تفاصيل جديدة في حريق موقف أحمد حلمي.. 5 ملايين جنيه خسائر أولية.. التحقيقات تكشف تضارب أقوال الشهود.. ولا وفيات أو إصابات
نشب حريق هائل الخميس الماضي بموقف أحمد حلمي ولم يسفر عن إصابات وعلى الفور انتقلت الحماية المدنية وتمكنت من إخماده والسيطرة عليه وأخطرت النيابة العام للتحقيق.
قرار النيابة
وانتقل فريق من نيابة الأزبكية لمعاينة مكان الحريق وأمرت بانتداب المعمل الجنائي للفحص وبيان الاسباب واستدعاء الشهود وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
خسائر حريق موقف أحمد حلمي
وكشفت التحقيقات الأولية لنيابة شمال القاهرة الكلية، تحت إشراف المستشار بكر عبد العزيز، المحامي العام، أن خسائر حريق موقف أحمد حلمي بلغت 5 ملايين جنيه.
شهود العيان
واستمعت النيابة لأقوال عدد من شهود العيان، وتبين تضارب أقوال الشهود فقال أحدهم إن الحريق نشب بسبب ماس كهربائي، فيما أكد آخرون أن أحد الأشخاص أثناء تجهيز الإفطار تسبب في إشعال النيران.
وكشفت المعاينة الأولية أن النيران التهمت 10 باكيات وأكشاك داخل الموقف نتيجة لماس كهربي.
وقام رجال الحماية المدنية بعمليات التبريد الآن منعا لتجدد اشتعال الحريق.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بالقاهرة تلقت بلاغا يفيد باندلاع حريق هائل بموقف أحمد حلمي وعلى الفور أمر اللواء انتصار منصور مدير الحماية المدنية بالقاهرة بالدفع بـ 4 سيارات إطفاء لمكان الحريق لمحاولة إخماده.
وتم فرض كردون أمني بمحيط الحريق لمحاصرة النيران ومنع امتدادها، وتمت عملية إخماد حريق، دون وقوع أي إصابات.
الحماية المدنية
وقالت إدارة الحماية المدنية إن الحرائق تتزايد، لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدي إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء في الشقق أو داخل المخازن التي تحتوي على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدي للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
وحول إجراءات الوقاية من الحرائق فتكون عن طريق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل وإذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق.
ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق.
ويتم تركيب نظام الإنذار الاتوماتيكي أو التلقائي في المباني وتستخدم أنظمة الإنذار الاتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.
قرار النيابة
وانتقل فريق من نيابة الأزبكية لمعاينة مكان الحريق وأمرت بانتداب المعمل الجنائي للفحص وبيان الاسباب واستدعاء الشهود وكلفت المباحث الجنائية بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
خسائر حريق موقف أحمد حلمي
وكشفت التحقيقات الأولية لنيابة شمال القاهرة الكلية، تحت إشراف المستشار بكر عبد العزيز، المحامي العام، أن خسائر حريق موقف أحمد حلمي بلغت 5 ملايين جنيه.
شهود العيان
واستمعت النيابة لأقوال عدد من شهود العيان، وتبين تضارب أقوال الشهود فقال أحدهم إن الحريق نشب بسبب ماس كهربائي، فيما أكد آخرون أن أحد الأشخاص أثناء تجهيز الإفطار تسبب في إشعال النيران.
وكشفت المعاينة الأولية أن النيران التهمت 10 باكيات وأكشاك داخل الموقف نتيجة لماس كهربي.
وقام رجال الحماية المدنية بعمليات التبريد الآن منعا لتجدد اشتعال الحريق.
وكانت غرفة عمليات شرطة النجدة بالقاهرة تلقت بلاغا يفيد باندلاع حريق هائل بموقف أحمد حلمي وعلى الفور أمر اللواء انتصار منصور مدير الحماية المدنية بالقاهرة بالدفع بـ 4 سيارات إطفاء لمكان الحريق لمحاولة إخماده.
وتم فرض كردون أمني بمحيط الحريق لمحاصرة النيران ومنع امتدادها، وتمت عملية إخماد حريق، دون وقوع أي إصابات.
الحماية المدنية
وقالت إدارة الحماية المدنية إن الحرائق تتزايد، لوجود مجموعة من الأخطاء التي يرتكبها قاطنو الشقق والعقارات السكنية، تؤدي إلى اندلاع الحرائق، منها عدم وجود فتحات تهوية سواء في الشقق أو داخل المخازن التي تحتوي على مواد قابلة للاشتعال.
وتشدد الإدارة على عدم استعمال أسلاك كهربائية مقلدة لا تتحمل الضغوط وتؤدي لنشوب حرائق بسبب الماس الكهربي، بالإضافة إلى الأحمال الزائدة، بسبب تشغيل الأجهزة الكهربائية، وتخزين مواد سريعة الاشتعال بجوار مصدر حراري.
وتشير الإدارة إلى أن هناك أخطاء متكررة للحرائق منها كثرة اللجوء لوصلات الكهرباء العشوائية التي تؤدي للحرائق، والتدخين عند الشعور بالنعاس وعدم التأكد من إطفاء السيجارة، وترك الشموع أو أعواد الكبريت فى متناول الأطفال، واستخدم الماء فى حرائق الزيت المشتعلة، واستخدام أعواد الكبريت لاختبار تسرب الغاز، والأفضل استبداله بالصابون.
وحول إجراءات الوقاية من الحرائق فتكون عن طريق: التفتيش والفحص الدوري على أماكن العمل وإذ يعتبر التفتيش بطريقة دورية على مواقع العمل حتى وإن كانت مصممة ضد الحرائق والوقاية منها من أهم الإجراءات الوقائية ضد الحرائق.
ووضع نظام أمان بالمبنى وذلك كتركيب عدد من طفايات الحريق بأكثر من مكان بالمبنى ووضع إرشادات للسلامة الأمنية والالتزام بها للحد من خطر نشوب الحرائق.
ويتم تركيب نظام الإنذار الاتوماتيكي أو التلقائي في المباني وتستخدم أنظمة الإنذار الاتوماتيكية في الأماكن والقاعات التي تتزايد احتمالات حدوث الحرائق بها وما قد تنجم عنه من خسائر.
وتعمل أجهزة الإنذار الأتوماتيكية حال وقوع حريق على اختصار الفترة الزمنية الواقعة بين لحظة وقوع الحريق ولحظة اكتشافه ما يفسح المجال أمام سرعة التدخل وفعالية عمليات المكافحة والسيطرة على الحريق وبالتالي تقليل حجم الخسائر الناجمة عنه.