شيخ الأزهر: كل عام والشعب الفلسطيني رمز الصمود والقدس قضية المسلمين الأولى
حر الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، على تهنئة الشعب المصري والأمة العربية والإسلامية بعيد الفطر المبارك.
كما حرص شيخ الأزهر على توجيه تحية خاصة للشعب الفلسطيني، في ظل الانتهاكات التى يتعرض لها خلال الأيام الجارية من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي
شيخ الأزهر
وكتب " شيخ الأزهر" عبر صحفته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي :" كل عام ومصرنا الغالية والأمة العربية والإسلامية بخيرٍ وسلامٍ بمناسبة عيد الفطر المبارك، كل عام والشعب الفلسطيني رمز الصمود، وفلسطين الأبية قلب العروبة، والقدس قضيَّة المسلمين الأولى، كل عام وفلسطين بخيرٍ وأمنٍ وسلامٍ".
وكان فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، قدم في وقت سابق بأطيب التهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، وإلى الشعب المصري، والمسلمين حول العالم بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، داعيا الله أن يعيد هذه المناسبات على أمتنا الإسلامية بكل الخير والأمن والسلام.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر في هذه المناسبة المباركة عن أمله في أن يعم السلام كل دول العالم، وأن ينعم الجميع بالأمن والاستقرار والسلامة من الجوائح، وأن تمر هذه المناسبة المباركة على أبناء الشعب الفلسطيني الصامد وهم في أمن وأمان وسلام من إرهاب صهيوني أبى أن يحيا إلا على حقوق ودماء الأبرياء.
عيد الفطر
ودعا شيخ الأزهر إلى اغتنام فرحة العيد، بإدخال الفرح والسرور على غير القادرين والمستضعفين والمحتاجين، سائلًا الله -تعالى- أنْ يُعيد هذه الأيام الطيبة على بلادنا الغالية وهي في تقدمٍ ورخاء، وأن يُنعم على الأمة العربية والإسلامية بالوحدة والرفعة والسلام.
ووجه الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب تحية إجلال وإكبار للشعب الفلسطيني، الذي وصفه بالشعب المظلوم، مؤكدًا أن العالم لا يزال في صمت وصفه بالمخزي تجاه الإرهاب الصهيوني والانتهاكات المخزية في حق المسجد الاقصى.
وكتب شيخ الأزهر تغريدة على تويتر قال فيها: "لا يزال العالم في صمتٍ مُخزٍ تجاه الإرهاب الصهيوني الغاشم وانتهاكاته المخزية في حق المسجد الأقصى وإخواننا ومقدساتنا في فلسطين العروبة".
الدفاع عن الأقصى
واضاف: "ستبقى فلسطين أبيَّة على الطغاة مهما طال الزمن، وسيظل شعبها مرابطًا على أرضه وعِرضِه ومقدساته، مدافعًا عن الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين".
واختتم الدكتور الطيب قائلًا: "تحية إجلالٍ وإكبارٍ لهذا الشعب المظلوم، اللهم أيدهم بنصرك، واحفظهم بحفظك ورعايتك، وكن لهم عونًا وأمنًا وسلامًا، يا أرحم الراحمين".
كما حرص شيخ الأزهر على توجيه تحية خاصة للشعب الفلسطيني، في ظل الانتهاكات التى يتعرض لها خلال الأيام الجارية من قبل قوات الإحتلال الإسرائيلي
شيخ الأزهر
وكتب " شيخ الأزهر" عبر صحفته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي :" كل عام ومصرنا الغالية والأمة العربية والإسلامية بخيرٍ وسلامٍ بمناسبة عيد الفطر المبارك، كل عام والشعب الفلسطيني رمز الصمود، وفلسطين الأبية قلب العروبة، والقدس قضيَّة المسلمين الأولى، كل عام وفلسطين بخيرٍ وأمنٍ وسلامٍ".
وكان فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، قدم في وقت سابق بأطيب التهاني إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، وإلى الشعب المصري، والمسلمين حول العالم بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، داعيا الله أن يعيد هذه المناسبات على أمتنا الإسلامية بكل الخير والأمن والسلام.
وأعرب فضيلة الإمام الأكبر في هذه المناسبة المباركة عن أمله في أن يعم السلام كل دول العالم، وأن ينعم الجميع بالأمن والاستقرار والسلامة من الجوائح، وأن تمر هذه المناسبة المباركة على أبناء الشعب الفلسطيني الصامد وهم في أمن وأمان وسلام من إرهاب صهيوني أبى أن يحيا إلا على حقوق ودماء الأبرياء.
عيد الفطر
ودعا شيخ الأزهر إلى اغتنام فرحة العيد، بإدخال الفرح والسرور على غير القادرين والمستضعفين والمحتاجين، سائلًا الله -تعالى- أنْ يُعيد هذه الأيام الطيبة على بلادنا الغالية وهي في تقدمٍ ورخاء، وأن يُنعم على الأمة العربية والإسلامية بالوحدة والرفعة والسلام.
ووجه الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب تحية إجلال وإكبار للشعب الفلسطيني، الذي وصفه بالشعب المظلوم، مؤكدًا أن العالم لا يزال في صمت وصفه بالمخزي تجاه الإرهاب الصهيوني والانتهاكات المخزية في حق المسجد الاقصى.
وكتب شيخ الأزهر تغريدة على تويتر قال فيها: "لا يزال العالم في صمتٍ مُخزٍ تجاه الإرهاب الصهيوني الغاشم وانتهاكاته المخزية في حق المسجد الأقصى وإخواننا ومقدساتنا في فلسطين العروبة".
الدفاع عن الأقصى
واضاف: "ستبقى فلسطين أبيَّة على الطغاة مهما طال الزمن، وسيظل شعبها مرابطًا على أرضه وعِرضِه ومقدساته، مدافعًا عن الأقصى المبارك أولى القبلتين وثالث الحرمين".
واختتم الدكتور الطيب قائلًا: "تحية إجلالٍ وإكبارٍ لهذا الشعب المظلوم، اللهم أيدهم بنصرك، واحفظهم بحفظك ورعايتك، وكن لهم عونًا وأمنًا وسلامًا، يا أرحم الراحمين".