إيران: أمامنا طريق طويل للعودة إلى الاتفاق النووي
قال كبير المفاوضين الإيرانيين ومساعد وزير الخارجية عباس عراقجي بعد لقائه مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إنه أمامنا طريق طويل للعودة إلى الاتفاق النووي والكثير من العراقيل.
وأضاف عراقجي: "لا يمكننا توقع متى سيتم التوصل إلى اتفاق. نحن الآن على مسار واضح وهناك تفاهم على المضي في هذا المسار رغم وجود عقبات حقيقية".
وأكد أن طهران تسعى إلى التوصل إلى اتفاق في أسرع قوت، مضيفا: "لكننا لن نستعجل لأجل ذلك"، وأكد أن بلاده تواصل المفاوضات بدقة ولن تسمح بمفاوضات استنزافية.
وأشار إلى وجود مشكلات جدية ينبغي حلها عن طريق المفاوضات، وأضاف: "نأمل في العثور على حلول للمشكلات في وقت قصير"، وعامل الوقت ليس أولوية بالنسبة لإيران.
الولايات المتحدة
وفقا لموقع " بي بي سي بالعربي "في ابريل الماضي شاركت الولايات المتحدة في محادثات بالعاصمة النمساوية فيينا في محاولة لإحياء الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع قوى دولية، وانحسبت منه إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 2018.
وقال الرئيس الأمريكي جو بادين إنه يريد العودة إلى الاتفاق النووي التاريخي.
وتسعى الدول الست الأخرى الموقعة على الاتفاق إلى إيجاد طريقة تجعله يرفع العقوبات التي فرضها سلفه ترامب، وإقناع إيران بالعودة إلى القيود الواردة في الاتفاق على برنامجها النووي.
وقالت إيران إنها لن تجتمع مع الأمريكيين وجها لوجه ما لم يتحقق ذلك.
يقوم مسؤولون من بريطانيا وفرنسا وألمانيا بدور الوساطة بين الوفدين الأمريكي والإيراني، منتقلين بين فندقين مختلفين في العاصمة النمساوية.
ويحضر الاجتماعات دبلوماسيون من الصين وروسيا.
وأضاف عراقجي: "لا يمكننا توقع متى سيتم التوصل إلى اتفاق. نحن الآن على مسار واضح وهناك تفاهم على المضي في هذا المسار رغم وجود عقبات حقيقية".
وأكد أن طهران تسعى إلى التوصل إلى اتفاق في أسرع قوت، مضيفا: "لكننا لن نستعجل لأجل ذلك"، وأكد أن بلاده تواصل المفاوضات بدقة ولن تسمح بمفاوضات استنزافية.
وأشار إلى وجود مشكلات جدية ينبغي حلها عن طريق المفاوضات، وأضاف: "نأمل في العثور على حلول للمشكلات في وقت قصير"، وعامل الوقت ليس أولوية بالنسبة لإيران.
الولايات المتحدة
وفقا لموقع " بي بي سي بالعربي "في ابريل الماضي شاركت الولايات المتحدة في محادثات بالعاصمة النمساوية فيينا في محاولة لإحياء الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع قوى دولية، وانحسبت منه إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب في 2018.
وقال الرئيس الأمريكي جو بادين إنه يريد العودة إلى الاتفاق النووي التاريخي.
وتسعى الدول الست الأخرى الموقعة على الاتفاق إلى إيجاد طريقة تجعله يرفع العقوبات التي فرضها سلفه ترامب، وإقناع إيران بالعودة إلى القيود الواردة في الاتفاق على برنامجها النووي.
وقالت إيران إنها لن تجتمع مع الأمريكيين وجها لوجه ما لم يتحقق ذلك.
يقوم مسؤولون من بريطانيا وفرنسا وألمانيا بدور الوساطة بين الوفدين الأمريكي والإيراني، منتقلين بين فندقين مختلفين في العاصمة النمساوية.
ويحضر الاجتماعات دبلوماسيون من الصين وروسيا.