تقديم 11.1 مليون جرعة من لقاح كورونا في الإمارات
أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الإماراتية تقديم 19,045 جرعة من لقاح "كوفيد-19" خلال الساعات الـ24 الماضية.
مجموع الجرعات
وبذلك، يبلغ مجموع الجرعات التي تم تقديمها حتى، الأحد، 11,145,934 جرعة ومعدل توزيع اللقاح 112.69 جرعة لكل 100 شخص.
يأتي ذلك تماشيا مع خطة الوزارة لتوفير لقاح "كوفيد - 19" وسعياً إلى الوصول إلى المناعة المكتسبة الناتجة عن التطعيم والتي ستساعد في تقليل أعداد الحالات والسيطرة على فيروس "كوفيد-19".
وثيقة مسربة
يذكر أن صحيفة "Australian" الأسترالية، أظهرت وثيقة كتبها علماء صينيون ومسؤولو الصحة العامة الصينيون عام 2015 ناقشت استخدام الفيروسات التاجية كـ "سلاح".
وتوقعت الوثيقة المسربة، التي حملت عنوان: "الأصل غير الطبيعي للسارس والأنواع الجديدة من الفيروسات التي يصنعها الإنسان كأسلحة بيولوجية جينية"، أن "الحرب العالمية الثالثة سوف تخاض بأسلحة بيولوجية".
تجهيز كوفيد 19
وصدرت الوثيقة، بحسب الصحيفة الأسترالية، قبل خمسة أعوام من بدء وباء "كوفيد 19"، وتصف الفيروسات التاجية بأنها "حقبة جديدة من الأسلحة الوراثية" التي يمكن التلاعب بها اصطناعيا لتصبح فيروسا ناشئا، ويتم إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل.
التطبيق العسكري
وفي هذا الشأن، قال المدير التنفيذي لمعهد السياسة الإستراتيجية، بيتر جينينجز: "أعتقد أن هذا أمر مهم لأنه يظهر بوضوح أن العلماء الصينيين كانوا يفكرون في التطبيق العسكري لسلالات مختلفة من الفيروس التاجي ويفكرون في كيفية نشره بالعالم.
الوثيقة كتبت من قبل 18 عالما وخبير أسلحة يعملون في جيش التحرير الشعبي الصيني، حسبما نقلت الصحيفة.
سلاح كورونا
ووفق الخبير المتخصص في الأمن الإلكتروني روبرت بوتر، فإن الوثيقة توضح أن إمكانية استخدام كورونا كسلاح نوقشت، لكن ليس بالضرورة أن هناك إجراءات اتخذت لتطبيق هذه المناقشات، مضيفا أنها "مادة مثيرة للاهتمام حقا لإظهار ما يفكر فيه الباحثون العلميون".
ومنذ بداية الأزمة، أكدت أجهزة استخبارات عالمية، أن مدينة ووهان الصينية منشأ الفيروس من خلال معالمها هناك، ورجحت معلومات أمنية تسرب الفيروس من أحد الصناديق، وسط اتهامات للسلطات الصينية بتضليل العالم وقت انتشار الجائحة والتقليل من خطورته.
الصحة العالمية
وكان فريق طبي بقيادة منظمة الصحة العالمية، زار سوق هوانان في ووهان، وقال إن الفيروس ربما انتقل من الخفافيش إلى البشر عبر حيوان آخر.
مجموع الجرعات
وبذلك، يبلغ مجموع الجرعات التي تم تقديمها حتى، الأحد، 11,145,934 جرعة ومعدل توزيع اللقاح 112.69 جرعة لكل 100 شخص.
يأتي ذلك تماشيا مع خطة الوزارة لتوفير لقاح "كوفيد - 19" وسعياً إلى الوصول إلى المناعة المكتسبة الناتجة عن التطعيم والتي ستساعد في تقليل أعداد الحالات والسيطرة على فيروس "كوفيد-19".
وثيقة مسربة
يذكر أن صحيفة "Australian" الأسترالية، أظهرت وثيقة كتبها علماء صينيون ومسؤولو الصحة العامة الصينيون عام 2015 ناقشت استخدام الفيروسات التاجية كـ "سلاح".
وتوقعت الوثيقة المسربة، التي حملت عنوان: "الأصل غير الطبيعي للسارس والأنواع الجديدة من الفيروسات التي يصنعها الإنسان كأسلحة بيولوجية جينية"، أن "الحرب العالمية الثالثة سوف تخاض بأسلحة بيولوجية".
تجهيز كوفيد 19
وصدرت الوثيقة، بحسب الصحيفة الأسترالية، قبل خمسة أعوام من بدء وباء "كوفيد 19"، وتصف الفيروسات التاجية بأنها "حقبة جديدة من الأسلحة الوراثية" التي يمكن التلاعب بها اصطناعيا لتصبح فيروسا ناشئا، ويتم إطلاقها بطريقة لم يسبق لها مثيل من قبل.
التطبيق العسكري
وفي هذا الشأن، قال المدير التنفيذي لمعهد السياسة الإستراتيجية، بيتر جينينجز: "أعتقد أن هذا أمر مهم لأنه يظهر بوضوح أن العلماء الصينيين كانوا يفكرون في التطبيق العسكري لسلالات مختلفة من الفيروس التاجي ويفكرون في كيفية نشره بالعالم.
الوثيقة كتبت من قبل 18 عالما وخبير أسلحة يعملون في جيش التحرير الشعبي الصيني، حسبما نقلت الصحيفة.
سلاح كورونا
ووفق الخبير المتخصص في الأمن الإلكتروني روبرت بوتر، فإن الوثيقة توضح أن إمكانية استخدام كورونا كسلاح نوقشت، لكن ليس بالضرورة أن هناك إجراءات اتخذت لتطبيق هذه المناقشات، مضيفا أنها "مادة مثيرة للاهتمام حقا لإظهار ما يفكر فيه الباحثون العلميون".
ومنذ بداية الأزمة، أكدت أجهزة استخبارات عالمية، أن مدينة ووهان الصينية منشأ الفيروس من خلال معالمها هناك، ورجحت معلومات أمنية تسرب الفيروس من أحد الصناديق، وسط اتهامات للسلطات الصينية بتضليل العالم وقت انتشار الجائحة والتقليل من خطورته.
الصحة العالمية
وكان فريق طبي بقيادة منظمة الصحة العالمية، زار سوق هوانان في ووهان، وقال إن الفيروس ربما انتقل من الخفافيش إلى البشر عبر حيوان آخر.