خبيرة تغذية: سمنة الشباب والأطفال تحد من طموحاتهم وتصيبهم بالإحباط
أكدت الدكتورة دعاء سهيل أستشارى التغذية العلاجية والحاصلة على الدكتوراه من جامعة نيوكاسل بإنجلترا، فى برنامجها اليومى على إذاعة شعبى إف إم على راديو النيل ( أطفال بلا سمنة وشباب أصحاء) أنها تعمل هذا العام من خلال مبادرة مهمة جدا وهى مكافحة سمنة الأطفال والشباب.
وأوضحت أن الهدف الرئيسى من المبادرة هو حماية 60 % من الشعب المصرى وهم الأطفال والشباب من أمراض عديدة يسببها زيادة الوزن، سواء أمراض عضوية مثل الضغط والسكر وغيرهم أو أمراض نفسية، مثل الإحباط والكسل وانعدام الطموح وغيرها.
قالب درامي للبرنامج
وأضافت سهيل خلال برنامجها الذى تقدمه فى قالب درامى على إذاعة شعبى إف إم فى الرابعة مساء أخترت هذا النوع من البرامج لأنه الأسرع فى الوصول إلى الفكرة وتبسيطها، وأحرص من خلال البرنامج على تقديم نصيحة طبية للسادة المستمعين تحفزهم على الحياة بشكل صحى والاهتمام بجودة الحياة، مؤكده أن الحياة تعطينا كل شئ جميل ولكن حسن الاستغلال هو الذى يفرق بين الإنسان الناجح الطموح وبين الإنسان المحبط غير القادر على العمل والطموح.
كورونا
وتابعت: كنت أتمنى أن أصل بالمبادرة إلى كل أنحاء مصر فى الجامعات والمدارس وأيضا الأندية ومراكز الشباب ، لكن بسبب كورونا أكتفيت بالبرنامج الإذاعى.
وأختارت إذاعة شعبى إف أم لما لها من جماهيرية كبيرة بين الناس وأيضا لإرتباط الشباب بها، وعن أهم نصيحة توجهها للشباب والأطفال قالت بطالب كل شباب مصر أن يكونوا واثقين فى قدرتهم على بناء المستقبل وأن لا يتركوا أنفسهم فريسة لمشاعر سلبية ناتجة عن سوء التغذية.
وناشدت كل أم وأب بأن يساعد ابنه أو ابنته على إيجاد حلول عملية من خلال الطبيب المتخصص لمشكلة السمنة، وأنه لا يجب أن ننساق وراء الوصفات الشعبية والخزعبلات التى يروج لها البعض حفاظا على صحتنا جميعا.
وأوضحت أن الهدف الرئيسى من المبادرة هو حماية 60 % من الشعب المصرى وهم الأطفال والشباب من أمراض عديدة يسببها زيادة الوزن، سواء أمراض عضوية مثل الضغط والسكر وغيرهم أو أمراض نفسية، مثل الإحباط والكسل وانعدام الطموح وغيرها.
قالب درامي للبرنامج
وأضافت سهيل خلال برنامجها الذى تقدمه فى قالب درامى على إذاعة شعبى إف إم فى الرابعة مساء أخترت هذا النوع من البرامج لأنه الأسرع فى الوصول إلى الفكرة وتبسيطها، وأحرص من خلال البرنامج على تقديم نصيحة طبية للسادة المستمعين تحفزهم على الحياة بشكل صحى والاهتمام بجودة الحياة، مؤكده أن الحياة تعطينا كل شئ جميل ولكن حسن الاستغلال هو الذى يفرق بين الإنسان الناجح الطموح وبين الإنسان المحبط غير القادر على العمل والطموح.
كورونا
وتابعت: كنت أتمنى أن أصل بالمبادرة إلى كل أنحاء مصر فى الجامعات والمدارس وأيضا الأندية ومراكز الشباب ، لكن بسبب كورونا أكتفيت بالبرنامج الإذاعى.
وأختارت إذاعة شعبى إف أم لما لها من جماهيرية كبيرة بين الناس وأيضا لإرتباط الشباب بها، وعن أهم نصيحة توجهها للشباب والأطفال قالت بطالب كل شباب مصر أن يكونوا واثقين فى قدرتهم على بناء المستقبل وأن لا يتركوا أنفسهم فريسة لمشاعر سلبية ناتجة عن سوء التغذية.
وناشدت كل أم وأب بأن يساعد ابنه أو ابنته على إيجاد حلول عملية من خلال الطبيب المتخصص لمشكلة السمنة، وأنه لا يجب أن ننساق وراء الوصفات الشعبية والخزعبلات التى يروج لها البعض حفاظا على صحتنا جميعا.