الجامعة العربية تعلن نية إسرائيل من افتعال أحداث حي الشيخ جراح بالقدس
قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية: إن إسرائيل لديها رغبة فى انتزاع حي الشيخ جراح من يد الفلسطينيين واستكمال الاحتلال للقدس.
الصراع الديني
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة "صدى البلد": "منذ سنوات حذرنا من تحول الصراع السياسي في القدس إلى ديني لأنه سيتسبب في كوارث لكن المجتمع الدولي لم يتحرك".
الاستيطان
وأشار إلى أن الوضع في القدس كان مشحونًا وجاءت شرارة لتفجر الوضع بالكامل، مؤكدًا أن إسرائيل لم يعد لديها سيطرة على حركة الاستيطان لأنهم أصبحوا ممثلين بقوة في الحكومة الإسرائيلية.
الاعتداء على أماكن العبادة
ولفت إلى أن إسرائيل روجت لنفسها أمام العالم أنها لا تعتدي على أماكن العبادات، وهو أمر غير صحيح وظهر ذلك بعد اعتدائها على المصلين الآمنين في المسجد الأقصي.
نتنياهو
وأكد أن إسرائيل تعتدي على أماكن العبادات للمسلمين والمسيحيين وهذا أمر مرفوض بشدة، لافتًا إلى أن نتنياهو كوَّن تحالفات مع المسئولين عن الاستيطان ولا يستطيع أن يقف في وجههم.
أبو الغيط
وأكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن تهجير السكان من حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية يُمثل جريمة مكتملة الأركان.
وطالب "أبو الغيط" المجتمع الدولي بالتدخل لمنع هذه الإجراء الذي ينتهك أبسط حقوق الإنسان الفلسطيني، ويُرسخ نظامًا للفصل العنصري في الأراضي المحتلة.
تهجير العائلات الفلسطينية
وأشار مصدر مسئول بالأمانة العامة للجامعة العربية أن التهجير، الذي يستهدف نحو 28 منزلًا يقطنه نحو 500 نسمة من العائلات الفلسطينية، يجري في إطار مخطط مستمر لتهويد القدس الشرقية، وبخاصة الأحياء القريبة من البلدة القديمة، ولتفريغ هذه الأحياء من الوجود الفلسطيني.
الفلسطينيون يدفعون الثمن
ونقل المصدر عن أبو الغيط قوله إن الفلسطينيين يدفعون ثمن التنافس بين اليمين واليمين المتطرف في إسرائيل، وأن تصاعد سياسات التهويد والاستيطان والتهجير قد تؤدي إلى إشعال الموقف في الأراضي المحتلة، وخاصة في القدس، على نحو لا يمكن تصوره أو التنبؤ بمآلاته، واصفًا هذه السياسات التي تُمارسها سلطات الاحتلال بغير المسئولة، وبأنها تعكس صراعاتٍ داخلية ومصالح حزبية ضيقة.
وشدد أبو الغيط على مسئولية المجتمع الدولي في ممارسة الضغوط على إسرائيل لمنع التهجير القسري لسكان الشيخ جراح، قبل أن ينزلق الموقف إلى المزيد من التصعيد.
الصراع الديني
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة "صدى البلد": "منذ سنوات حذرنا من تحول الصراع السياسي في القدس إلى ديني لأنه سيتسبب في كوارث لكن المجتمع الدولي لم يتحرك".
الاستيطان
وأشار إلى أن الوضع في القدس كان مشحونًا وجاءت شرارة لتفجر الوضع بالكامل، مؤكدًا أن إسرائيل لم يعد لديها سيطرة على حركة الاستيطان لأنهم أصبحوا ممثلين بقوة في الحكومة الإسرائيلية.
الاعتداء على أماكن العبادة
ولفت إلى أن إسرائيل روجت لنفسها أمام العالم أنها لا تعتدي على أماكن العبادات، وهو أمر غير صحيح وظهر ذلك بعد اعتدائها على المصلين الآمنين في المسجد الأقصي.
نتنياهو
وأكد أن إسرائيل تعتدي على أماكن العبادات للمسلمين والمسيحيين وهذا أمر مرفوض بشدة، لافتًا إلى أن نتنياهو كوَّن تحالفات مع المسئولين عن الاستيطان ولا يستطيع أن يقف في وجههم.
أبو الغيط
وأكد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، أن تهجير السكان من حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية يُمثل جريمة مكتملة الأركان.
وطالب "أبو الغيط" المجتمع الدولي بالتدخل لمنع هذه الإجراء الذي ينتهك أبسط حقوق الإنسان الفلسطيني، ويُرسخ نظامًا للفصل العنصري في الأراضي المحتلة.
تهجير العائلات الفلسطينية
وأشار مصدر مسئول بالأمانة العامة للجامعة العربية أن التهجير، الذي يستهدف نحو 28 منزلًا يقطنه نحو 500 نسمة من العائلات الفلسطينية، يجري في إطار مخطط مستمر لتهويد القدس الشرقية، وبخاصة الأحياء القريبة من البلدة القديمة، ولتفريغ هذه الأحياء من الوجود الفلسطيني.
الفلسطينيون يدفعون الثمن
ونقل المصدر عن أبو الغيط قوله إن الفلسطينيين يدفعون ثمن التنافس بين اليمين واليمين المتطرف في إسرائيل، وأن تصاعد سياسات التهويد والاستيطان والتهجير قد تؤدي إلى إشعال الموقف في الأراضي المحتلة، وخاصة في القدس، على نحو لا يمكن تصوره أو التنبؤ بمآلاته، واصفًا هذه السياسات التي تُمارسها سلطات الاحتلال بغير المسئولة، وبأنها تعكس صراعاتٍ داخلية ومصالح حزبية ضيقة.
وشدد أبو الغيط على مسئولية المجتمع الدولي في ممارسة الضغوط على إسرائيل لمنع التهجير القسري لسكان الشيخ جراح، قبل أن ينزلق الموقف إلى المزيد من التصعيد.