خبيرة أسواق مال تتوقع انتعاش الاندماجات والاستحواذات بقطاع السياحة بالبورصة
قالت حنان رمسيس خبيرة أسواق المال: إن قطاع السياحة في البورصة المصرية من القطاعات التي كانت تقود ارتفاعات البورصة في أوقات سابقة، وهو القطاع الذي يعمل فيه عدد كبير من العاملين المهرة الكفء.
وتابعت: هذا القطاع يتميز في البورصة المصرية بتنوع اسهمه فهو لا يعتمد فقط على الفنادق بل تندرج أسهم الترفيه والضيافة والنقل السياحي والسكن الفندقي ضمن هذا القطاع، مضيفة أنه من القطاعات التي يهتم المتعاملين الأجانب باقتناء أسهما فيها لتمام معرفتهم بالإقبال السياحي على مصر.
وأشارت إلى أن بعض أسهم هذا القطاع كانت في داخل مصر شهادات إيداع دولية، والسهم الاصلي يتداول في بورصة جنيف مثل أوراسكوم هولدنج وكذلك اوراسكوم للفنادق، وبعض أسهم هذا القطاع أسهم عريقة كانت توزع كوبونات مرتفعة بل كانت تحل في المرتبة الأولى لقيادة السوق وتتفوق حتى عن البنك التجاري، الدور يمثل سهم مصر للفنادق.
وهذا القطاع يعتبر اكثر قطاع يجتذب العملة الاجنبية بل يساهم في خفض عجز الموازنة واستقرار الجنية المصري بل و ارتفاعه امام الدولار
وقد عاني هذا القطاع ودخل في ازمات بدا من الازمة المالية العالمية في 2008 وانتهاء بازمة وباء كورونا.
وللسائح الروسي اهتمام كبير بالسياحة في مصر وخاصة في الغردقة بل وكل المدن المطلة علي البحر الأحمر وكذلك المناطق العربية مرسي علم وتلك الأماكن ، وكان هناك العديد من المشاكل في السياحة الروسية والطيران الروسي إلى مصر التي كانت بفعل فاعل لا يريد لمصر الحصول علي هذه الحصة الجيدة من السياحة.
ولكن بعد مراجعة الطيران ومراجعة أسس الأمان من قبل المنظمات الدولية، بدأت حركة السياحة تنساب ولولا كورونا لعادت مصر لأعلى من أعلى مستهدف سياحي وصلت له، وهو 13 مليار دولار عوائد السياحة قبل كورونا.
ومن المتوقع بعد تطبيق الإجراءات الاحترازية وتنفيذ شرط الجانب الروسي بضرورة تلقي اللقاح للعاملين في هذا القطاع وخاصة المتعاملين مع الجانب الروسي أن تزيد حركة السياحة والطيران تدريجيا ويعود هذا القطاع للتواجد ضمن القطاعات النشطة ليس فقط.
بسبب تدني أسعار الأسهم المقيدة فيه ولكن بسبب نتائج الأعمال الجيدة التي تحقق ربحية للعميل وكذلك تحقق طفرات سعرية فيكون المكسب ثلاث مكاسب العودة للتواجد في الأسواق العالمية للسياحة والسفر والطيران تحقيق ربح مالي ورأسمالي للمتعاملين ، بل وسنرى اهتمام باندماجات واستحواذات في هذا القطاع سواء إقليميا أو دوليا.
وتابعت: هذا القطاع يتميز في البورصة المصرية بتنوع اسهمه فهو لا يعتمد فقط على الفنادق بل تندرج أسهم الترفيه والضيافة والنقل السياحي والسكن الفندقي ضمن هذا القطاع، مضيفة أنه من القطاعات التي يهتم المتعاملين الأجانب باقتناء أسهما فيها لتمام معرفتهم بالإقبال السياحي على مصر.
وأشارت إلى أن بعض أسهم هذا القطاع كانت في داخل مصر شهادات إيداع دولية، والسهم الاصلي يتداول في بورصة جنيف مثل أوراسكوم هولدنج وكذلك اوراسكوم للفنادق، وبعض أسهم هذا القطاع أسهم عريقة كانت توزع كوبونات مرتفعة بل كانت تحل في المرتبة الأولى لقيادة السوق وتتفوق حتى عن البنك التجاري، الدور يمثل سهم مصر للفنادق.
وهذا القطاع يعتبر اكثر قطاع يجتذب العملة الاجنبية بل يساهم في خفض عجز الموازنة واستقرار الجنية المصري بل و ارتفاعه امام الدولار
وقد عاني هذا القطاع ودخل في ازمات بدا من الازمة المالية العالمية في 2008 وانتهاء بازمة وباء كورونا.
وللسائح الروسي اهتمام كبير بالسياحة في مصر وخاصة في الغردقة بل وكل المدن المطلة علي البحر الأحمر وكذلك المناطق العربية مرسي علم وتلك الأماكن ، وكان هناك العديد من المشاكل في السياحة الروسية والطيران الروسي إلى مصر التي كانت بفعل فاعل لا يريد لمصر الحصول علي هذه الحصة الجيدة من السياحة.
ولكن بعد مراجعة الطيران ومراجعة أسس الأمان من قبل المنظمات الدولية، بدأت حركة السياحة تنساب ولولا كورونا لعادت مصر لأعلى من أعلى مستهدف سياحي وصلت له، وهو 13 مليار دولار عوائد السياحة قبل كورونا.
ومن المتوقع بعد تطبيق الإجراءات الاحترازية وتنفيذ شرط الجانب الروسي بضرورة تلقي اللقاح للعاملين في هذا القطاع وخاصة المتعاملين مع الجانب الروسي أن تزيد حركة السياحة والطيران تدريجيا ويعود هذا القطاع للتواجد ضمن القطاعات النشطة ليس فقط.
بسبب تدني أسعار الأسهم المقيدة فيه ولكن بسبب نتائج الأعمال الجيدة التي تحقق ربحية للعميل وكذلك تحقق طفرات سعرية فيكون المكسب ثلاث مكاسب العودة للتواجد في الأسواق العالمية للسياحة والسفر والطيران تحقيق ربح مالي ورأسمالي للمتعاملين ، بل وسنرى اهتمام باندماجات واستحواذات في هذا القطاع سواء إقليميا أو دوليا.