الصومال يعلن إعادة العلاقات الدبلوماسية مع كينيا
أعلن الصومال، اليوم الخميس، إعادة العلاقات الدبلوماسية مع كينيا بعد قطيعة استمرت نحو خمسة أشهر.
إعادة العلاقات الدبلوماسية
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده نائب وزير الاعلام الصومالي عبدالرحمن يوسف العدالة في العاصمة مقديشو.
وقال العدالة: "تعلن الحكومة الصومالية إعادة العلاقات الدبلوماسية مع كينيا حفاظا على مصالح البلدين ومبدأ حسن الجوار".
وأضاف الوزير الصومالي أن الحكومة الكينية رحبت بالخطوة لحماية مصالح الشعبين.
علاقات الصداقة
وتابع: "اتفقت الحكومتان على حماية علاقات الصداقة بين البلدين على أساس الأعراف الدبلوماسية الدولية، وحماية الاستقلال السياسي والسيادة وعدم تدخل طرف في شأن طرف آخر".
وأعلن الصومال قطع علاقاته مع كينيا في منتصف شهر ديسمبر الماضي، عقب اتهامات لنيروبي بالتدخل في الشأن الداخلي للصومال.
لكن كينيا رفضت تلك الاتهامات جملة وتفصيلا.
جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الصومالي محمد حسين روبلى شكل الثلاثاء الماضي، لجنة فنية لتقديم مقترحات حول إشكالية انقسام الجيش الذي أعقب قرار التمديد للرئيس المنتهية ولايته محمد عبدالله فرماج الذي تم إلغاؤه السبت الماضي.
أزمة أمنية
وأصدر مكتب رئيس الوزراء بيانا صحفيًا قال: "أوجه اللجنة بأداء مسؤولياتها على أكمل وأسرع وجه ورفع تقرير مفصل حيال الأزمة الأمنية القائمة في مقديشو".
وتتكون اللجنة من ١١ عضوا يترأسهم وزير الأمن الداخلي حسن حندبي وتضم أيضا وزير الدفاع حسن حسين حاجي وأعضاء من مجلسي البرلمان الصومالي الشعب والشيوخ من المعارضين والمحافظين لتحقيق تسوية شاملة بالأزمة.
إعادة العلاقات الدبلوماسية
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده نائب وزير الاعلام الصومالي عبدالرحمن يوسف العدالة في العاصمة مقديشو.
وقال العدالة: "تعلن الحكومة الصومالية إعادة العلاقات الدبلوماسية مع كينيا حفاظا على مصالح البلدين ومبدأ حسن الجوار".
وأضاف الوزير الصومالي أن الحكومة الكينية رحبت بالخطوة لحماية مصالح الشعبين.
علاقات الصداقة
وتابع: "اتفقت الحكومتان على حماية علاقات الصداقة بين البلدين على أساس الأعراف الدبلوماسية الدولية، وحماية الاستقلال السياسي والسيادة وعدم تدخل طرف في شأن طرف آخر".
وأعلن الصومال قطع علاقاته مع كينيا في منتصف شهر ديسمبر الماضي، عقب اتهامات لنيروبي بالتدخل في الشأن الداخلي للصومال.
لكن كينيا رفضت تلك الاتهامات جملة وتفصيلا.
جدير بالذكر أن رئيس الوزراء الصومالي محمد حسين روبلى شكل الثلاثاء الماضي، لجنة فنية لتقديم مقترحات حول إشكالية انقسام الجيش الذي أعقب قرار التمديد للرئيس المنتهية ولايته محمد عبدالله فرماج الذي تم إلغاؤه السبت الماضي.
أزمة أمنية
وأصدر مكتب رئيس الوزراء بيانا صحفيًا قال: "أوجه اللجنة بأداء مسؤولياتها على أكمل وأسرع وجه ورفع تقرير مفصل حيال الأزمة الأمنية القائمة في مقديشو".
وتتكون اللجنة من ١١ عضوا يترأسهم وزير الأمن الداخلي حسن حندبي وتضم أيضا وزير الدفاع حسن حسين حاجي وأعضاء من مجلسي البرلمان الصومالي الشعب والشيوخ من المعارضين والمحافظين لتحقيق تسوية شاملة بالأزمة.