توحيد المعايير وتوفير الاعتمادات المالية.. مقترحات برلمانية لحل أزمة تكليف خريجي الصيدلة
مازالت أزمة تكليف خريجي كليات الصيدلة دفعة 2018/2019 تُلقي بظلالها على الساحة السياسية، خاصة وأن الأمر يتعلق بمستقبل الآلاف من أبنائنا الطلاب وهو ما دفع نواب البرلمان بأن يتقدمو بطلبات إحاطة لحل الأزمة من خلال بعض المقترحات.
الحل ممكن
من جانبه، قال النائب عبد المنعم شهاب أمين سر لجنة الصحة بمجلس النواب: إن إنهاء أزمة خريجي الصيدلة دفعة 2018 /2019 بعد العديد من طلبات الاحاطة والأسئلة من النواب، أمر ممكن من خلال الاستعانة بهم فى المستشفيات اداريا والاستعانة بجزء منهم فى مدينة الأدوية والتأمين الصحي الشامل، المهم توفير الاعتمادات المالية اللازمة لأن حل الأزمة أمر حتمي وضروري.
غياب المعايير
وأكد أن المشكلة بدأت عندما وافقت وزيرة الصحة على تكليفهم إلا أنه عند التنفيذ تم تكليف من دفعة 2018 وجزء من دفعة 2019 دون وجود معايير واضحة للجميع، وهو ما تسبب فى اشتعال الازمة في حين أن قانون التكليف ينص على تكليف جميع خريجي كليات الصيدلة في فترة لا تقل عن سنة، مطالبا بتنفيذ القانون وتكليف كافة خريجي الدفعتين مع العمل على إنهاء كافة المشكلات التي تقف في سبيل ذلك.
مستقبل الشباب
وتابع أن التأخر في إيجاد حل لهذه الأزمة يهدد بضياع مستقبل العديد من الصيادلة، كما قد تؤدي إلى موجة من الغضب والاحتقان بين نقابة الصيادلة ووزارة الصحة، وهو أمر لا تتحمله المرحلة الحالية خاصة في ظل جائحة فيروس كورونا والحاجة إلى كل جندي من جنود الأطقم الطبية.
اختلاف المعايير
وأكدت الدكتورة إيناس عبد الحليم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب: إن ظهور أزمة خريجي الصيدلة 2018/2019 يعود إلى أن هناك تمييزا ما بين الخريجين من نفس الكلية من أبناء الشعب المصري أحدهم حصل على فرصة والآخر لم يحصل على فرصة عمل وهذا يخل بمبدأ الشفافية تكافؤ الفرص.
ظروف استثنائية
ولفتت بأن هذه المشكلة تأتي في ظروف صعبة يمر بها العالم وكذلك في ظروف عظمت فيها كل دول العالم دور الطب والمنظومة الصحية بشكل عام سواء الأطباء أو الصيادلة، مشددا على ضرورة إيجاد حل فوري وعاجل للأزمة.
الدرجات المالية
وتحدثت عن ضرورة توفير عدد من الدرجات المالية، وإعادة تكليف الصيادلة لحل هذا المشكلة من أجل مستقبل وحياة كريمة لأبنائنا بالإضافة إلى ضرورة تفعيل مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص بين خريجي كليات الصيدلة، في الدفعات السابقة ودفعتي 2018 و2019، حيث كان تكليف الدفعات السابقة لجميع الخريجين دون تمييز وهو ما يتطلب إعادة النظر في شروط تكليف الصيادلة، ووضع خطة زمنية لتنفيذ أي مقترحات جديدة، خصوصا وأن الشروط الجديدة تهدر حقوق الخريجين الذين التحقوا بكليات الصيدلة وفقا لنظام التكليف.
مناقشة
وعلى جانب آخر، تشهد لجنة الشؤون الصحية بمجلس النواب، عقب انتهاء الجلسة العامة لمجلس النواب الأحد المقبل، القاعة الحمراء بالدور الثاني بمبنى الري، مناقشة طلبات الإحاطة حول أزمة تكليف خريجي كلية الصيادلة دفعتي 2018/2019 التي لم تشمل أعداد كبيرة من خريجي الدفعتين.
حيث لم يتم تطبيق أي معايير محددة في الاختيارات وسوء توزيع الخريجين بخلاف محل إقامتهم، والمقدمة من النواب محمد الوحش، محمود أبو الخير، ايرين سعيد، نبيل عسكر، بهاء الدين عثمان، مي رشدي، هالة أبو السعد، شيرين القشاش، محمود الشامي، عمرو درويش، منى عبد العاطي، محمد إسماعيل.
