مشاجرة بالسلاح الأبيض بسبب معاكسة فتاة بطنطا | فيديو
شهدت منطقة الغفران التابعة لحي ثان طنطا بمحافظة الغربية اعتداء مجموعة من الشباب على الأهالي بالسلاح الأبيض على خلفية مشاجرة نشبت بينهم وبين شقيق فتاة قاموا بمعاكستها.
الواقعة
تعود الأحداث عندما شاهد محمد طارق المصري ٢٨ عاما، مجموعة من الشباب هم: "أحمد ع. ا." و"إسلام ك." و"محمود ح." و"خالد ح."، قاموا بمعاكسة شقيقته "ن. ط." ٢٢ عاما، وحاولوا إدخالها في "التوك توك"، فنشبت بينهم مشاجرة، وقام الأهالي بالتعدي عليهم وإبعادهم عن المنطقة.
فقام مجموعة من الشباب ليلة أمس عقب صلاة التراويح بالتعدي على المنطقة بالكامل وترويع الأهالي وقاموا بإلقاء زجاجات وحجارة على منزل الفتاة، وأشهروا كافة انواع الاسلحة البيضاء.
وفور علمهم باستدعاء المارة لشرطة النجدة فروا هاربين، وهددوا أهل الفتاة بالعودة مرة أخرى للتعدي عليهم، ما دفع الأهالي لترك منازلهم، خوفا من أعمال البلطجة.
وعلى الفور قاموا بتحرير محضر بالواقعة رقم ٩٤٨ جنح ثان طنطا لعام ٢٠٢١، وإرفاق فيديو من كاميرا مراقبة بأحد المنازل بتاريخ الأحد ٩ مايو، وجار ضبط المتهمين لعرضهم على النيابة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وطالب الأهالي اللواء هاني مدحت مدير أمن الغربية، والرائد أحمد الحجار رئيس مباحث قسم ثان طنطا بسرعة ضبط الجناة، حتى يشعروا بالأمان في منازلهم.
الواقعة
تعود الأحداث عندما شاهد محمد طارق المصري ٢٨ عاما، مجموعة من الشباب هم: "أحمد ع. ا." و"إسلام ك." و"محمود ح." و"خالد ح."، قاموا بمعاكسة شقيقته "ن. ط." ٢٢ عاما، وحاولوا إدخالها في "التوك توك"، فنشبت بينهم مشاجرة، وقام الأهالي بالتعدي عليهم وإبعادهم عن المنطقة.
فقام مجموعة من الشباب ليلة أمس عقب صلاة التراويح بالتعدي على المنطقة بالكامل وترويع الأهالي وقاموا بإلقاء زجاجات وحجارة على منزل الفتاة، وأشهروا كافة انواع الاسلحة البيضاء.
وفور علمهم باستدعاء المارة لشرطة النجدة فروا هاربين، وهددوا أهل الفتاة بالعودة مرة أخرى للتعدي عليهم، ما دفع الأهالي لترك منازلهم، خوفا من أعمال البلطجة.
وعلى الفور قاموا بتحرير محضر بالواقعة رقم ٩٤٨ جنح ثان طنطا لعام ٢٠٢١، وإرفاق فيديو من كاميرا مراقبة بأحد المنازل بتاريخ الأحد ٩ مايو، وجار ضبط المتهمين لعرضهم على النيابة واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وطالب الأهالي اللواء هاني مدحت مدير أمن الغربية، والرائد أحمد الحجار رئيس مباحث قسم ثان طنطا بسرعة ضبط الجناة، حتى يشعروا بالأمان في منازلهم.