إصابة رئيس المالديف السابق محمد نشيد في تفجير خارج منزله
أفادت وسائل إعلام محلية، بإصابة رئيس المالديف السابق محمد نشيد في تفجير خارج منزله.
ونشيد هو أول رئيس للمالديف ينتخب ديمقراطيا وقضى حكما بالسجن 13 عاما بعد محاكمة سريعة جرت في مارس الماضي وأثارت انتقادات دولية حين انتهت بإدانته بتهم تتعلق بالإرهاب بعد ما يوصف بأنه “خطف” لأحد القضاة.
وقال حامد عبد الغفور المتحدث باسم الحزب الديمقراطي المالديفي لرويترز إن نشيد وصل إلى سريلانكا مع فريقه القانوني وبعض أفراد أسرته ثم غادرها إلى بريطانيا للخضوع لعملية جراحية.
وقال زملاء سياسيون لنشيد إنه يعاني من آلام في الظهر.
وكانت حكومة جزر المالديف قد منحت نشيد إذنا بالسفر لبريطانيا للخضوع للجراحة بعد ضغوط من المجتمع الدولي وجماعات لحقوق الإنسان.
ومسبقا، أدانت أمل كولوني المحامية في القضايا الدولية لحقوق الإنسان حكومة المالديف وقالت إن قضية نشيد تظهر أن الديمقراطية “ميتة في المالديف”.
وقال عبد الغفور لرويترز إن نشيد “يعاني ضعفا بدنيا بعض الشئ لأنه كان في السجن لكنه في حالة معنوية جيدة.”
ونقل عن نشيد قوله إنه يأمل في الرجوع للحياة السياسية فور عودته من الجراحة، ومن المرجح أن يلتقي خلال زيارته كولومبو ولندن مع عدد من أعضاء الحزب المنفيين الذين غادروا البلاد وسط ضغط من الحكومة.
ونشيد هو أول رئيس للمالديف ينتخب ديمقراطيا وقضى حكما بالسجن 13 عاما بعد محاكمة سريعة جرت في مارس الماضي وأثارت انتقادات دولية حين انتهت بإدانته بتهم تتعلق بالإرهاب بعد ما يوصف بأنه “خطف” لأحد القضاة.
وقال حامد عبد الغفور المتحدث باسم الحزب الديمقراطي المالديفي لرويترز إن نشيد وصل إلى سريلانكا مع فريقه القانوني وبعض أفراد أسرته ثم غادرها إلى بريطانيا للخضوع لعملية جراحية.
وقال زملاء سياسيون لنشيد إنه يعاني من آلام في الظهر.
وكانت حكومة جزر المالديف قد منحت نشيد إذنا بالسفر لبريطانيا للخضوع للجراحة بعد ضغوط من المجتمع الدولي وجماعات لحقوق الإنسان.
ومسبقا، أدانت أمل كولوني المحامية في القضايا الدولية لحقوق الإنسان حكومة المالديف وقالت إن قضية نشيد تظهر أن الديمقراطية “ميتة في المالديف”.
وقال عبد الغفور لرويترز إن نشيد “يعاني ضعفا بدنيا بعض الشئ لأنه كان في السجن لكنه في حالة معنوية جيدة.”
ونقل عن نشيد قوله إنه يأمل في الرجوع للحياة السياسية فور عودته من الجراحة، ومن المرجح أن يلتقي خلال زيارته كولومبو ولندن مع عدد من أعضاء الحزب المنفيين الذين غادروا البلاد وسط ضغط من الحكومة.