حلقة دموية.. مقتل 7 شخصيات رئيسية وإعدام اثنين في الحلقة الأخيرة من نسل الأغراب
شهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل نسل الأغراب عددًا كبيرًا من الوفيات للفنانين المشاركين في مسلسل نسل الأغراب، على رأسهم حمزة الغريب الذي يجسد شخصيته الفنان أحمد مالك، الذي تم قتله على يد غفران الغريب وأرسل جثته إلى عساف، كما قتل غفران أيضًا علي الغريب انتقامًا على تسببه في انهيار تجارة الأفيون الخاصة به.
أما عساف الغريب فقد قتل بكري زلط ووالده، كما قتل كذلك العمدة حسيب الذي يجسد شخصيته الفنان إدوارد، وقُتل كل من صالح مساعد غفران وشقيقه سعادة في ظل اقتحام الأهالي سرايا غفران الغريب وحرقها، أما غفران الغريب وعساف الغريب فتم إعدامهما نظرًا للظلم الذي تسببا فيه، هذا بخلاف الأموات من الرجال الذين حاولوا اقتحام سرايا عساف الغريب على يد رجاله وأيضًا بخلاف اثنين من رجال غفران قتلهما علي أثناء محاولته الدفاع عن نفسه.
يذكر أن الحلقة الأخيرة من مسلسل نسل الأغراب شهدت انتصار الشرطة على الظلم والعدوان، حيث ثأرت لعلي الغريب الذي راحت روحه غدرًا على يد غفران الغريب، حيث قبضت الشرطة على عساف الغريب هو وغفران في سرايا عساف قبيل أن يقتل كل منهما الآخر، وبعد عام يتم تنفيذ حكم الإعدام بهما لتثأر الشرطة لكل من تأذى من ظلم غفران وعساف الغريب.
وحاولت جليلة الانتقام من غفران الغريب ووجهت له السلاح ولكن والدته تبعدها فيضربها غفران ويؤكد لها أنه من قتل حمزة وشقيقها علي الغريب ووالدها عتمان الغريب، فتوعده بأنها ستقتله، كما علمت جليلة بأن حسيب قد قتل هو الآخر وهو ما دفعها إلى الذهاب والإستعانة بأهل البلد وحكت لهم ما حدث فيتجه الجموع إلى سرايا غفران الغريب ويحرقونها ويقتلون سعادة وصالح وعساف يقتل بكري ووالده وسط تهليل غجر زلط.
وكانت الحلقة الأخيرة من مسلسل نسل الأغراب قد بدأت ببعث غفران الغريب جثمان حمزة الغريب إلى عساف الغريب، ولم يبك عساف ابنه كما أنه استقبل الجثمان بلا أي دموع فقط كان وجهه جامد بلا أي تعبيرات وأكد لغفران أنه هو من يجب أن يحزن ليس هو فغفران هو الذي ربى حمزة.
ولكن فاطمة صرخت ولم تستطع تحمل فراق حبيبها ورافقته إلى أن وصل التابوت منزل جليلة.
أما غفران الغريب فقد غدر بعلي الغريب ابن عمه وقتله بينما كان متجهًا إلى المركز ليقدم بلاغًا في قتلة أبناء شقيقته جليلة، ولقد ضرب رجال غفران أولًا رصاص على علي فانقلبت سيارته ثم ضربه الرجال رصاصات في جسده أما غفران فقد قضى عليه برصاصة في منتصف رأسه.
أما عساف الغريب فقد قتل بكري زلط ووالده، كما قتل كذلك العمدة حسيب الذي يجسد شخصيته الفنان إدوارد، وقُتل كل من صالح مساعد غفران وشقيقه سعادة في ظل اقتحام الأهالي سرايا غفران الغريب وحرقها، أما غفران الغريب وعساف الغريب فتم إعدامهما نظرًا للظلم الذي تسببا فيه، هذا بخلاف الأموات من الرجال الذين حاولوا اقتحام سرايا عساف الغريب على يد رجاله وأيضًا بخلاف اثنين من رجال غفران قتلهما علي أثناء محاولته الدفاع عن نفسه.
يذكر أن الحلقة الأخيرة من مسلسل نسل الأغراب شهدت انتصار الشرطة على الظلم والعدوان، حيث ثأرت لعلي الغريب الذي راحت روحه غدرًا على يد غفران الغريب، حيث قبضت الشرطة على عساف الغريب هو وغفران في سرايا عساف قبيل أن يقتل كل منهما الآخر، وبعد عام يتم تنفيذ حكم الإعدام بهما لتثأر الشرطة لكل من تأذى من ظلم غفران وعساف الغريب.
وحاولت جليلة الانتقام من غفران الغريب ووجهت له السلاح ولكن والدته تبعدها فيضربها غفران ويؤكد لها أنه من قتل حمزة وشقيقها علي الغريب ووالدها عتمان الغريب، فتوعده بأنها ستقتله، كما علمت جليلة بأن حسيب قد قتل هو الآخر وهو ما دفعها إلى الذهاب والإستعانة بأهل البلد وحكت لهم ما حدث فيتجه الجموع إلى سرايا غفران الغريب ويحرقونها ويقتلون سعادة وصالح وعساف يقتل بكري ووالده وسط تهليل غجر زلط.
وكانت الحلقة الأخيرة من مسلسل نسل الأغراب قد بدأت ببعث غفران الغريب جثمان حمزة الغريب إلى عساف الغريب، ولم يبك عساف ابنه كما أنه استقبل الجثمان بلا أي دموع فقط كان وجهه جامد بلا أي تعبيرات وأكد لغفران أنه هو من يجب أن يحزن ليس هو فغفران هو الذي ربى حمزة.
ولكن فاطمة صرخت ولم تستطع تحمل فراق حبيبها ورافقته إلى أن وصل التابوت منزل جليلة.
أما غفران الغريب فقد غدر بعلي الغريب ابن عمه وقتله بينما كان متجهًا إلى المركز ليقدم بلاغًا في قتلة أبناء شقيقته جليلة، ولقد ضرب رجال غفران أولًا رصاص على علي فانقلبت سيارته ثم ضربه الرجال رصاصات في جسده أما غفران فقد قضى عليه برصاصة في منتصف رأسه.