جريمة السحور.. كهربائي يقتل صديقه لسرقة هاتفه وطلب فدية بأسيوط
القى قطاع الأمن العام برئاسة اللواء علاء سليم مساعد وزير الداخلية، القبض على كهربائي قتل صديقه السرقه هاتفه وطلب فدية من أسرته لشراء مخدرات بأسيوط.
مركز شرطة القوصية
تلقى مركز شرطة القوصية بمديرية أمن أسيوط بلاغا من أحد الأشخاص - مقيم بدائرة القسم بخروج نجل شقيقه - مقيم بدائرة المركز من مسكنه رفقة أحد أصدقائه كهربائى - مقيم بدائرة المركز وتوجهما إلى مخزن أخشاب كائن بذات الناحية ملك عم صديقه وعدم عودته.
العثور على جثة
وتم تشكيل فريق بحث جنائى برئاسة قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط وبالإنتقال للمخزن، عُثر على شيكارة بلاستيك بجوار الحائط بداخلها جثة المتغيب بكامل ملابسه ومربوط بحزام.
اعترافات المتهم
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط صديق المجنى عليه، وبمناقشته إعترف بإرتكاب الواقعة بدافع إحتجاز المجنى عليه وطلب فدية مالية من والده لمروره بضائقة مالية وإحتياجه لشراء المواد المخدرة.
حيث قام بإستدراجه للمخزن وأثناء محاولة تقييده قام بالصياح فقام المتهم بخنقه بالحزام "الخاص بالمجنى عليه" خشية إفتضاح أمره ، وإستولى على هاتفه المحمول وأحضر جوال ووضع بداخله الجثة وتركها بالمخزن ولاذ بالهرب ، كما أرشد عن الهاتف الخاص بالمجنى عليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى العرض على النيابة العامة لتولى التحقيقات.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.
مركز شرطة القوصية
تلقى مركز شرطة القوصية بمديرية أمن أسيوط بلاغا من أحد الأشخاص - مقيم بدائرة القسم بخروج نجل شقيقه - مقيم بدائرة المركز من مسكنه رفقة أحد أصدقائه كهربائى - مقيم بدائرة المركز وتوجهما إلى مخزن أخشاب كائن بذات الناحية ملك عم صديقه وعدم عودته.
العثور على جثة
وتم تشكيل فريق بحث جنائى برئاسة قطاع الأمن العام وإدارة البحث الجنائى بمديرية أمن أسيوط وبالإنتقال للمخزن، عُثر على شيكارة بلاستيك بجوار الحائط بداخلها جثة المتغيب بكامل ملابسه ومربوط بحزام.
اعترافات المتهم
وعقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط صديق المجنى عليه، وبمناقشته إعترف بإرتكاب الواقعة بدافع إحتجاز المجنى عليه وطلب فدية مالية من والده لمروره بضائقة مالية وإحتياجه لشراء المواد المخدرة.
حيث قام بإستدراجه للمخزن وأثناء محاولة تقييده قام بالصياح فقام المتهم بخنقه بالحزام "الخاص بالمجنى عليه" خشية إفتضاح أمره ، وإستولى على هاتفه المحمول وأحضر جوال ووضع بداخله الجثة وتركها بالمخزن ولاذ بالهرب ، كما أرشد عن الهاتف الخاص بالمجنى عليه.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى العرض على النيابة العامة لتولى التحقيقات.
عقوبة القتل
ونصت المادة 233 من قانون العقوبات على: من قتل أحدا عمدا بجواهر يتسبب عنها الموت عاجلا أو آجلا يعد قاتلا بالسم أيا كانت كيفية استعمال تلك الجواهر ويعاقب بالإعدام.
كما نصت المادة 234 على: من قتل نفسا عمداً من غير سبق إصرار ولا ترصد يعاقب بالسجن المؤبد أو المشدد.
ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا تقدمتها أو اقترنت بها أو تلتها جناية أخرى، وأما إذا كان القصد منها التأهب لفعل جنحة أو تسهيلها أو ارتكابها بالفعل أو مساعدة مرتكبيها أو شركائهم على الهرب أو التخلص من العقوبة فيحكم بالإعدام أو بالسجن المؤبد
وتكون العقوبة الإعدام إذا ارتكبت الجريمة تنفيذاً لغرض إرهابي.
وتحدثت المادة 235 عن المشاركين في القتل ، وذكرت ان المشاركين فى القتل الذي يستوجب الحكم على فاعله بالإعدام يعاقبون بالإعدام أو بالسجن المؤبد.