رعب وفزع بين أطفال فلسطين لحظة اقتحام قوات الاحتلال للأقصى | فيديو
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك وتويتر" مقاطع فيديو لاقتحام قوات الاحتلال لباحات المسجد الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين، أمس.
ويكشف أحد الفيديوهات لحظة رعب الأطفال في المسجد الأقصى بسبب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى بأسلحتهم وإلقاء القنابل المسيلة للدموع على المعتصمين بالمسجد.
اقتحام المسجد الاقصى
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، أمس الجمعة، باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت القنابل الصوتية وقنابل الغاز، الأمر الذي تسبب في وقوع إصابات في صفوف المصلين.
وكانت مواجهات عنيفة اندلعت، أمس الجمعة، بين الشباب الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، في باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الصوت على المصلين.
قنابل وأسلحة
وذكرت صحفية "معاريف" الإسرائيلية أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والمسيل للدموع في ساحات المسجد الأقصى، ما أسفر عن إصابات بين الفلسطينيين.
وقامت السلطات الإسرائيلية بإغلاق باب العامود، ومنعت المصلين من الوصول إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى.
اندلاع مواجهات
وكان 205 فلسطينيًا اصيبوا على الأقل، إثر مواجهات اندلعت، أمس الجمعة مع القوات الإسرائيلية في المسجد الأقصى، وفي حي الشيخ جراح وباب العامود في القدس.
وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع في المصلى القبلي لإجبار المواطنين على الخروج منه، وقامت بإخلاءه وسط مواجهات عنيفة دارت في المكان، وأدت إلى إصابة أكثر من 205 مواطنًا تركزت إصاباتهم في الرأس والعيون، نقل 88 منهم إلى مستشفيات القدس، واعتقل آخرين، كما اقتحمت قوات الاحتلال غرفة الأذان في الأقصى، وقطعت أسلاك مكبرات الصوت لمنع الأوقاف الإسلامية من الحديث مع الفلسطينيين، بحسب كالة "معا" الفلسطينية.
إغلاق المصلى القبلي
من جهة أخرى، أغلقت القوات الإسرائيلية المصلى القبلي داخل المسجد الأقصى بالسلاسل الحديدية، بعدما اقتحمته وأطلقت قنابل صوتية تجاه المصلين، كما منعت الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى باحات المسجد الأقصى لإسعاف المصابين، واعتدت على عدد من الصحفيين بهدف منع نقل الأحداث، وأصابت الصحفيين فايز أبو ارميلة وعطا عويسات بجروح، وفق ما ذكرت "معا".
ويكشف أحد الفيديوهات لحظة رعب الأطفال في المسجد الأقصى بسبب اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للمسجد الأقصى بأسلحتهم وإلقاء القنابل المسيلة للدموع على المعتصمين بالمسجد.
اقتحام المسجد الاقصى
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، أمس الجمعة، باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت القنابل الصوتية وقنابل الغاز، الأمر الذي تسبب في وقوع إصابات في صفوف المصلين.
"متخافيش..شو مالك ! مش حكيتيلي الله معنا؟ شو مالك".. حوار أثناء قمع الاحتلال للمصلين في #المسجد_الأقصى. pic.twitter.com/J4BZthIYv2— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 8, 2021
وكانت مواجهات عنيفة اندلعت، أمس الجمعة، بين الشباب الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية، في باحات المسجد الأقصى المبارك، وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الصوت على المصلين.
قنابل وأسلحة
وذكرت صحفية "معاريف" الإسرائيلية أن قوات الاحتلال أطلقت قنابل الصوت والمسيل للدموع في ساحات المسجد الأقصى، ما أسفر عن إصابات بين الفلسطينيين.
شاهد أولى لحظات اقتحام الاحتلال لباحات #المسجد_الأقصى المبارك والاعتداء على المصلين، أمس.— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) May 8, 2021
📹 عبدالعفو بسام pic.twitter.com/6rijy2OT8b
وقامت السلطات الإسرائيلية بإغلاق باب العامود، ومنعت المصلين من الوصول إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى.
اندلاع مواجهات
وكان 205 فلسطينيًا اصيبوا على الأقل، إثر مواجهات اندلعت، أمس الجمعة مع القوات الإسرائيلية في المسجد الأقصى، وفي حي الشيخ جراح وباب العامود في القدس.
وأطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع في المصلى القبلي لإجبار المواطنين على الخروج منه، وقامت بإخلاءه وسط مواجهات عنيفة دارت في المكان، وأدت إلى إصابة أكثر من 205 مواطنًا تركزت إصاباتهم في الرأس والعيون، نقل 88 منهم إلى مستشفيات القدس، واعتقل آخرين، كما اقتحمت قوات الاحتلال غرفة الأذان في الأقصى، وقطعت أسلاك مكبرات الصوت لمنع الأوقاف الإسلامية من الحديث مع الفلسطينيين، بحسب كالة "معا" الفلسطينية.
إغلاق المصلى القبلي
من جهة أخرى، أغلقت القوات الإسرائيلية المصلى القبلي داخل المسجد الأقصى بالسلاسل الحديدية، بعدما اقتحمته وأطلقت قنابل صوتية تجاه المصلين، كما منعت الطواقم الطبية وسيارات الإسعاف من الوصول إلى باحات المسجد الأقصى لإسعاف المصابين، واعتدت على عدد من الصحفيين بهدف منع نقل الأحداث، وأصابت الصحفيين فايز أبو ارميلة وعطا عويسات بجروح، وفق ما ذكرت "معا".