البحوث الإسلامية يطلق حملة "أغنوهم عن ذل السؤال" للدعوة للتكافل الاجتماعي
أعلن مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف عن تنفيذ حملة توعوية إلكترونية، بعنوان: «أغنوهم عن ذلّ السؤال» لدعوة الناس إلى تحقيق معاني التكافل المجتمعي ومساعدة الفقراء والمحتاجين خاصة في أيام عيد الفطر المبارك وفي ظل هذه الظروف التي يمر بها العالم نتيجة جائحة كورونا، وذلك تنفيذًا لتوجيهات فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب - شيخ الأزهر، وبمشاركة وعاظ وواعظات الأزهر الشريف.
مجمع البحوث الإسلامية
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور نظير عيّاد، إن الحملة تأتي ضمن الأنشطة والفعاليات التوعوية التي ينفذها المجمع إلكترونيًا عبر صفحاته الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي ومن خلال الصفحات الشخصية للوعاظ والواعظات، وذلك لنشر القيم الأخلاقية والمجتمعية والتأكيد على أهمية التعاون بين أفراد المجتمع الواحد، وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي ودوره في رقي المجتمع ونهضته.
وأضاف عيّاد، أن الحملة يتزامن إطلاقها مع حلول عيد الفطر المبارك، وتسعى لتلبية حاجة الفقراء والمحتاجين والدعوة إلى مساعدتهم ودعمهم خاصة في ظل الظروف الحالية التي يمر بها العالم أجمع من انتشار فيروس كورونا وما ترتب على ذلك من آثار اقتصادية لم ينج منها أحد.
وأوضح الأمين العام أن فعاليات الحملة تركز على بيان المواقف العملية في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، والتي ينبغي أن تكون في حياة الناس مثل: الإحساس بمعاناة الفقراء والبؤساء، ونفع الناس وتخفيف معاناتهم ومواساتهم، وإدخال السرور عليهم، وتفريج كرباتهم، ومساعدتهم في قضاء حوائجهم، وإعانة المحتاج، والسعي في علاج المرضي، والإحساس بالغير وبهمومه.
مجمع البحوث الإسلامية
وقال الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية الدكتور نظير عيّاد، إن الحملة تأتي ضمن الأنشطة والفعاليات التوعوية التي ينفذها المجمع إلكترونيًا عبر صفحاته الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي ومن خلال الصفحات الشخصية للوعاظ والواعظات، وذلك لنشر القيم الأخلاقية والمجتمعية والتأكيد على أهمية التعاون بين أفراد المجتمع الواحد، وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي ودوره في رقي المجتمع ونهضته.
وأضاف عيّاد، أن الحملة يتزامن إطلاقها مع حلول عيد الفطر المبارك، وتسعى لتلبية حاجة الفقراء والمحتاجين والدعوة إلى مساعدتهم ودعمهم خاصة في ظل الظروف الحالية التي يمر بها العالم أجمع من انتشار فيروس كورونا وما ترتب على ذلك من آثار اقتصادية لم ينج منها أحد.
وأوضح الأمين العام أن فعاليات الحملة تركز على بيان المواقف العملية في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، والتي ينبغي أن تكون في حياة الناس مثل: الإحساس بمعاناة الفقراء والبؤساء، ونفع الناس وتخفيف معاناتهم ومواساتهم، وإدخال السرور عليهم، وتفريج كرباتهم، ومساعدتهم في قضاء حوائجهم، وإعانة المحتاج، والسعي في علاج المرضي، والإحساس بالغير وبهمومه.