بعد أحداث القدس.. فرنسا تحذر من تداعيات تصعيد واسع النطاق
حذرت فرنسا من تداعيات "تصعيد واسع النطاق" بعد اندلاع صدامات جديدة بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية.
ضبط النفس
ودعت الخارجية الفرنسية جميع الأطراف إلى "أكبر قدر من ضبط النفس".
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية إن هذه المواجهات "تهدد بخطر تصعيد واسع النطاق"، داعية "جميع الأطراف إلى التزام أكبر قدر من ضبط النفس والامتناع عن أي استفزاز".
الشرطة الإسرائيلية
وأعادت الشرطة الإسرائيلية فتح أبواب المسجد الأقصى وسحبت قواتها من ساحاته بعد مواجهات عنيفة خلفت العشرات من الجرحى الفلسطينيين.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إن 9 من عناصرها أصيبوا خلال المواجهات التي استمرت عدة ساعات ووصفها مراقبون بأنها الأعنف منذ شهور طويلة.
تنظيم ساحات المسجد
وشرع المصلون في تنظيم ساحات المسجد من الحجارة وبقايا الرصاص المطاطي وقنابل الصوت والمسيلة للدموع التي غطت مساحات واسعة من ساحات المسجد.
وكان التوتر بدأ في ساعات صلاة الفجر بعد إعلان جماعات استيطانية إسرائيلية عزمها اقتحام المسجد بأعداد كبيرة.
وبدأ المئات من عناصر اليمين الإسرائيلي بالاحتشاد خارج باب المغاربة المؤدي إلى المسجد الأقصى فيما تجمع مئات الفلسطينيين بالطرف الآخر.
وإزاء التوتر، أعلنت الشرطة الإسرائيلية منع المستوطنين من اقتحام المسجد ولكن اشتباكات اندلعت لاحقا مع تبادل الفلسطينيين والإسرائيليين الاتهامات حول المسؤولية عنها.
استخدام القوة
وقال مراقبون إن القوة التي استخدمتها الشرطة الإسرائيلية في عملية الاقتحام كانت كبيرة جدا.
وقرر الجيش الإسرائيلي إغلاق مناطق وطرق قريبة من السياج الحدودي مع قطاع غزة.
وكانت المواجهات تجددت صباح اليوم بعد أن حاول مئات الفلسطينيين المعتكفين في المسجد الأقصى في العشر الأواخر من شهر رمضان منع المستوطنين من الدخول إليه، إذ تحيي إسرائيل الاثنين ذكرى احتلالها للقدس الشرقية في 1967.
وأطلقت الشرطة الإسرائيلية قنابل الصوت والمسيلة للدموع باتجاه ساحات المسجد ما أدى لسقوط عدد كبير من الإصابات في صفوف الفلسطينيين.
ضبط النفس
ودعت الخارجية الفرنسية جميع الأطراف إلى "أكبر قدر من ضبط النفس".
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية إن هذه المواجهات "تهدد بخطر تصعيد واسع النطاق"، داعية "جميع الأطراف إلى التزام أكبر قدر من ضبط النفس والامتناع عن أي استفزاز".
الشرطة الإسرائيلية
وأعادت الشرطة الإسرائيلية فتح أبواب المسجد الأقصى وسحبت قواتها من ساحاته بعد مواجهات عنيفة خلفت العشرات من الجرحى الفلسطينيين.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إن 9 من عناصرها أصيبوا خلال المواجهات التي استمرت عدة ساعات ووصفها مراقبون بأنها الأعنف منذ شهور طويلة.
تنظيم ساحات المسجد
وشرع المصلون في تنظيم ساحات المسجد من الحجارة وبقايا الرصاص المطاطي وقنابل الصوت والمسيلة للدموع التي غطت مساحات واسعة من ساحات المسجد.
وكان التوتر بدأ في ساعات صلاة الفجر بعد إعلان جماعات استيطانية إسرائيلية عزمها اقتحام المسجد بأعداد كبيرة.
وبدأ المئات من عناصر اليمين الإسرائيلي بالاحتشاد خارج باب المغاربة المؤدي إلى المسجد الأقصى فيما تجمع مئات الفلسطينيين بالطرف الآخر.
وإزاء التوتر، أعلنت الشرطة الإسرائيلية منع المستوطنين من اقتحام المسجد ولكن اشتباكات اندلعت لاحقا مع تبادل الفلسطينيين والإسرائيليين الاتهامات حول المسؤولية عنها.
استخدام القوة
وقال مراقبون إن القوة التي استخدمتها الشرطة الإسرائيلية في عملية الاقتحام كانت كبيرة جدا.
وقرر الجيش الإسرائيلي إغلاق مناطق وطرق قريبة من السياج الحدودي مع قطاع غزة.
وكانت المواجهات تجددت صباح اليوم بعد أن حاول مئات الفلسطينيين المعتكفين في المسجد الأقصى في العشر الأواخر من شهر رمضان منع المستوطنين من الدخول إليه، إذ تحيي إسرائيل الاثنين ذكرى احتلالها للقدس الشرقية في 1967.
وأطلقت الشرطة الإسرائيلية قنابل الصوت والمسيلة للدموع باتجاه ساحات المسجد ما أدى لسقوط عدد كبير من الإصابات في صفوف الفلسطينيين.