في ذكراه المئوية.. ماكرون ينتقد ويفند أخطاء نابليون بونابرت
ندد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تصريحات أدلى بها، أمس الأربعاء، بإعادة الرق والعبودية في عهد نابليون بونابرت، ووصفها بأنها "خيانة لروح التنوير".
وقال الرئيس الفرنسي، خلال إحياء الذكرى المئوية الثانية لوفاة نابليون: "إنه لم يتم تصحيح هذا الخطأ إلا في عام 1848 عندما ألغت فرنسا الرق في نهاية المطاف".
وتوفي نابليون في المنفى عام 1821 في سانت هيلانة لكن ما زال الشعب الفرنسي ينقسم بسببه حتى يومنا هذا.
وفيما يرى البعض أن نابيلون كان مصلحًا ومؤسسًا لكيانات مهمة مثل البنك المركزي الفرنسي، يرى البعض الآخر أنه استبدادي أعاد الرق والعبودية في المستعمرات عام 1802.
وأضاف ماكرون، قائلًا: إن "نابليون بونابرت جزء منا.. أراد نابليون أن يضع المنطق والعلوم والتكنولوجيا والبلاد بأكملها على طريق التقدم".
وأشار أيضًا إلى أن المعالم الرئيسية في باريس مثل قوس النصر وشارع ريفولي ترجع لعهد نابليون.
ومع ذلك، قال ماكرون: إن نابليون لم يهتم كثيرًا بحياة الناس في معاركه، حيث لقي ما يصل إلى مليون شخص حتفهم في فرنسا وحدها، وفقًا لتقديرات حديثة.
وقال الرئيس الفرنسي، خلال إحياء الذكرى المئوية الثانية لوفاة نابليون: "إنه لم يتم تصحيح هذا الخطأ إلا في عام 1848 عندما ألغت فرنسا الرق في نهاية المطاف".
وتوفي نابليون في المنفى عام 1821 في سانت هيلانة لكن ما زال الشعب الفرنسي ينقسم بسببه حتى يومنا هذا.
وفيما يرى البعض أن نابيلون كان مصلحًا ومؤسسًا لكيانات مهمة مثل البنك المركزي الفرنسي، يرى البعض الآخر أنه استبدادي أعاد الرق والعبودية في المستعمرات عام 1802.
وأضاف ماكرون، قائلًا: إن "نابليون بونابرت جزء منا.. أراد نابليون أن يضع المنطق والعلوم والتكنولوجيا والبلاد بأكملها على طريق التقدم".
وأشار أيضًا إلى أن المعالم الرئيسية في باريس مثل قوس النصر وشارع ريفولي ترجع لعهد نابليون.
ومع ذلك، قال ماكرون: إن نابليون لم يهتم كثيرًا بحياة الناس في معاركه، حيث لقي ما يصل إلى مليون شخص حتفهم في فرنسا وحدها، وفقًا لتقديرات حديثة.