عضو بالمجلس الرئاسي الليبي يبحث مع سفير السعودية تطورات الأوضاع ببلاده
أجرى عضو المجلس الرئاسي الليبي، عبدالله حسين اللافي، مباحثات مع سفير السعودية محمد بن محمود العلي، الخميس، تطورات الأوضاع السياسية ببلاده.
تونس
وقال المجلس الرئاسي في بيان "التقى اللافي مع السفير السعودي في مقر إقامة اللافي بالعاصمة تونس، وتناولا الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الشقيقين، وتطورات الأوضاع السياسية في ليبيا".
وعبر اللافي عن امتنانه لما قدمته المملكة من دعم لمسار الوحدة الوطنية في ليبيا، والاستقرار، وفق البيان.
الحل السياسي
من جهته، أكد العلي "استمرار دعم المملكة للحل السياسي في ليبيا، واهتمامها بدعم توحيد المؤسسات، وإنهاء كافة أنواع الصراعات".
وفي وقت سابق، وصل اللافي والوفد المرافق له تونس العاصمة لعقد اجتماعات رسمية مع عدد من الأطراف العربية والإقليمية.
المؤسسات العسكرية
وسبق أن أرجع عضو المجلس الرئاسي الليبي موسى الكوني، عدم توحيد المؤسسات العسكرية الليبية حتى الآن إلى "أزمة ثقة".
وأوضح الكوني خلال مؤتمر صحفي، أن هناك أزمة ثقة بين الطرفين المتحاربين، رغم أعمال اللجنة العسكرية المشتركة، معربا عن أمله بأن تبدأ خطوات فعلية بالفترة المقبلة لتوحيد الجيش.
الحكومة الانتقالية
ويقود المجلس الرئاسي والحكومة الانتقالية ليبيا حتى إجراء انتخابات عامة في ديسمبر المقبل، وينظران في ملفات عدة أبرزها الإعداد للاقتراع وتوحيد المؤسسات العسكرية بعد سنوات من الاقتتال الداخلي.
تونس
وقال المجلس الرئاسي في بيان "التقى اللافي مع السفير السعودي في مقر إقامة اللافي بالعاصمة تونس، وتناولا الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين الشقيقين، وتطورات الأوضاع السياسية في ليبيا".
وعبر اللافي عن امتنانه لما قدمته المملكة من دعم لمسار الوحدة الوطنية في ليبيا، والاستقرار، وفق البيان.
الحل السياسي
من جهته، أكد العلي "استمرار دعم المملكة للحل السياسي في ليبيا، واهتمامها بدعم توحيد المؤسسات، وإنهاء كافة أنواع الصراعات".
وفي وقت سابق، وصل اللافي والوفد المرافق له تونس العاصمة لعقد اجتماعات رسمية مع عدد من الأطراف العربية والإقليمية.
المؤسسات العسكرية
وسبق أن أرجع عضو المجلس الرئاسي الليبي موسى الكوني، عدم توحيد المؤسسات العسكرية الليبية حتى الآن إلى "أزمة ثقة".
وأوضح الكوني خلال مؤتمر صحفي، أن هناك أزمة ثقة بين الطرفين المتحاربين، رغم أعمال اللجنة العسكرية المشتركة، معربا عن أمله بأن تبدأ خطوات فعلية بالفترة المقبلة لتوحيد الجيش.
الحكومة الانتقالية
ويقود المجلس الرئاسي والحكومة الانتقالية ليبيا حتى إجراء انتخابات عامة في ديسمبر المقبل، وينظران في ملفات عدة أبرزها الإعداد للاقتراع وتوحيد المؤسسات العسكرية بعد سنوات من الاقتتال الداخلي.