طيران الاحتلال يستهدف 3 أطفال فلسطينيين بقطاع غزة
استشهد ثلاثة أطفال فلسطينيين وأصيب آخرون، مساء اليوم الاثنين، إثر استهداف طيران الاحتلال الإسرائيلي لدراجة نارية في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن مصادر أن طائرات الاحتلال بدون طيار استهدفت دراجة نارية بجوار مسجد التقوى في بيت حانون بصاروخ على الأقل، اسفرت عن استشهاد ثلاثة أطفال فلسطينين وإصابة آخرين ، مشيرا إلى أن الأطفال كانوا من المارة أثناء لحظة القصف.
وأشار إلى أن سيارات الإسعاف نقلت جثامين الأطفال والاصابات إلى المستشفى الاندونيسي.
مهلة حماس
وكانت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أمهلت القوات الإسرائيلية للانسحاب من المسجد الأقصى حتى السادسة مساء، محذرة من العواقب.
وقال أبو عبيدة، الناطق باسم "كتائب القسام"، إن "قيادة المقاومة في الغرفة المشتركة تمنح الاحتلال مهلة حتى الساعة السادسة من مساء اليوم لسحب جنوده ومغتصبيه من المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح، والإفراج عن كافة المعتقلين خلال هبة القدس الأخيرة، وإلا فقد أعذر من أنذر".
واقتحمت الشرطة الإسرائيلية، صباح اليوم، للمرة الثانية خلال أيام، المسجد الأقصى واعتدت على المصلين داخله.
اقتحام المسجد الأقصى
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، الجمعة، باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت القنابل الصوتية وقنابل الغاز، الأمر الذي تسبب في وقوع إصابات في صفوف المصلين.
وكانت مواجهات عنيفة اندلعت، بين الشباب الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، في باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الصوت على المصلين.
وأسفرت تلك المواجهات عن إصابة 205 فلسطينيين وفق ما أفادت به جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، فيما أصيب 17 شرطيا إسرائيليا في المواجهات بحسب بيان للشرطة.
قنابل وأسلحة
وذكرت صحفية "معاريف" الإسرائيلية أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والمسيل للدموع في ساحات المسجد الأقصى، ما أسفر عن إصابات بين الفلسطينيين.
وقامت السلطات الإسرائيلية بإغلاق باب العامود، ومنعت المصلين من الوصول إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى.
اندلاع مواجهات
وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع في المصلى القبلي لإجبار المواطنين على الخروج منه، وقامت بإخلائه وسط مواجهات عنيفة دارت في المكان، وأدت إلى إصابة أكثر من 205 مواطنين تركزت إصاباتهم في الرأس والعيون، نقل 88 منهم إلى مستشفيات القدس، واعتقل آخرين، كما اقتحمت قوات الاحتلال غرفة الأذان في الأقصى، وقطعت أسلاك مكبرات الصوت لمنع الأوقاف الإسلامية من الحديث مع الفلسطينيين، بحسب وكالة "معا" الفلسطينية.
إغلاق المصلى القبلي
من جهة أخرى، أغلقت القوات الإسرائيلية المصلى القبلي داخل المسجد الأقصى بالسلاسل الحديدية، بعدما اقتحمته وأطلقت قنابل صوتية تجاه المصلين، كما منعت الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى باحات المسجد الأقصى لإسعاف المصابين، واعتدت على عدد من الصحفيين بهدف منع نقل الأحداث، وأصابت الصحفيين فايز أبو ارميلة وعطا عويسات بجروح، وفق ما ذكرت "معا".
ومنذ بداية شهر رمضان، يحتج الشبان الفلسطينيون على منعهم من الجلوس على مدرج "باب العامود"، ما فجّر مواجهات عنيفة مع الشرطة الإسرائيلية.
حي الشيخ جراح
أما حي الشيخ جراح فيشهد منذ أكثر من 10 أيام، مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وسكان الحي الفلسطينيين، ومتضامنين معهم.
