الملامح الأولى لـ"أنجلينا جولي" بفيلم مارفل الجديد Eternals | فيديو
كشفت النجمة العالمية أنجلينا جولي عن الإعلان التشويقي لفيلم مارفل الجديد Eternals التي تقوم ببطولته.
وأوضح القائمون على إستوديو مارفل رغبتهم في تغيير الطريقة التي ينظر بها للأبطال الخارقين وكان هذا سبباً لاختيار أنجيلينا جولي بالظهور بالشعر الأشقر سعياً للتنوع والشمول في اختيار الممثلين.
الفيلم من إخراج نجمة الأوسكار لعام 2021 "كلوي تشاو".. وتدور تدور عقب انتهاء أحداث فيلم Avengers: Endgame، ومن المقرر أن يعرض في نوفمبر المقبل.
ويتحدث الفيلم عن مجموعة من الأبطال الخارقين الذين يمتلكون القدرة على العيش للأبد، وتلعب أنجلينا جولي دور "ثينا" وهي محاربة شرسة خالدة يمكنها تشكيل أي سلاح من الطاقة الكونية.
وسيشارك جولي البطولة ريتشارد مادن الذي سيلعب دور "إيكاريس" وهو قائد فرقة الخالدين الذي يمكنه الطيران، وإلقاء أشعة الطاقة الكونية من عينيه بالإضافة إلى لورين ريدلوف التي تلعب دور الخالدة "مكاري" وكميل نانجياني في دور "كينغو" وبريان تيري هنري في دور "فاستوس".
كذلك تشارك سلمى حايك في الفيلم بدور "أجاك" وهي الزعيمة الروحية للخالدين، والتي ساعدت في تقدم الحضارة الإنسانية كما أنها تستطيع استخدام قدراتها لشفاء الآخرين.
السينما الأمريكية
الجدير بالذكر أن افتتحت دور العرض السينمائي في مدينة نيويورك الأميركية فتح أبوابها من جديد عقب نحو عام من إغلاقها بقرار إداري بسبب انتشار فيروس كورونا الوبائي، حسبما أعلن حاكم ولاية نيويورك، أندرو كوومو.
وتعيد الصالات فتح أبوابها مع الالتزام بنسبة قصوى للمتفرجين تبلغ 25 % من قدرتها الاستيعابية الاعتيادية، على ألا يتعدى العدد في كل صالة 50 متفرجاً، وفق الحاكم.
أما في ولاية نيويورك لا تزال صالات السينما مغلقة منذ 17 مارس 2020، بموجب مرسوم أصدره رئيس البلدية بيل دي بلازيو.
ويأتي القرار، بعد تراجع أعداد الإصابات وحالات الدخول إلى المستشفى جراء الفيروس في نيويورك إلى مستوياتها المسجلة في مطلع ديسمبر، أي في بداية الموجة الثانية من الجائحة.
وانضمت مدينة نيويورك إلى سائر مدن الولاية، حيث سُمح بإعادة فتح الصالات السينمائية فيها منذ منتصف أكتوبر الماضي، ومع ذلك، قررت بعض الصالات في سائر أنحاء الولاية الاستمرار في الإغلاق بحجة أن إعادة الفتح ليست خياراً مربحاً اقتصادياً.
كما أثنت القيود المفروضة على عدد المتفرجين وبيع الأغذية والمشروبات، إضافة إلى غياب الأفلام التي من شأنها استقطاب الجمهور، مشغلي الصالات عن إعادة الفتح، بالإضافة إلى أن الجائحة أدت إلى تأخير طرح أكثرية الإنتاجات الهوليودية الضخمة، فيما اعتمدت بعض الاستوديوهات استراتيجية عرض أعمالها بصورة متزامنة في الصالات وعلى المنصات الإلكترونية.
وأوضح القائمون على إستوديو مارفل رغبتهم في تغيير الطريقة التي ينظر بها للأبطال الخارقين وكان هذا سبباً لاختيار أنجيلينا جولي بالظهور بالشعر الأشقر سعياً للتنوع والشمول في اختيار الممثلين.
الفيلم من إخراج نجمة الأوسكار لعام 2021 "كلوي تشاو".. وتدور تدور عقب انتهاء أحداث فيلم Avengers: Endgame، ومن المقرر أن يعرض في نوفمبر المقبل.
ويتحدث الفيلم عن مجموعة من الأبطال الخارقين الذين يمتلكون القدرة على العيش للأبد، وتلعب أنجلينا جولي دور "ثينا" وهي محاربة شرسة خالدة يمكنها تشكيل أي سلاح من الطاقة الكونية.
وسيشارك جولي البطولة ريتشارد مادن الذي سيلعب دور "إيكاريس" وهو قائد فرقة الخالدين الذي يمكنه الطيران، وإلقاء أشعة الطاقة الكونية من عينيه بالإضافة إلى لورين ريدلوف التي تلعب دور الخالدة "مكاري" وكميل نانجياني في دور "كينغو" وبريان تيري هنري في دور "فاستوس".
كذلك تشارك سلمى حايك في الفيلم بدور "أجاك" وهي الزعيمة الروحية للخالدين، والتي ساعدت في تقدم الحضارة الإنسانية كما أنها تستطيع استخدام قدراتها لشفاء الآخرين.
السينما الأمريكية
الجدير بالذكر أن افتتحت دور العرض السينمائي في مدينة نيويورك الأميركية فتح أبوابها من جديد عقب نحو عام من إغلاقها بقرار إداري بسبب انتشار فيروس كورونا الوبائي، حسبما أعلن حاكم ولاية نيويورك، أندرو كوومو.
وتعيد الصالات فتح أبوابها مع الالتزام بنسبة قصوى للمتفرجين تبلغ 25 % من قدرتها الاستيعابية الاعتيادية، على ألا يتعدى العدد في كل صالة 50 متفرجاً، وفق الحاكم.
أما في ولاية نيويورك لا تزال صالات السينما مغلقة منذ 17 مارس 2020، بموجب مرسوم أصدره رئيس البلدية بيل دي بلازيو.
ويأتي القرار، بعد تراجع أعداد الإصابات وحالات الدخول إلى المستشفى جراء الفيروس في نيويورك إلى مستوياتها المسجلة في مطلع ديسمبر، أي في بداية الموجة الثانية من الجائحة.
وانضمت مدينة نيويورك إلى سائر مدن الولاية، حيث سُمح بإعادة فتح الصالات السينمائية فيها منذ منتصف أكتوبر الماضي، ومع ذلك، قررت بعض الصالات في سائر أنحاء الولاية الاستمرار في الإغلاق بحجة أن إعادة الفتح ليست خياراً مربحاً اقتصادياً.
كما أثنت القيود المفروضة على عدد المتفرجين وبيع الأغذية والمشروبات، إضافة إلى غياب الأفلام التي من شأنها استقطاب الجمهور، مشغلي الصالات عن إعادة الفتح، بالإضافة إلى أن الجائحة أدت إلى تأخير طرح أكثرية الإنتاجات الهوليودية الضخمة، فيما اعتمدت بعض الاستوديوهات استراتيجية عرض أعمالها بصورة متزامنة في الصالات وعلى المنصات الإلكترونية.