وزير الأوقاف: يجب أن نستقبل شهر شوال بهمة عالية
قال وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة: رب رمضان هو رب شوال، وكما قولنا أهلا رمضان نقول أهلا شوال، وقد أخفى ربنا رحمته في طاعته فلا يدري أي منا بأي عمل يرحم، وقد أخفى غضبه في معاصيه فلا يدري أحدنا بأي ذنب يؤخذ.
وأضاف وزير الأوقاف في مقطع فيديو بثه على قناته الرسمية على اليوتيوب: «قال أهل العلم من قُبض على شيء بعث عليه، فمن قبض شهيدا يأتي يوم القيامة ودمه يفوح مسكاً يوم القيامة، ومن قبض ساجدا بعث ساجداً، ومن قبض صائما بعث صائما، ومن قُبض على معصية بعث عليها».
وأضاف وزير الأوقاف: «على الإنسان أن يترقب دائما حسن الخاتمة وعليك أن يكون حالك مع الله كمن قال أعبد الله كأن الله أمامي، وكأن الموت ورائي وكأن الجنة عن يميني والنار عن يساري فلا تدري في أي وقت تقبض .. فاحذر وأسأل الله حسن الخاتمة».
وكانت المساجد المصرية استقبلت ملايين المصلين في صلاة عيد الفطر، وذلك بعدما أعلن وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، موافقة لجنة إدارة الأزمة بمجلس الوزراء، على إقامة صلاة العيد في المساجد الكبرى.
وأكدت وزارة الأوقاف أن الصلاة لن تقام في أي ساحات أو خلافه غير المساجد التي تقام بها صلاة الجمعة، بشرط عدم اصطحاب الأطفال وارتداء المصلين للكمامة واصطحاب المصلى الشخصي، ومراعاة علامات التباعد الاجتماعي وعدم فتح دورات المياه.
ونشرت وزارة الأوقاف خطبة عيد الفطر المبارك، مؤكدة على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاةً للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
وقررت الأوقاف أن تكون خطبة الجمعة الأولى من شوال تحت عنوان: "اتساع أبواب الخير في الرسالة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم"، بيانًا لسعة وكثرة وتعدد طرق وأبواب الخير في ديننا الحنيف.
ويحتفل المصريون بعيد الفطر المبارك وسط أجواء من السعادة والفرحة تسود المجتمع والأسرة المصرية، عبر طقوس مختلفة تتمثل في الخروج مبكراً بالملابس الجديدة لأداء صلاة العيد، والذهاب إلى المقابر لقراءة الفاتحة، وتوزيع الصدقات على الفقراء والمحتاجين، ثم العودة من طريق آخر لتهنئة الأصدقاء والأقارب وتوزيع «العيدية» والهدايا على الأطفال، كنوع من رسم البهجة والابتسامة عليهم.
فيما فرضت حكومة المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء مجموعة من الإجراءات لمواجهة «الموجة الثالثة» لفيروس كورونا من خلال حظر الاحتفالات والاجتماعات بشكل كامل في عيد الفطر، وتقليص ساعات العمل في المحال والمراكز التجارية والمقاهي والسينمات والمسارح، لتغلق أبوابها بحد أقصى في التاسعة مساء.
وأضاف وزير الأوقاف في مقطع فيديو بثه على قناته الرسمية على اليوتيوب: «قال أهل العلم من قُبض على شيء بعث عليه، فمن قبض شهيدا يأتي يوم القيامة ودمه يفوح مسكاً يوم القيامة، ومن قبض ساجدا بعث ساجداً، ومن قبض صائما بعث صائما، ومن قُبض على معصية بعث عليها».
وأضاف وزير الأوقاف: «على الإنسان أن يترقب دائما حسن الخاتمة وعليك أن يكون حالك مع الله كمن قال أعبد الله كأن الله أمامي، وكأن الموت ورائي وكأن الجنة عن يميني والنار عن يساري فلا تدري في أي وقت تقبض .. فاحذر وأسأل الله حسن الخاتمة».
وكانت المساجد المصرية استقبلت ملايين المصلين في صلاة عيد الفطر، وذلك بعدما أعلن وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة، موافقة لجنة إدارة الأزمة بمجلس الوزراء، على إقامة صلاة العيد في المساجد الكبرى.
وأكدت وزارة الأوقاف أن الصلاة لن تقام في أي ساحات أو خلافه غير المساجد التي تقام بها صلاة الجمعة، بشرط عدم اصطحاب الأطفال وارتداء المصلين للكمامة واصطحاب المصلى الشخصي، ومراعاة علامات التباعد الاجتماعي وعدم فتح دورات المياه.
ونشرت وزارة الأوقاف خطبة عيد الفطر المبارك، مؤكدة على جميع الأئمة الالتزام بموضوع الخطبة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير، وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاةً للظروف الراهنة، مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة.
وقررت الأوقاف أن تكون خطبة الجمعة الأولى من شوال تحت عنوان: "اتساع أبواب الخير في الرسالة المحمدية على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم"، بيانًا لسعة وكثرة وتعدد طرق وأبواب الخير في ديننا الحنيف.
ويحتفل المصريون بعيد الفطر المبارك وسط أجواء من السعادة والفرحة تسود المجتمع والأسرة المصرية، عبر طقوس مختلفة تتمثل في الخروج مبكراً بالملابس الجديدة لأداء صلاة العيد، والذهاب إلى المقابر لقراءة الفاتحة، وتوزيع الصدقات على الفقراء والمحتاجين، ثم العودة من طريق آخر لتهنئة الأصدقاء والأقارب وتوزيع «العيدية» والهدايا على الأطفال، كنوع من رسم البهجة والابتسامة عليهم.
فيما فرضت حكومة المهندس مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء مجموعة من الإجراءات لمواجهة «الموجة الثالثة» لفيروس كورونا من خلال حظر الاحتفالات والاجتماعات بشكل كامل في عيد الفطر، وتقليص ساعات العمل في المحال والمراكز التجارية والمقاهي والسينمات والمسارح، لتغلق أبوابها بحد أقصى في التاسعة مساء.