توافد المئات على الجامع الأزهر لصلاة تراويح ليلة 27 رمضان | فيديو
حرص المئات من المصلين على التوافد
للجامع الأزهر، لصلاة العشاء والتراويح في ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان
المبارك، وهذا ما جعل هناك حالة من الازدحام على مداخل المسجد بين المصريين
والوافدين الراغبين في صلاة القيام داخل المسجد.
ويؤدي أئمة الجامع الأزهر والعاملين به، صلاتي العشاء والتراويح، مع اتخاذ كافة التدابير الاحترازية والتباعد الاجتماعي لضمان سلامة العاملين به.
ويأتي هذا الأمر حرصا من الأزهر على بث الأجواء الروحية المتصلة بالشهر الكريم، خاصة خلال العشر الأواخر، وما في لياليها من الأجر العظيم والفضل العميم، في ظل الأجواء التي يعيش فيها العالم من انتشار فيروس كورونا المستجد.
صلاة التراويح في الأزهر
وامتلأت أركان الجامع الأزهر، اليوم السبت، ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك، بالمصلين لتأدية صلاة التراويح، والتى يرجح البعض أنها قد تكون ليلة القدر.
وتوافدت حشود المصلين لأداء صلاة التراويح فى ساحات الجامع الأزهر، وانهمرت الدموع خشعًا وتضرعًا لله خلال الدعاء آملين فى بلاغ ليلة القدر المباركة.
إقبال شديد
وشهد الجامع الأزهر إقبالا كبيرا منذ بداية صلاة العشاء، وحتى انتهاء صلاة التراويح شهده الجامع الأزهر، وسط التوافد الجماهيري الكبير لأداء صلاة التراويح داخل الجامع.
مما جعل المكان يمتلئ بالمصلين نتيجة الالتزام بالتباعد والإجراءات الاحترازية التي حددتها وزارة الأوقاف والأزهر الشريف لحماية المصلين من الإصابة بفيروس كورونا.
جنسيات مختلفة
وتمتاز الصلاة داخل الجامع الأزهر بشكل عام، بتنوع جنسيات المترددين عليه، من خلال الطلاب الوافدين من أفريقيا وآسيا، والعديد من دول العالم، الذين يدرسون في كليات جامعة الأزهر المختلفة، فبنظرة سريعة على صفوف الصلاة تجد فيها طلاب البلدان المختلفة، جاءوا جميعا للمشاركة في الأجواء الرمضانية الخاصة التي تغطي كافة ساحات الجامع العتيق.
ويعتبر الطلاب الوافدين أحد أبرز القوى الناعمة للأزهر، حيث يدرس طلاب أكثر من 100 دولة داخل كلياتها المختلفة، وينعمون برعاية خاصة من الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي يضع ملف الطلاب الوافدين تحت رعايته الشخصية.
ويؤدي أئمة الجامع الأزهر والعاملين به، صلاتي العشاء والتراويح، مع اتخاذ كافة التدابير الاحترازية والتباعد الاجتماعي لضمان سلامة العاملين به.
ويأتي هذا الأمر حرصا من الأزهر على بث الأجواء الروحية المتصلة بالشهر الكريم، خاصة خلال العشر الأواخر، وما في لياليها من الأجر العظيم والفضل العميم، في ظل الأجواء التي يعيش فيها العالم من انتشار فيروس كورونا المستجد.
صلاة التراويح في الأزهر
وامتلأت أركان الجامع الأزهر، اليوم السبت، ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك، بالمصلين لتأدية صلاة التراويح، والتى يرجح البعض أنها قد تكون ليلة القدر.
وتوافدت حشود المصلين لأداء صلاة التراويح فى ساحات الجامع الأزهر، وانهمرت الدموع خشعًا وتضرعًا لله خلال الدعاء آملين فى بلاغ ليلة القدر المباركة.
إقبال شديد
وشهد الجامع الأزهر إقبالا كبيرا منذ بداية صلاة العشاء، وحتى انتهاء صلاة التراويح شهده الجامع الأزهر، وسط التوافد الجماهيري الكبير لأداء صلاة التراويح داخل الجامع.
مما جعل المكان يمتلئ بالمصلين نتيجة الالتزام بالتباعد والإجراءات الاحترازية التي حددتها وزارة الأوقاف والأزهر الشريف لحماية المصلين من الإصابة بفيروس كورونا.
جنسيات مختلفة
وتمتاز الصلاة داخل الجامع الأزهر بشكل عام، بتنوع جنسيات المترددين عليه، من خلال الطلاب الوافدين من أفريقيا وآسيا، والعديد من دول العالم، الذين يدرسون في كليات جامعة الأزهر المختلفة، فبنظرة سريعة على صفوف الصلاة تجد فيها طلاب البلدان المختلفة، جاءوا جميعا للمشاركة في الأجواء الرمضانية الخاصة التي تغطي كافة ساحات الجامع العتيق.
ويعتبر الطلاب الوافدين أحد أبرز القوى الناعمة للأزهر، حيث يدرس طلاب أكثر من 100 دولة داخل كلياتها المختلفة، وينعمون برعاية خاصة من الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الذي يضع ملف الطلاب الوافدين تحت رعايته الشخصية.