مذكرات تحية كاريوكا!
فى حلقات استمرت
لشهر تقريبا أعادت إذاعة "ماسبيرو
زمان" على موجة ال اف ام حلقات نصف درامية للفنانة الراحله
تحية كاريوكا روت من خلالها قصة حياتها..
نعم.. روتها بنفسها نهاية الستينيات من خلال برنامج شهير وقتها عنوانه "شئ من حياتي".. الحلقات صاغها وكتبها دراميا زوجها وقتها فايز حلاوة..
بدأت الحلقات منذ زواج والدة تحية كاريوكا من أبيها ثم رحيله ومعاناتهم مع اخوتها ومشكلات الميراث والإقامة حتى مغادرة الإسماعيلية تماما هربا منهم والعمل فى القاهرة من أجل أكل العيش ثم العمل مع فرقة "بديعة مصابني" إلى التعرف على سليمان نجيب ثم أول فيلم إلى الانطلاق الذى نعرفه !
جزء من العمل دراما.. وجزء ترويه بنفسها بأسلوب رائع.. وجزء ترد على سؤال من اتصال هاتفى كل يوم من إحدى معجباتها! وبالتالى كل عناصر الجذب متوفرة، وأضيف لذلك مشاركة نجوم كبار كمحمود المليجى وأمال زايد وآخرين، وسير نجوم آخرين كبار كنجيب الريحانى وإسماعيل يس وغيرهم.. ولذلك نجحت الحلقات وقتها نجاحا كبيرا وكان طبيعيا أن تجذب المستمعين لإعادتها!
الحلقات بلا لفظ واحد شبه يحتمل أن يكون خارجا وبلا أي تجريح فى أحد إلا أشقاء كاريوكا وفى الستينيات كانوا بالطبع على قيد الحياة وكانت لهم كافة الحقوق القانونية إذا أرادوا!
ولا شيء مما سبق الآن فى مسلسلات السير الخاصة ولا برامج الاعترافات وأغلبها يعج بقلة الأدب!
نعم.. روتها بنفسها نهاية الستينيات من خلال برنامج شهير وقتها عنوانه "شئ من حياتي".. الحلقات صاغها وكتبها دراميا زوجها وقتها فايز حلاوة..
بدأت الحلقات منذ زواج والدة تحية كاريوكا من أبيها ثم رحيله ومعاناتهم مع اخوتها ومشكلات الميراث والإقامة حتى مغادرة الإسماعيلية تماما هربا منهم والعمل فى القاهرة من أجل أكل العيش ثم العمل مع فرقة "بديعة مصابني" إلى التعرف على سليمان نجيب ثم أول فيلم إلى الانطلاق الذى نعرفه !
جزء من العمل دراما.. وجزء ترويه بنفسها بأسلوب رائع.. وجزء ترد على سؤال من اتصال هاتفى كل يوم من إحدى معجباتها! وبالتالى كل عناصر الجذب متوفرة، وأضيف لذلك مشاركة نجوم كبار كمحمود المليجى وأمال زايد وآخرين، وسير نجوم آخرين كبار كنجيب الريحانى وإسماعيل يس وغيرهم.. ولذلك نجحت الحلقات وقتها نجاحا كبيرا وكان طبيعيا أن تجذب المستمعين لإعادتها!
الحلقات بلا لفظ واحد شبه يحتمل أن يكون خارجا وبلا أي تجريح فى أحد إلا أشقاء كاريوكا وفى الستينيات كانوا بالطبع على قيد الحياة وكانت لهم كافة الحقوق القانونية إذا أرادوا!
ولا شيء مما سبق الآن فى مسلسلات السير الخاصة ولا برامج الاعترافات وأغلبها يعج بقلة الأدب!