استشاري مناعة: اصطحاب المواطن لتقرير عن حالته الصحية ضرورة عند التطعيم بلقاح كورونا
أكد الدكتور أشرف عقبة رئيس أقسام الباطنة والمناعة بجامعة عين شمس، أنه كلما ازدادت النسبة المئوية لعدد المواطنين الذين تلقوا لقاح فيروس كورونا داخل دولة ما، انخفضت نسبة الإصابة والوفيات بصورة كبيرة.
وأضاف عقبة خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "8 الصبح" المذاع على فضائية dmc، أن لقاح كورونا لا يمنع الإصابات بنسبة 100% ولكنه يقلل من نسب الوفيات والأعراض الخطيرة، متابعا :"إذا وصلت نسبة متلقي اللقاح في دولة إلى أكثر من 75% تقل نسبة انتشار عدوى فيروس كورونا".
الفرق بين اللقاحات
وفيما يتعلق باللقاح الأنسب وكيفية اختيار نوعية اللقاح، أشار رئيس أقسام الباطنة والمناعة بجامعة عين شمس، إلى أن من يتلقى لقاح كورونا يذهب أولا ومعه تقريرا طبيا بحالته الصحية وأنواع الأدوية التي يتناولها، ووفقا لذلك يتم اختيار اللقاح المناسب له.
متى يتم إجراء فحص كورونا
وفيما يتعلق بإجراء فحوصات وتحاليل فيروس كورونا، أكد الدكتور أشرف عقبة أنه يجب أن يمر حوالي 48 ساعة على ظهور أعراض الإصابة بالفيروس، قبل أن يتم إجراء الفحوصات والتحاليل، متابعا : "فترة حضانة المرض من يومين إلى 14 يوم، فلو عملنا التحليل في نفس يوم ظهور الأعراض يمكن ألا يكون الفيروس قد وصل لجسم الإنسان كي يغير نتيجة التحاليل".
يذكر ان وثيقة حكومية صينية مسربة صادرة في عام 2015 كشفت أن كبار العلماء العسكريين الصينيين ناقشوا إمكانية استخدام فيروسات كورونا كسلاح عبر "إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل".
وبحسب صحيفة "Australian" الأسترالية، أظهرت الورقة الحكومية، وثيقة كتبها علماء صينيون ومسؤولو الصحة العامة الصينيون عام 2015 ناقشت استخدام الفيروسات التاجية كـ "سلاح".
وتوقعت الوثيقة المسربة، التي حملت عنوان: "الأصل غير الطبيعي للسارس والأنواع الجديدة من الفيروسات التي يصنعها الإنسان كأسلحة بيولوجية جينية"، أن "الحرب العالمية الثالثة سوف تخاض بأسلحة بيولوجية".
وصدرت الوثيقة، بحسب الصحيفة الأسترالية، قبل خمسة أعوام من بدء وباء "كوفيد 19"، وتصف الفيروسات التاجية بأنها "حقبة جديدة من الأسلحة الوراثية" التي يمكن التلاعب بها اصطناعيا لتصبح فيروسا ناشئا، ويتم إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل.
دراسة أسترالية
فيما أكدت دراسة علمية استرالية إن فيروس كورونا المستجد يحتوي على خصائص فريدة توحي بأنه تم التلاعب به في مختبر صيني ولم يكن نتيجة لحدث طبيعي.
وقال الباحث الرئيسي الذي أجرى الدراسة إن فريقه يشتبه في التلاعب البشري بالفيروس في ووهان بسبب القدرة التي لا مثيل لها للفيروس على إصابة الخلايا البشرية، وإن قوة ارتباط الفيروس بالخلايا البشرية تتجاوز بكثير الخصائص المماثلة لإصابة الحيوانات الأخرى.
وأضاف عقبة خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "8 الصبح" المذاع على فضائية dmc، أن لقاح كورونا لا يمنع الإصابات بنسبة 100% ولكنه يقلل من نسب الوفيات والأعراض الخطيرة، متابعا :"إذا وصلت نسبة متلقي اللقاح في دولة إلى أكثر من 75% تقل نسبة انتشار عدوى فيروس كورونا".
الفرق بين اللقاحات
وفيما يتعلق باللقاح الأنسب وكيفية اختيار نوعية اللقاح، أشار رئيس أقسام الباطنة والمناعة بجامعة عين شمس، إلى أن من يتلقى لقاح كورونا يذهب أولا ومعه تقريرا طبيا بحالته الصحية وأنواع الأدوية التي يتناولها، ووفقا لذلك يتم اختيار اللقاح المناسب له.
متى يتم إجراء فحص كورونا
وفيما يتعلق بإجراء فحوصات وتحاليل فيروس كورونا، أكد الدكتور أشرف عقبة أنه يجب أن يمر حوالي 48 ساعة على ظهور أعراض الإصابة بالفيروس، قبل أن يتم إجراء الفحوصات والتحاليل، متابعا : "فترة حضانة المرض من يومين إلى 14 يوم، فلو عملنا التحليل في نفس يوم ظهور الأعراض يمكن ألا يكون الفيروس قد وصل لجسم الإنسان كي يغير نتيجة التحاليل".
يذكر ان وثيقة حكومية صينية مسربة صادرة في عام 2015 كشفت أن كبار العلماء العسكريين الصينيين ناقشوا إمكانية استخدام فيروسات كورونا كسلاح عبر "إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل".
وبحسب صحيفة "Australian" الأسترالية، أظهرت الورقة الحكومية، وثيقة كتبها علماء صينيون ومسؤولو الصحة العامة الصينيون عام 2015 ناقشت استخدام الفيروسات التاجية كـ "سلاح".
وتوقعت الوثيقة المسربة، التي حملت عنوان: "الأصل غير الطبيعي للسارس والأنواع الجديدة من الفيروسات التي يصنعها الإنسان كأسلحة بيولوجية جينية"، أن "الحرب العالمية الثالثة سوف تخاض بأسلحة بيولوجية".
وصدرت الوثيقة، بحسب الصحيفة الأسترالية، قبل خمسة أعوام من بدء وباء "كوفيد 19"، وتصف الفيروسات التاجية بأنها "حقبة جديدة من الأسلحة الوراثية" التي يمكن التلاعب بها اصطناعيا لتصبح فيروسا ناشئا، ويتم إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل.
دراسة أسترالية
فيما أكدت دراسة علمية استرالية إن فيروس كورونا المستجد يحتوي على خصائص فريدة توحي بأنه تم التلاعب به في مختبر صيني ولم يكن نتيجة لحدث طبيعي.
وقال الباحث الرئيسي الذي أجرى الدراسة إن فريقه يشتبه في التلاعب البشري بالفيروس في ووهان بسبب القدرة التي لا مثيل لها للفيروس على إصابة الخلايا البشرية، وإن قوة ارتباط الفيروس بالخلايا البشرية تتجاوز بكثير الخصائص المماثلة لإصابة الحيوانات الأخرى.