهنئة الأصدقاء والأقارب وتوزيع «العيدية» والهدايا على الأطفال، كنوع من رسم البهجة والابتسامة على وجوههم.
وكان وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أعلن موافقة لجنة إدارة الأزمة بمجلس الوزراء، على إقامة صلاة العيد في المساجد الكبرى مع عدم السماح بإقامتها بأي ساحات أو خلافه غير المساجد التي تقام بها صلاة الجمعة، بشرط عدم اصطحاب الأطفال وارتداء المصلين للكمامة واصطحاب المصلى الشخصي، ومراعاة علامات التباعد الاجتماعي وعدم فتح دورات المياه.
ومن جانبه أكد الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، أن صلاة العيد سُنَّة مُؤكَّدة، ويستحب أن تكون في جماعةٍ مع الإمام سواء في المسجد أو الخلاء، فإذا وُجِد مانعٌ من اجتماع الناس كما هو الحال الآن من انتشار الوباء القاتل والذي يتعذَّر معه إقامة الجماعات؛ فإنه يجوز أن يُصلِّي المسلم العيد في البيت منفردًا أو مع أهل بيته، ويمكن إقامة تكبيرات العيد بصورة عادية كما لو كانت في المساجد.
وفرضت حكومة المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء مجموعة من الإجراءات لمواجهة «الموجة الثالثة» لفيروس كورونا من خلال حظر الاحتفالات والاجتماعات بشكل كامل في عيد الفطر، وتقليص ساعات العمل في المحلات والمراكز التجارية والمقاهي والسينمات والمسارح، لتغلق أبوابها بحد أقصى في التاسعة مساء.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، قد أعلن أن لجنة إدارة الأزمات قد اتخذت مجموعة من الإجراءات، من بينها التوافق على أن تكون إجازة عيد الفطر اعتبارا من يوم الأربعاء 12 مايو 2021 وحتى يوم الأحد 16 مايو 2021، أي لمدة 5 أيام، وخلال هذه المدة أيضاً سيكون هناك غلق كامل للحدائق والمتنزهات والشواطئ العامة، كما سيكون هناك حد من استخدام الحافلات الجماعية، و أتوبيسات الرحلات، التي تستهدف الذهاب إلى الشواطئ، حيث سيكون هناك حوكمة لعمل هذه الحافلات خلال إجازة العيد، بينما ستعمل وسائل النقل العادية والسيارات بصورة طبيعية.
وشهدت حركة المركبات بالمحاور الرابطة بين محافظتي القاهرة والجيزة "كوبرى أكتوبر – 15 مايو – الجلاء – كوبرى عباس – كوبري الجامعة"، وشارعي فيصل والهرم، وصولا إلى ميادين الجيزة، وجامعة القاهرة، وبين السرايات، وشارع التحرير وصولا إلى البحوث، والكورنيش، وشارع البحر الأعظم، وكذلك محور صفط اللبن للمتجه، إلى مناطق الجيزة، ومحاور الأوتوستراد وصلاح سالم ونفق العروبة ونفق الأزهر انتظام الحركة المرورية.
ووزعت الإدارة العامة للمرور عددا من سيارات الإغاثة المرورية على جميع أقسام الطرق، وتقوم بمساعدة قائدي السيارات الذين تعطلت سياراتهم على الطرق أو حوادث للسيارات من خلال رقم التليفون 01221110000.
وتعكف غرف عمليات المرور بمديريات الأمن على متابعة الحالة المرورية لحظة بلحظة واتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع الكثافات أعلى الطرق.
ويحتفل المصريون بعيد الفطر المبارك وسط أجواء من السعادة والفرحة، عبر طقوس مختلفة تتمثل في الخروج مبكراً بالملابس الجديدة لأداء صلاة العيد، والذهاب إلى المقابر لقراءة الفاتحة، وتوزيع الصدقات على الفقراء والمحتاجين، ثم العودة من طريق آخر لتهنئة الأصدقاء والأقارب وتوزيع «العيدية» والهدايا على الأطفال، كنوع من رسم البهجة والابتسامة على وجوههم.
وكان وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، أعلن موافقة لجنة إدارة الأزمة بمجلس الوزراء، على إقامة صلاة العيد في المساجد الكبرى مع عدم السماح بإقامتها بأي ساحات أو خلافه غير المساجد التي تقام بها صلاة الجمعة، بشرط عدم اصطحاب الأطفال وارتداء المصلين للكمامة واصطحاب المصلى الشخصي، ومراعاة علامات التباعد الاجتماعي وعدم فتح دورات المياه.
ومن جانبه أكد الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، أن صلاة العيد سُنَّة مُؤكَّدة، ويستحب أن تكون في جماعةٍ مع الإمام سواء في المسجد أو الخلاء، فإذا وُجِد مانعٌ من اجتماع الناس كما هو الحال الآن من انتشار الوباء القاتل والذي يتعذَّر معه إقامة الجماعات؛ فإنه يجوز أن يُصلِّي المسلم العيد في البيت منفردًا أو مع أهل بيته، ويمكن إقامة تكبيرات العيد بصورة عادية كما لو كانت في المساجد.
وفرضت حكومة المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء مجموعة من الإجراءات لمواجهة «الموجة الثالثة» لفيروس كورونا من خلال حظر الاحتفالات والاجتماعات بشكل كامل في عيد الفطر، وتقليص ساعات العمل في المحلات والمراكز التجارية والمقاهي والسينمات والمسارح، لتغلق أبوابها بحد أقصى في التاسعة مساء.
وكان الدكتور مصطفى مدبولي، قد أعلن أن لجنة إدارة الأزمات قد اتخذت مجموعة من الإجراءات، من بينها التوافق على أن تكون إجازة عيد الفطر اعتبارا من يوم الأربعاء 12 مايو 2021 وحتى يوم الأحد 16 مايو 2021، أي لمدة 5 أيام، وخلال هذه المدة أيضاً سيكون هناك غلق كامل للحدائق والمتنزهات والشواطئ العامة، كما سيكون هناك حد من استخدام الحافلات الجماعية، و أتوبيسات الرحلات، التي تستهدف الذهاب إلى الشواطئ، حيث سيكون هناك حوكمة لعمل هذه الحافلات خلال إجازة العيد، بينما ستعمل وسائل النقل العادية والسيارات بصورة طبيعية.