الرئاسة الفلسطينية تشيد بالبيان الصادر عن الدول الأوروبية الخمس
أشادت الرئاسة الفلسطينية ببيان صدر عن فرنسا، وألمانيا، وإيطاليا، وإسبانيا، وبريطانيا، يطالب إسرائيل بالتوقف عن سياسات التوسع الاستيطاني.
وقالت الرئاسة في بيان صدر عنها الخميس، إن "البيان الأوروبي، الذي أكد أن المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتهدد آفاق الحل السلمي للصراع الإسرائيلي –الفلسطيني، إلى جانب عمليات الإخلاء المستمرة في القدس الشرقية، بما في ذلك في حي الشيخ جراح".
وأضافت: "البيان ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية خاصة قرار مجلس الأمن رقم 2334".
استمرار الضغط
وطالبت الرئاسة الفلسطينية الاتحاد الأوروبي بـ"استمرار العمل والضغط على حكومة الاحتلال لوقف سياساتها الاستيطانية، وعمليات التهجير للسكان الفلسطينيين كما يحدث في منطقة الشيخ جراح بمدينة القدس المحتلة، حفاظا على الأمن والاستقرار، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية".
الشاباك
يذكر أن استدعت الخارجية الإسرائيلية عددا من سفراء الدول الأوروبية، عقب تحقيق لـ"الشاباك" كشف عن تحويل منظمات حكومية أوروبية وفلسطينية، أموالا للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وأشار بيان عن الخارجية الإسرائيلية إلى أن ممثلي الوزارة التقوا دبلوماسي تلك الدول الأوروبية، وأوضحوا لهم "الجدية التي تنظر بها إسرائيل إلى هذا الأمر وعرضوا عليهم نتائج التحقيق".
وأكد البيان، أن النتائج تضمنت أدلة على أن الأموال الحكومية الأوروبية ذهبت إلى منظمة تابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والتي تم تصنيفها على أنها جماعة (إرهابية) في أوروبا.
تجميد التحويلات
وطالب ممثلو الخارجية الإسرائيلية سفراء تلك الدول بـ"تجميد تحويلات التمويل على الفور إلى تلك المؤسسات التي تعمل تحت غطاء المنظمات الإنسانية"، مشددين على "ضرورة فرض الرقابة الدقيقة التي ستمنع استمرار التمويل لهذه المنظمة".
وقالت الرئاسة في بيان صدر عنها الخميس، إن "البيان الأوروبي، الذي أكد أن المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي، وتهدد آفاق الحل السلمي للصراع الإسرائيلي –الفلسطيني، إلى جانب عمليات الإخلاء المستمرة في القدس الشرقية، بما في ذلك في حي الشيخ جراح".
وأضافت: "البيان ينسجم مع قرارات الشرعية الدولية خاصة قرار مجلس الأمن رقم 2334".
استمرار الضغط
وطالبت الرئاسة الفلسطينية الاتحاد الأوروبي بـ"استمرار العمل والضغط على حكومة الاحتلال لوقف سياساتها الاستيطانية، وعمليات التهجير للسكان الفلسطينيين كما يحدث في منطقة الشيخ جراح بمدينة القدس المحتلة، حفاظا على الأمن والاستقرار، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية".
الشاباك
يذكر أن استدعت الخارجية الإسرائيلية عددا من سفراء الدول الأوروبية، عقب تحقيق لـ"الشاباك" كشف عن تحويل منظمات حكومية أوروبية وفلسطينية، أموالا للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
وأشار بيان عن الخارجية الإسرائيلية إلى أن ممثلي الوزارة التقوا دبلوماسي تلك الدول الأوروبية، وأوضحوا لهم "الجدية التي تنظر بها إسرائيل إلى هذا الأمر وعرضوا عليهم نتائج التحقيق".
وأكد البيان، أن النتائج تضمنت أدلة على أن الأموال الحكومية الأوروبية ذهبت إلى منظمة تابعة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، والتي تم تصنيفها على أنها جماعة (إرهابية) في أوروبا.
تجميد التحويلات
وطالب ممثلو الخارجية الإسرائيلية سفراء تلك الدول بـ"تجميد تحويلات التمويل على الفور إلى تلك المؤسسات التي تعمل تحت غطاء المنظمات الإنسانية"، مشددين على "ضرورة فرض الرقابة الدقيقة التي ستمنع استمرار التمويل لهذه المنظمة".