ميت غريطة بالدقهلية تستعد لاستقبال أشرف السعد بعد غياب ربع قرن
أكد إبراهيم أشرف السعد نجل رجل الأعمال الشهير بـ"إمبراطور توظيف الأموال "إن ميت غريطة التابعة لمركز السنبلاوين تستعد لاستقبال والده اليوم في تمام الخامسة مساء.
وقال إبراهيم إن والده ينتظر لقاءه بأهله وأحبته بمسقط رأس العائلة، مؤكدا الانتهاء من كافة الإجراءات والقضايا.
وأضاف أشرف السعد إنه خرج منذ قليل من سجن مديرية أمن الإسكندرية وتوجه إلى منزله، مؤكدًا أن كل القضايا التي صدر أحكام فيها ضده انتهت بالأمس.
انتهاء القضايا
وأكد أشرف السعد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة "صدى البلد": "لا توجد أي قضايا ضدي بعد الآن".
الخروج من السجون
وتابع: "انتهت كل القضايا الصادرة أحكام ضدي فيها، وقضيت 4 أيام أتنقل بين السجون بحثًا عن القضايا الصادرة ضدي".
طرق مصر
وأضاف: "مصر في دمي وقلبي وأعشق تراب الوطن، وعندما جئت إليها وجدتها متطورة حتى إن طرق مصر أفضل من طرق لندن".
وأنهت أجهزة الأمن، إجراءات الإفراج عن رجل الأعمال أشرف السعد بعد قرار النيابة العامة بالإسكندرية بإخلاء سبيله بعد التصالح فى ٤ القضايا..
وغادر "السعد" محافظة الإسكندرية عائدًا إلى مسقط رأسه فى محافظة الدقهلية بعد غياب دام سنوات.
وكان تم ترحيل رجل الأعمال المصري أشرف السعد، صاحب ومؤسس شركة السعد لتوظيف الأموال، من مطار القاهرة إلى مديرية أمن الإسكندرية، بعد قدومه من لندن عقب هروبه دام لأكثر من 25 عاما.
ووصل رجل الأعمال أشرف السعد القاهرة، على متن طائرة الخطوط المصرية رقم 778 القادمة من لندن، وأنهى إجراءات وصوله عبر صالة 3 بمطار القاهرة، بعد غياب عن مصر دام أكثر من 25 عاما، بسبب قضية توظيف الأموال الكبرى التي هرب على إثرها إلى لندن.
يذكر أن محمد أشرف السيد علي سعد، الشهير بأشرف السعد، من مواليد 1 يناير 1954، بقرية ميت غريطة بمحافظة الدقهلية، وهو رجل أعمال مصري، رئيس مجموعة السعد للاستثمار، صاحب إحدى أكبر شركات توظيف الأموال التي ذاع صيتها خلال فترة التسعينات.
فرض الحراسة
وكانت الحكومة المصرية فرضت الحراسة على ممتلكات أشرف السعد لمدة 15 عامًا. وكان أحد أعضاء جبهة إنقاذ مصر، قبل ثورة 25 يناير، حيث كان أحد معارضي نظام الرئيس مبارك، لكنه انسحب من الجبهة بعد 24 ساعة من انضمامه لها.
وبدأ أشرف السعد حياته بتجارة العملة، وأسس شركة السعد للاستثمار وتوظيف الأموال في فبراير من عام 1991، لكنه اتهم في عدة قضايا بالنصب، وغادر مصر إلى أوروبا بحجة العلاج، وبعد سفره بثلاثة أشهر صدر قرار بوضع اسمه على قوائم الممنوعين من السفر.
وقال إبراهيم إن والده ينتظر لقاءه بأهله وأحبته بمسقط رأس العائلة، مؤكدا الانتهاء من كافة الإجراءات والقضايا.
وأضاف أشرف السعد إنه خرج منذ قليل من سجن مديرية أمن الإسكندرية وتوجه إلى منزله، مؤكدًا أن كل القضايا التي صدر أحكام فيها ضده انتهت بالأمس.
انتهاء القضايا
وأكد أشرف السعد خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "على مسئوليتي" الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة "صدى البلد": "لا توجد أي قضايا ضدي بعد الآن".
الخروج من السجون
وتابع: "انتهت كل القضايا الصادرة أحكام ضدي فيها، وقضيت 4 أيام أتنقل بين السجون بحثًا عن القضايا الصادرة ضدي".
طرق مصر
وأضاف: "مصر في دمي وقلبي وأعشق تراب الوطن، وعندما جئت إليها وجدتها متطورة حتى إن طرق مصر أفضل من طرق لندن".
وأنهت أجهزة الأمن، إجراءات الإفراج عن رجل الأعمال أشرف السعد بعد قرار النيابة العامة بالإسكندرية بإخلاء سبيله بعد التصالح فى ٤ القضايا..
وغادر "السعد" محافظة الإسكندرية عائدًا إلى مسقط رأسه فى محافظة الدقهلية بعد غياب دام سنوات.
وكان تم ترحيل رجل الأعمال المصري أشرف السعد، صاحب ومؤسس شركة السعد لتوظيف الأموال، من مطار القاهرة إلى مديرية أمن الإسكندرية، بعد قدومه من لندن عقب هروبه دام لأكثر من 25 عاما.
ووصل رجل الأعمال أشرف السعد القاهرة، على متن طائرة الخطوط المصرية رقم 778 القادمة من لندن، وأنهى إجراءات وصوله عبر صالة 3 بمطار القاهرة، بعد غياب عن مصر دام أكثر من 25 عاما، بسبب قضية توظيف الأموال الكبرى التي هرب على إثرها إلى لندن.
يذكر أن محمد أشرف السيد علي سعد، الشهير بأشرف السعد، من مواليد 1 يناير 1954، بقرية ميت غريطة بمحافظة الدقهلية، وهو رجل أعمال مصري، رئيس مجموعة السعد للاستثمار، صاحب إحدى أكبر شركات توظيف الأموال التي ذاع صيتها خلال فترة التسعينات.
فرض الحراسة
وكانت الحكومة المصرية فرضت الحراسة على ممتلكات أشرف السعد لمدة 15 عامًا. وكان أحد أعضاء جبهة إنقاذ مصر، قبل ثورة 25 يناير، حيث كان أحد معارضي نظام الرئيس مبارك، لكنه انسحب من الجبهة بعد 24 ساعة من انضمامه لها.
وبدأ أشرف السعد حياته بتجارة العملة، وأسس شركة السعد للاستثمار وتوظيف الأموال في فبراير من عام 1991، لكنه اتهم في عدة قضايا بالنصب، وغادر مصر إلى أوروبا بحجة العلاج، وبعد سفره بثلاثة أشهر صدر قرار بوضع اسمه على قوائم الممنوعين من السفر.