حماس تكشف عن أنواع الصواريخ المستخدمة في قصف مطار بن جريون وتل أبيب
أعلنت كتائب القسام الذراع المسلح لحركة حماس اليوم الأربعاء أنها استخدمت أنواعا جديدة من الصواريخ والتي أطلقتها على مطار بن جوريون وتل أبيب، خلال القصف الذي شنته مؤخرا ردا على قصف إسرائيل لبرج "الجوهرة" وسط مدينة غزة.
بن غوريون
وكشفت كتائب القسام، أن الضربة الصاروخية التي وجهتها فجر اليوم لتل أبيب ومطار "بن جوريون" استخدمت فيها لأول مرة صواريخ SH85 تيمناً باسم قائدها الشهيد محمد أبو شمالة.
وأضافت الكتائب في بيان مقتضب لها، "استخدمنا صواريخ من طراز A120، M75، J80، J90 فيما استهدفت بئر السبع بصواريخ من عائلة سجيل".
ووجهت كتائب القسام رشقة كبيرة من الصواريخ على مدينة تل أبيب وبئر السبع مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بين المستوطنين جراء القصف الصاروخي من غزة.
وكانت القسام هددت في وقت سابق، بأن أي استهداف يطال الأبراج السكنية في قطاع غزة، سيقابل بوابل من الصواريخ الفلسطينية على تل أبيب.
وفي ذات السياق، قصفت الطائرات الحربية الاسرائيلية برجا سكنيا مدنيا في وسط مدينة غزة، يحتوي على مكاتب لصحفيين وقنوات عربية مختلفة ما أدى لتدميره.
مدينتي اللد والرملة
وتجددت المواجهات ليل الثلاثاء في مدينتي اللد والرملة وعدد من مدن الداخل بين شبان فلسطينيين وعناصر الشرطة الإسرائيلية والمستوطنين.
وذكرت الأنباء أن شبانا في الرملة، أحرقوا عشرات السيارات للمستوطنين في المدينة، وقالت الشرطة إنها اضطرت لإخلاء عشرات اليهود خوفا على حياتهم.
وفي عكا أضرم المحتجون النار بأحد المطاعم في المدينة، كما أحرقت نقطة للشرطة، وسيارات للمستوطنين بالإضافة إلى إضرام النار في كنيس يهودي.
كما وقعت مواجهات عنيفة في اللد بين الشرطة والشبان الفلسطينيين، وقالت الشرطة إنها أخلت عشرات العائلات اليهودية من منازلها في المدينة بسبب الأحداث.
وفي ساعة متأخرة من ليل الثلاثاء، أصيب إسرائيلي بحجر في رأسه بعد مهاجمة متظاهرين لسيارته في مدينة اللد، ووصفت إصابته بالخطيرة.
وبدأت الاشتباكات في اللد بتشييع جنازة الرجل الذي استشهد الليلة الماضية في المدينة.
كما انطلقت مظاهرات حاشدة في سخنين، وحيفا، والناصرة، ورهط، والطيبة، ودير الأسد، والبعنة، وطمرة، وباقة الغربية، ومجد الكروم، ويافا، وكفر قرع، وعرعرة، والمشهد وبلدات أخرى، ردا على اعتداءات الاحتلال في القدس الشرقية المحتلة، وقطاع غزة.
وشهدت المظاهرات مواجهات مع الشرطة التي اعتقلت وتسببت بإصابة متظاهرين.
وأثار إطلاق العشرات من صواريخ المقاومة الفلسطينية تجاه المدن الإسرائيلية الرعب في الداخل الإسرائيلي وذلك ردا على قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي من نوع “إف 16” برجا سكنيا قرب الميناء غرب غزة بعدد من الصواريخ، وأحدثت دمارا كبيرا في المنطقة.
بن غوريون
وكشفت كتائب القسام، أن الضربة الصاروخية التي وجهتها فجر اليوم لتل أبيب ومطار "بن جوريون" استخدمت فيها لأول مرة صواريخ SH85 تيمناً باسم قائدها الشهيد محمد أبو شمالة.
وأضافت الكتائب في بيان مقتضب لها، "استخدمنا صواريخ من طراز A120، M75، J80، J90 فيما استهدفت بئر السبع بصواريخ من عائلة سجيل".
ووجهت كتائب القسام رشقة كبيرة من الصواريخ على مدينة تل أبيب وبئر السبع مما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات بين المستوطنين جراء القصف الصاروخي من غزة.
وكانت القسام هددت في وقت سابق، بأن أي استهداف يطال الأبراج السكنية في قطاع غزة، سيقابل بوابل من الصواريخ الفلسطينية على تل أبيب.
وفي ذات السياق، قصفت الطائرات الحربية الاسرائيلية برجا سكنيا مدنيا في وسط مدينة غزة، يحتوي على مكاتب لصحفيين وقنوات عربية مختلفة ما أدى لتدميره.
مدينتي اللد والرملة
وتجددت المواجهات ليل الثلاثاء في مدينتي اللد والرملة وعدد من مدن الداخل بين شبان فلسطينيين وعناصر الشرطة الإسرائيلية والمستوطنين.
وذكرت الأنباء أن شبانا في الرملة، أحرقوا عشرات السيارات للمستوطنين في المدينة، وقالت الشرطة إنها اضطرت لإخلاء عشرات اليهود خوفا على حياتهم.
وفي عكا أضرم المحتجون النار بأحد المطاعم في المدينة، كما أحرقت نقطة للشرطة، وسيارات للمستوطنين بالإضافة إلى إضرام النار في كنيس يهودي.
كما وقعت مواجهات عنيفة في اللد بين الشرطة والشبان الفلسطينيين، وقالت الشرطة إنها أخلت عشرات العائلات اليهودية من منازلها في المدينة بسبب الأحداث.
وفي ساعة متأخرة من ليل الثلاثاء، أصيب إسرائيلي بحجر في رأسه بعد مهاجمة متظاهرين لسيارته في مدينة اللد، ووصفت إصابته بالخطيرة.
وبدأت الاشتباكات في اللد بتشييع جنازة الرجل الذي استشهد الليلة الماضية في المدينة.
كما انطلقت مظاهرات حاشدة في سخنين، وحيفا، والناصرة، ورهط، والطيبة، ودير الأسد، والبعنة، وطمرة، وباقة الغربية، ومجد الكروم، ويافا، وكفر قرع، وعرعرة، والمشهد وبلدات أخرى، ردا على اعتداءات الاحتلال في القدس الشرقية المحتلة، وقطاع غزة.
وشهدت المظاهرات مواجهات مع الشرطة التي اعتقلت وتسببت بإصابة متظاهرين.
وأثار إطلاق العشرات من صواريخ المقاومة الفلسطينية تجاه المدن الإسرائيلية الرعب في الداخل الإسرائيلي وذلك ردا على قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي من نوع “إف 16” برجا سكنيا قرب الميناء غرب غزة بعدد من الصواريخ، وأحدثت دمارا كبيرا في المنطقة.