ويحتج الفلسطينيون في الحي على قرارات صدرت عن محاكم إسرائيلية بإجلاء عائلات فلسطينية من المنازل التي شيدتها عام 1956.
ونقلت وكالة معا الفلسطينية عن مصادر أن طائرات الاحتلال بدون طيار استهدفت دراجة نارية بجوار مسجد التقوى في بيت حانون بصاروخ على الأقل، اسفرت عن استشهاد ثلاثة أطفال فلسطينين وإصابة آخرين ، مشيرا إلى أن الأطفال كانوا من المارة أثناء لحظة القصف.
وأشار إلى أن سيارات الإسعاف نقلت جثامين الأطفال والاصابات إلى المستشفى الاندونيسي.
مهلة حماس
وكانت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، أمهلت القوات الإسرائيلية للانسحاب من المسجد الأقصى حتى السادسة مساء، محذرة من العواقب.
وقال أبو عبيدة، الناطق باسم "كتائب القسام"، إن "قيادة المقاومة في الغرفة المشتركة تمنح الاحتلال مهلة حتى الساعة السادسة من مساء اليوم لسحب جنوده ومغتصبيه من المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح، والإفراج عن كافة المعتقلين خلال هبة القدس الأخيرة، وإلا فقد أعذر من أنذر".
واقتحمت الشرطة الإسرائيلية، صباح اليوم، للمرة الثانية خلال أيام، المسجد الأقصى واعتدت على المصلين داخله.
اقتحام المسجد الأقصى
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، الجمعة، باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت القنابل الصوتية وقنابل الغاز، الأمر الذي تسبب في وقوع إصابات في صفوف المصلين.
وكانت مواجهات عنيفة اندلعت، بين الشباب الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، في باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الصوت على المصلين.
وأسفرت تلك المواجهات عن إصابة 205 فلسطينيين وفق ما أفادت به جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، فيما أصيب 17 شرطيا إسرائيليا في المواجهات بحسب بيان للشرطة.
قنابل وأسلحة
وذكرت صحفية "معاريف" الإسرائيلية أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والمسيل للدموع في ساحات المسجد الأقصى، ما أسفر عن إصابات بين الفلسطينيين.
وقامت السلطات الإسرائيلية بإغلاق باب العامود، ومنعت المصلين من الوصول إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى.
اندلاع مواجهات
وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع في المصلى القبلي لإجبار المواطنين على الخروج منه، وقامت بإخلائه وسط مواجهات عنيفة دارت في المكان، وأدت إلى إصابة أكثر من 205 مواطنين تركزت إصاباتهم في الرأس والعيون، نقل 88 منهم إلى مستشفيات القدس، واعتقل آخرين، كما اقتحمت قوات الاحتلال غرفة الأذان في الأقصى، وقطعت أسلاك مكبرات الصوت لمنع الأوقاف الإسلامية من الحديث مع الفلسطينيين، بحسب وكالة "معا" الفلسطينية.
إغلاق المصلى القبلي
من جهة أخرى، أغلقت القوات الإسرائيلية المصلى القبلي داخل المسجد الأقصى بالسلاسل الحديدية، بعدما اقتحمته وأطلقت قنابل صوتية تجاه المصلين، كما منعت الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى باحات المسجد الأقصى لإسعاف المصابين، واعتدت على عدد من الصحفيين بهدف منع نقل الأحداث، وأصابت الصحفيين فايز أبو ارميلة وعطا عويسات بجروح، وفق ما ذكرت "معا".
ومنذ بداية شهر رمضان، يحتج الشبان الفلسطينيون على منعهم من الجلوس على مدرج "باب العامود"، ما فجّر مواجهات عنيفة مع الشرطة الإسرائيلية.
حي الشيخ جراح
أما حي الشيخ جراح فيشهد منذ أكثر من 10 أيام، مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وسكان الحي الفلسطينيين، ومتضامنين معهم.
ويحتج الفلسطينيون في الحي على قرارات صدرت عن محاكم إسرائيلية بإجلاء عائلات فلسطينية من المنازل التي شيدتها عام 1956.