14 مقاطعة يابانية تسجل أرقاما قياسية لإصابات كورونا
سجلت 14 من 47 مقاطعة يابانية أرقاماً قياسية لحالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا، طبقاً لما ذكرته هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية "إن.إتش.كيه" اليوم السبت.
وتجاوز إجمالي الإصابات في تلك المقاطعات سبعة آلاف إصابة للمرة الأولى منذ ينايرالماضي.
ارقام قياسية
وسجلت مقاطعة "هوكايدو" الشمالية 403 حالات إصابة. وتستعد المقاطعة لتنفيذ إجراءات أكثر صرامة لمكافحة العدوى بدءا من غد الأحد في العاصمة سابورو.
كما أكدت طوكيو أكثر من ألف حالة إصابة جديدة.
وتجاوزت الأرقام في مقاطعة أوساكا الغربية ألف حالة خلال يومين على التوالي. وسجلت 41 حالة وفاة.
وكانت الحكومة المركزية قد أعلنت أمس الجمعة أنها ستمدد حالة الطوارئ حتى نهاية هذا الشهر.
قال مدير الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية مايكل رايان: إن العدد الهائل من حالات الإصابة بفيروس كورونا مدفوع جزئيًا فقط بظهور متحورات الفيروس، محذرًا البلدان من أن تخفيف تدابير السيطرة قد يؤدي إلى تفاقم الجائحة.
طاقة حركية
وأضاف مدير الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية أن الفيروس يمتلك "طاقة حركية هائلة" في بعض البلدان، وأن القادة الذين يعتقدون أن التطعيم وحده سيوقف الوباء مخطئون.
وتابع: "الزيادة مدفوعة بالسلوك البشري وظهور متحورات والعديد من العوامل الأخرى، ونتوقع أن يتباطأ الفيروس ونعمل على الإسراع بذلك".
كما حث رايان بعض القادة على الاعتراف "بالواقع الوحشي" للوضع، قائلًا: "بعضكم ليس في موقع جيد. أنتم بحاجة لحماية نظامكم الصحي. أنتم بحاجة إلى ترتيب إمدادات الأكسجين الخاصة بكم".
كذلك ذكر رايان أنه بينما قد تساعد متحورات الفيروس الجديدة في انتشار كوفيد-19، فإن القوة الدافعة هي "اقتراب الناس من بعضهم البعض، وأن الحشود والاختلاط دون وقاية أو غسل اليدين لا يزال خطرا، رغم انطلاق برامج التطعيم.
وتجاوز إجمالي الإصابات في تلك المقاطعات سبعة آلاف إصابة للمرة الأولى منذ ينايرالماضي.
ارقام قياسية
وسجلت مقاطعة "هوكايدو" الشمالية 403 حالات إصابة. وتستعد المقاطعة لتنفيذ إجراءات أكثر صرامة لمكافحة العدوى بدءا من غد الأحد في العاصمة سابورو.
كما أكدت طوكيو أكثر من ألف حالة إصابة جديدة.
وتجاوزت الأرقام في مقاطعة أوساكا الغربية ألف حالة خلال يومين على التوالي. وسجلت 41 حالة وفاة.
وكانت الحكومة المركزية قد أعلنت أمس الجمعة أنها ستمدد حالة الطوارئ حتى نهاية هذا الشهر.
قال مدير الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية مايكل رايان: إن العدد الهائل من حالات الإصابة بفيروس كورونا مدفوع جزئيًا فقط بظهور متحورات الفيروس، محذرًا البلدان من أن تخفيف تدابير السيطرة قد يؤدي إلى تفاقم الجائحة.
طاقة حركية
وأضاف مدير الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية أن الفيروس يمتلك "طاقة حركية هائلة" في بعض البلدان، وأن القادة الذين يعتقدون أن التطعيم وحده سيوقف الوباء مخطئون.
وتابع: "الزيادة مدفوعة بالسلوك البشري وظهور متحورات والعديد من العوامل الأخرى، ونتوقع أن يتباطأ الفيروس ونعمل على الإسراع بذلك".
كما حث رايان بعض القادة على الاعتراف "بالواقع الوحشي" للوضع، قائلًا: "بعضكم ليس في موقع جيد. أنتم بحاجة لحماية نظامكم الصحي. أنتم بحاجة إلى ترتيب إمدادات الأكسجين الخاصة بكم".
كذلك ذكر رايان أنه بينما قد تساعد متحورات الفيروس الجديدة في انتشار كوفيد-19، فإن القوة الدافعة هي "اقتراب الناس من بعضهم البعض، وأن الحشود والاختلاط دون وقاية أو غسل اليدين لا يزال خطرا، رغم انطلاق برامج التطعيم.