دموع وداع رمضان تسابق فرحة العيد في آخر صلاة تراويح بمسجد عمرو بن العاص.. صور
شارك المئات من المصلين في شعائر صلاة التراويح الأخيرة هذا العام، في مسجد عمرو بن العاص، وذلك بعد إعلان دار الإفتاء أن غدًا الأربعاء هو المتمم لشهر رمضان وأن بعد غد الخميس هو أول أيام عيد الفطر المبارك.
وشهدت ساحات المسجد وجود كثيف من قبل المصلين، الذين أتوا من جميع الأعمار للمشاركة في آخر صلاة تراويح لشهر رمضان المبارك خلال هذا العام، في مشهد تخالطت فيه المشاعر بين فرحة استقبال العيد و وداع شهر رمضان.
وعطت الأجواء الروحانية على كافة أرجاء المسجد، وتعالت أصوات المصلين بالدعاء آمين أن يكون المولى عز وجل قد تقبل صلاتهم وصيامهم هذا العام، حيث اجتهد الجميع في الدعاء سواء رواد المسجد بصفة يومية أو ممن راحوا يغتنمون الفرصة الأخيرة لصلاة التراويح.
مكانة خاصة
ويتمتع مسجد عمرو بن العاص بمكانة خاصة لدى المصلين في صلاة التراويح من كل عام، سواء المنطقة المحيطة به أو من رواد المسجد الذين يأتون إليه من كل حدب وصوب، حيث تشهد ساحات المسجد كل عام إقبال كثيف من قبل المصلين، وسط أجواء إيمانية رائعة.
إجراءات احترازية
وأقيمت صلاة التراويح هذا العام وسط إجراءات إحترازية مشددة، أعلنت عنها وزارة الأوقاف قبل بداية شهر رمضان، وذلك ضمن خطة الدولة لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد، والذي فرض واقعًا جديدًا على كافة مناحى الحياة في الشارع المصري ولم تكن المساجد عنها ببعيد.
وشهدت المساجد المصرية بشكل عام ومسجد عمرو بن العاص بشكل خاص حالة التزام من قبل المصلين، طوال أيام الشهر المبارك بالإجراءات الاحترازية المعلن عنها، سواء فيما يتعلق بالتباعد بين المصلين أو ارتداء الكمامة الطبية وغيرها من الإجراءات الوقائية.
موعد عيد الفطر
ومن جانبها استطلعت دار الإفتاء المصرية هلالَ شهرِ شوال لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس يوم الثلاثاء التاسعِ والعشرين من شهر رمضان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا، الموافق الحادي عشر من شهر مايو لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.
وقد تحقَّقَ لديها شرعًا من نتائج هذه الرؤية البصرية الشرعية الصحيحة عدمُ ثبوتِ رؤية هلالِ شهر شوال لعامِ ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بِالعَيْن المجردةِ.
وعلى ذلك أعلنت دار الإفتاءِ المصريةُ أن يومَ الأربعاء الموافق الثاني عَشر من شهر مايو لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا هو المتمم لشهر رمضان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا، وأن يوم الخميس الموافق الثالث عَشر من شهر مايو هو أول أيام شهر شوال لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا.
اظهار ألبوم
وشهدت ساحات المسجد وجود كثيف من قبل المصلين، الذين أتوا من جميع الأعمار للمشاركة في آخر صلاة تراويح لشهر رمضان المبارك خلال هذا العام، في مشهد تخالطت فيه المشاعر بين فرحة استقبال العيد و وداع شهر رمضان.
وعطت الأجواء الروحانية على كافة أرجاء المسجد، وتعالت أصوات المصلين بالدعاء آمين أن يكون المولى عز وجل قد تقبل صلاتهم وصيامهم هذا العام، حيث اجتهد الجميع في الدعاء سواء رواد المسجد بصفة يومية أو ممن راحوا يغتنمون الفرصة الأخيرة لصلاة التراويح.
مكانة خاصة
ويتمتع مسجد عمرو بن العاص بمكانة خاصة لدى المصلين في صلاة التراويح من كل عام، سواء المنطقة المحيطة به أو من رواد المسجد الذين يأتون إليه من كل حدب وصوب، حيث تشهد ساحات المسجد كل عام إقبال كثيف من قبل المصلين، وسط أجواء إيمانية رائعة.
إجراءات احترازية
وأقيمت صلاة التراويح هذا العام وسط إجراءات إحترازية مشددة، أعلنت عنها وزارة الأوقاف قبل بداية شهر رمضان، وذلك ضمن خطة الدولة لمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد، والذي فرض واقعًا جديدًا على كافة مناحى الحياة في الشارع المصري ولم تكن المساجد عنها ببعيد.
وشهدت المساجد المصرية بشكل عام ومسجد عمرو بن العاص بشكل خاص حالة التزام من قبل المصلين، طوال أيام الشهر المبارك بالإجراءات الاحترازية المعلن عنها، سواء فيما يتعلق بالتباعد بين المصلين أو ارتداء الكمامة الطبية وغيرها من الإجراءات الوقائية.
موعد عيد الفطر
ومن جانبها استطلعت دار الإفتاء المصرية هلالَ شهرِ شوال لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بعد غروب شمس يوم الثلاثاء التاسعِ والعشرين من شهر رمضان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا، الموافق الحادي عشر من شهر مايو لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.
وقد تحقَّقَ لديها شرعًا من نتائج هذه الرؤية البصرية الشرعية الصحيحة عدمُ ثبوتِ رؤية هلالِ شهر شوال لعامِ ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا بِالعَيْن المجردةِ.
وعلى ذلك أعلنت دار الإفتاءِ المصريةُ أن يومَ الأربعاء الموافق الثاني عَشر من شهر مايو لعام ألفين وواحد وعشرين ميلاديًّا هو المتمم لشهر رمضان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا، وأن يوم الخميس الموافق الثالث عَشر من شهر مايو هو أول أيام شهر شوال لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واثنين وأربعين هجريًّا.