واشنطن تدين عملية اغتيال إيهاب الوزني وتعتبر انتهاج العنف أمرا مرفوضا
أدانت واشنطن عملية اغتيال الناشط العراقي إيهاب الوزني وتعتبر انتهاج العنف أمرا مرفوضا.
يذكر أن بثت كاميرات المراقبة المنزلية القريبة من منزل الناشط إيهاب الوزني الذي اغتيل الليلة الماضية، لقطات للحظات اغتياله أمام منزله في محافظة كربلاء جنوبي العراق.
ويظهر الفيديو لحظة عودة الوزني إلى منزله في إحدى مناطق كربلاء، وبينما كان يستدير بسيارته لصفها أمام المنزل، كانت تنتظره دراجة نارية صغيرة فيها شخصان، ترجل أحدهما وأطلق النار عليه ثم لاذا بالفرار.
الاحتجاجات العراقية
والليلة الماضية، اغتال مسلحين الناشط في الاحتجاجات العراقية إيهاب الوزني في محافظة كربلاء جنوبي البلاد.
شرطة كربلاء
من جانبها، أعلنت خلية الإعلام الأمني، في بيان" أن "شرطة محافظة كربلاء المقدسة تستنفر جهودها، بحثا عن العناصر الإرهابية التي أقدمت على اغتيال الناشط المدني ايهاب جواد في شارع الحداد بمحافظة كربلاء المقدسة، حيث شرعت فور وقوع الحادث بتشكيل فريق عمل مختص لجمع الأدلة والمعلومات في هذه الجريمة".
المحتجين
ومنذ أكتوبر 2019 سقط المئات من المحتجين العراقيين بعمليات اغتيال وقتل خلال الاحتجاجات، وتتراوح أعدادهم بين 560 وفقا لما أعلنته الحكومة العراقية العام الماضي، ونحو 800 حسب نشطاء.
يذكر أن بثت كاميرات المراقبة المنزلية القريبة من منزل الناشط إيهاب الوزني الذي اغتيل الليلة الماضية، لقطات للحظات اغتياله أمام منزله في محافظة كربلاء جنوبي العراق.
ويظهر الفيديو لحظة عودة الوزني إلى منزله في إحدى مناطق كربلاء، وبينما كان يستدير بسيارته لصفها أمام المنزل، كانت تنتظره دراجة نارية صغيرة فيها شخصان، ترجل أحدهما وأطلق النار عليه ثم لاذا بالفرار.
الاحتجاجات العراقية
والليلة الماضية، اغتال مسلحين الناشط في الاحتجاجات العراقية إيهاب الوزني في محافظة كربلاء جنوبي البلاد.
شرطة كربلاء
من جانبها، أعلنت خلية الإعلام الأمني، في بيان" أن "شرطة محافظة كربلاء المقدسة تستنفر جهودها، بحثا عن العناصر الإرهابية التي أقدمت على اغتيال الناشط المدني ايهاب جواد في شارع الحداد بمحافظة كربلاء المقدسة، حيث شرعت فور وقوع الحادث بتشكيل فريق عمل مختص لجمع الأدلة والمعلومات في هذه الجريمة".
المحتجين
ومنذ أكتوبر 2019 سقط المئات من المحتجين العراقيين بعمليات اغتيال وقتل خلال الاحتجاجات، وتتراوح أعدادهم بين 560 وفقا لما أعلنته الحكومة العراقية العام الماضي، ونحو 800 حسب نشطاء.