أبطال الشيخ جراح .. شعب يقاوم وعالم صامت أمام جرائم المحتل| صور
أثبتت أزمة حي الشيخ جراح للعالم عدم إنسانية الاحتلال الإسرائيلي على أرض فلسطين، ودونية المستوطنين الذين لا يعرفون حرمة للشيوخ والنساء والأطفال ولا حتى للأدمية نفسها.
آلاء السلايمة
وأظهرت المشاهد كيف تعامل الجنود الصهاينة بعنف مع النساء الفلسطينيات ومن بين الصور البارز كانت الشابة الآء السلايمة من حي الشيخ جراح بالقدس، التي اعتقلتها مجموعة من المجندات خلال تظاهرة سلمية في الحي برفقة والدها وشقيقها.
دونية شباب المستوطنين
كما كشفت الأحداث عن مدى دونية شباب المستوطنين الذي تعاملوا بخسة مع السيدات الفلسطينيات حيث التقت بعض الصور لامرأة فلسطينية يقف أمامها مجموعة من شباب المستوطنين يحاولون القيام بحركات استفزازية ضدها بل والضحك والاستهزاء بها خلال اعتراضها بشكل سلمي على ما يجري في حي الشيخ جراح من الانتهاكات الصهيونية.
أقدام الصهاينة
ومن بين الصور أيضًا قيام الجنود الصهاينة بدهس رؤوس الشباب الفلسطينيين بأقدامهم في مشاهد مؤلمة عبر عنها الفلسطينيون بعزة نفس وقوة وإرداة وعيون لامعة تعبر عن حقهم التاريخي في فلسطين.
الأطفال
وحتى الأطفال لم يسلموا من الانتهاكات الصهيونية وأظهرت الصور سحلهم وضربهم على أيدي الجنود الصهاينة.
عائلات فلسطينية
ويضم الحي 28 عائلة فلسطينية، كانت قد شهدت عمليات الترحيل القسري الأولى عام 1948، حين طردتها العصابات الصهيونية من منازلها في الشطر الغربي من القدس المحتلة، لتستقر في الشطر الشرقي، وقد رفض القضاء الإسرائيلي الذي يدعم الاستيطان طلبات الأهالي بعدم هدم منازلهم، فيما طلب الأهالي مؤخرا من الحكومة الأردنية التدخل العاجل لإسعافهم، خاصة وأن مبانيهم شيدت خلال فترة الحكم الأردني في الضفة الغربية.
وتلك العائلات مكونة من أكثر من ٥٠٠ مواطن مهدد بالإخلاء لصالح المستوطنين، بعد سنوات من التواطؤ مع محاكم الاحتلال الاستعمارية، فيما لا تملك هذه العائلات أي بديل، ولا تملك أي مصاريف لبناء أو استئجار منازل جديدة.
ومنذ عام 1972 بدأت قوات الاحتلال بالتضييق على السكان، بزعم أن الأرض التي بُنيت عليها منازلهم من طرف الحكومة الأردنية كانت مؤجرة في السابق لعائلات يهودية، وفي ذات العام توجهت جمعية استيطانية لتسجيل الأراضي بورقة مزورة، وتم تسجيلها لهم دون وجه حق، وبعدها بدأت برفع دعاوى على السكان.
وعبر 48 عامًا من الصراع بين المواطنين المقدسيين مع سلطات الاحتلال والجمعيات الاستيطانية، استولى الاحتلال على 3 بيوت وسلموها للمستوطنين.
وزارة الخارجية الأردنية
ومؤخرا أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، عن مصادقتها لـ 14 اتفاقية، وتسليمها إلى أهالي حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، عبر وزارة الخارجية الفلسطينية، وهي وثائق جديدة تضاف إلى مجموعة من وثائق سابقة كانت قد سلمتها أيضا للجانب الفلسطيني، تدعم تثبيت حقوق أهالي الحي بأراضيهم وممتلكاتهم.
آلاء السلايمة
وأظهرت المشاهد كيف تعامل الجنود الصهاينة بعنف مع النساء الفلسطينيات ومن بين الصور البارز كانت الشابة الآء السلايمة من حي الشيخ جراح بالقدس، التي اعتقلتها مجموعة من المجندات خلال تظاهرة سلمية في الحي برفقة والدها وشقيقها.
دونية شباب المستوطنين
كما كشفت الأحداث عن مدى دونية شباب المستوطنين الذي تعاملوا بخسة مع السيدات الفلسطينيات حيث التقت بعض الصور لامرأة فلسطينية يقف أمامها مجموعة من شباب المستوطنين يحاولون القيام بحركات استفزازية ضدها بل والضحك والاستهزاء بها خلال اعتراضها بشكل سلمي على ما يجري في حي الشيخ جراح من الانتهاكات الصهيونية.
أقدام الصهاينة
ومن بين الصور أيضًا قيام الجنود الصهاينة بدهس رؤوس الشباب الفلسطينيين بأقدامهم في مشاهد مؤلمة عبر عنها الفلسطينيون بعزة نفس وقوة وإرداة وعيون لامعة تعبر عن حقهم التاريخي في فلسطين.
الأطفال
وحتى الأطفال لم يسلموا من الانتهاكات الصهيونية وأظهرت الصور سحلهم وضربهم على أيدي الجنود الصهاينة.
عائلات فلسطينية
ويضم الحي 28 عائلة فلسطينية، كانت قد شهدت عمليات الترحيل القسري الأولى عام 1948، حين طردتها العصابات الصهيونية من منازلها في الشطر الغربي من القدس المحتلة، لتستقر في الشطر الشرقي، وقد رفض القضاء الإسرائيلي الذي يدعم الاستيطان طلبات الأهالي بعدم هدم منازلهم، فيما طلب الأهالي مؤخرا من الحكومة الأردنية التدخل العاجل لإسعافهم، خاصة وأن مبانيهم شيدت خلال فترة الحكم الأردني في الضفة الغربية.
وتلك العائلات مكونة من أكثر من ٥٠٠ مواطن مهدد بالإخلاء لصالح المستوطنين، بعد سنوات من التواطؤ مع محاكم الاحتلال الاستعمارية، فيما لا تملك هذه العائلات أي بديل، ولا تملك أي مصاريف لبناء أو استئجار منازل جديدة.
ومنذ عام 1972 بدأت قوات الاحتلال بالتضييق على السكان، بزعم أن الأرض التي بُنيت عليها منازلهم من طرف الحكومة الأردنية كانت مؤجرة في السابق لعائلات يهودية، وفي ذات العام توجهت جمعية استيطانية لتسجيل الأراضي بورقة مزورة، وتم تسجيلها لهم دون وجه حق، وبعدها بدأت برفع دعاوى على السكان.
وعبر 48 عامًا من الصراع بين المواطنين المقدسيين مع سلطات الاحتلال والجمعيات الاستيطانية، استولى الاحتلال على 3 بيوت وسلموها للمستوطنين.
وزارة الخارجية الأردنية
ومؤخرا أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، عن مصادقتها لـ 14 اتفاقية، وتسليمها إلى أهالي حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، عبر وزارة الخارجية الفلسطينية، وهي وثائق جديدة تضاف إلى مجموعة من وثائق سابقة كانت قد سلمتها أيضا للجانب الفلسطيني، تدعم تثبيت حقوق أهالي الحي بأراضيهم وممتلكاتهم.