أحمد فتحي، محمود مشعل، مروة هاشم، عفاف زهران، نجلاء باخوم، سناء حسان، محمد لبيب، غادة قنديل، حازم عويان، نشأت فؤاد، محمد الصمودي، على احمد على، ولاء عبد الفتاح، سليمان وهدان، السيد الخضر، محمد الرفاعي، عبد الباقي تركيا، محمود البرعي، على بدر، أشرف الشبراوي، ضياء الدين داود.
الحل ممكن
من جانبه، قال النائب عبد المنعم شهاب أمين سر لجنة الصحة بمجلس النواب: إن إنهاء أزمة خريجي الصيدلة دفعة 2018 /2019 بعد العديد من طلبات الاحاطة والأسئلة من النواب، أمر ممكن من خلال الاستعانة بهم فى المستشفيات اداريا والاستعانة بجزء منهم فى مدينة الأدوية والتأمين الصحي الشامل، المهم توفير الاعتمادات المالية اللازمة لأن حل الأزمة أمر حتمي وضروري.
غياب المعايير
وأكد أن المشكلة بدأت عندما وافقت وزيرة الصحة على تكليفهم إلا أنه عند التنفيذ تم تكليف من دفعة 2018 وجزء من دفعة 2019 دون وجود معايير واضحة للجميع، وهو ما تسبب فى اشتعال الازمة في حين أن قانون التكليف ينص على تكليف جميع خريجي كليات الصيدلة في فترة لا تقل عن سنة، مطالبا بتنفيذ القانون وتكليف كافة خريجي الدفعتين مع العمل على إنهاء كافة المشكلات التي تقف في سبيل ذلك.
مستقبل الشباب
وتابع أن التأخر في إيجاد حل لهذه الأزمة يهدد بضياع مستقبل العديد من الصيادلة، كما قد تؤدي إلى موجة من الغضب والاحتقان بين نقابة الصيادلة ووزارة الصحة، وهو أمر لا تتحمله المرحلة الحالية خاصة في ظل جائحة فيروس كورونا والحاجة إلى كل جندي من جنود الأطقم الطبية.
اختلاف المعايير
وأكدت الدكتورة إيناس عبد الحليم، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب: إن ظهور أزمة خريجي الصيدلة 2018/2019 يعود إلى أن هناك تمييزا ما بين الخريجين من نفس الكلية من أبناء الشعب المصري أحدهم حصل على فرصة والآخر لم يحصل على فرصة عمل وهذا يخل بمبدأ الشفافية تكافؤ الفرص.
ظروف استثنائية
ولفتت بأن هذه المشكلة تأتي في ظروف صعبة يمر بها العالم وكذلك في ظروف عظمت فيها كل دول العالم دور الطب والمنظومة الصحية بشكل عام سواء الأطباء أو الصيادلة، مشددا على ضرورة إيجاد حل فوري وعاجل للأزمة.
الدرجات المالية
وتحدثت عن ضرورة توفير عدد من الدرجات المالية، وإعادة تكليف الصيادلة لحل هذا المشكلة من أجل مستقبل وحياة كريمة لأبنائنا بالإضافة إلى ضرورة تفعيل مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص بين خريجي كليات الصيدلة، في الدفعات السابقة ودفعتي 2018 و2019، حيث كان تكليف الدفعات السابقة لجميع الخريجين دون تمييز وهو ما يتطلب إعادة النظر في شروط تكليف الصيادلة، ووضع خطة زمنية لتنفيذ أي مقترحات جديدة، خصوصا وأن الشروط الجديدة تهدر حقوق الخريجين الذين التحقوا بكليات الصيدلة وفقا لنظام التكليف.
مناقشة
وعلى جانب آخر، تشهد لجنة الشؤون الصحية بمجلس النواب، عقب انتهاء الجلسة العامة لمجلس النواب الأحد المقبل، القاعة الحمراء بالدور الثاني بمبنى الري، مناقشة طلبات الإحاطة حول أزمة تكليف خريجي كلية الصيادلة دفعتي 2018/2019 التي لم تشمل أعداد كبيرة من خريجي الدفعتين.
حيث لم يتم تطبيق أي معايير محددة في الاختيارات وسوء توزيع الخريجين بخلاف محل إقامتهم، والمقدمة من النواب محمد الوحش، محمود أبو الخير، ايرين سعيد، نبيل عسكر، بهاء الدين عثمان، مي رشدي، هالة أبو السعد، شيرين القشاش، محمود الشامي، عمرو درويش، منى عبد العاطي، محمد إسماعيل.
أحمد فتحي، محمود مشعل، مروة هاشم، عفاف زهران، نجلاء باخوم، سناء حسان، محمد لبيب، غادة قنديل، حازم عويان، نشأت فؤاد، محمد الصمودي، على احمد على، ولاء عبد الفتاح، سليمان وهدان، السيد الخضر، محمد الرفاعي، عبد الباقي تركيا، محمود البرعي، على بدر، أشرف الشبراوي، ضياء الدين داود.
