«وكم لله من لطف خفي».. ابتهال النقشبندي في الإذاعة الليلة
تقدم، اليوم، إذاعة البرنامج العام ابتهال "وكم لله من لطف خفي "
للمبتهل الشيخ سيد النقشبندي، وذلك عقب رفع أذان المغرب ولمدة 3 دقائق، تتضمن مناجاة للمولى عز وجل بصوت عذب من النقشبندي.
وقام المخرج محمد علي في إدارة التمثيليات بالبرنامج العام بتسليم 30 دعاء للنقشبندي إلى مسؤولي شبكة التنسيق والمكتبات لبثها على مدار أيام الشهر الفضيل الجاري رمضان 2021.
ويعد المبتهل سيد النقشبندي واحدا من مشاهير المبتهلين وله العديد من التسجيلات النادرة بالإذاعة لأدعية تتضمن مناجاة للمولى عزوجل ويتم بثها سنويا في خريطة رمضان بالبرنامج العام عقب الانتهاء من رفع أذان المغرب.
ميلاد النقشبندي
ولد سيد النقشبندى في قرية دميرة بجوار المسجد الكبير إحدى قرى محافظة الدقهلية، في مصر عام 1920 م.
ولم يبق النقشبندي في (دميرة) طويلاً، حيث انتقلت أسرته إلى مدينة طهطا في جنوب الصعيد، ولم يكن قد تجاوز العاشرة من عمرهن وفي طهطا حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ أحمد خليل قبل أن يستكمل عامه الثامن، وتعلم الإنشاد الديني في حلقات الذكر بين مريدي الطريقة النقشبندية.
صوته الأخاذ القوي المتميز لطالما هز المشاعر والوجدان، وكان أحد أهم ملامح شهر رمضان المعظم، حيث يصافح آذان الملايين وقلوبهم خلال فترة الإفطار، بأحلى الابتهالات التي كانت تنبع من قلبه قبل حنجرته فتسمو معه مشاعر المسلمين.
السادات والنقشبندي
ويعد الشيخ سيد النقشبندي واحدا من أبرز من ابتهلوا ورتلوا وأنشدوا التواشيح الدينية في القرن.
وكان النقشبندي ذا قدرة فائقة في الابتهالات والمدائح حتى صار صاحب مدرسة، ولقب بالصوت الخاشع، والكروان.
توفي النقشبندي إثر نوبة قلبية في 14 فبراير 1976م، وكرمه رئيس مصر الراحل محمد أنور السادات عام 1979 م بمنحه وسام الدولة من الدرجة الأولى، وذلك بعد وفاته.
ومن ابتهالاته "أغيب وذو اللطائف لا يغيب"، "مولاي"، "أشرق المعصوم"، "جل شأن الإله"، "ربي هب لي الهدى".
للمبتهل الشيخ سيد النقشبندي، وذلك عقب رفع أذان المغرب ولمدة 3 دقائق، تتضمن مناجاة للمولى عز وجل بصوت عذب من النقشبندي.
وقام المخرج محمد علي في إدارة التمثيليات بالبرنامج العام بتسليم 30 دعاء للنقشبندي إلى مسؤولي شبكة التنسيق والمكتبات لبثها على مدار أيام الشهر الفضيل الجاري رمضان 2021.
ويعد المبتهل سيد النقشبندي واحدا من مشاهير المبتهلين وله العديد من التسجيلات النادرة بالإذاعة لأدعية تتضمن مناجاة للمولى عزوجل ويتم بثها سنويا في خريطة رمضان بالبرنامج العام عقب الانتهاء من رفع أذان المغرب.
ميلاد النقشبندي
ولد سيد النقشبندى في قرية دميرة بجوار المسجد الكبير إحدى قرى محافظة الدقهلية، في مصر عام 1920 م.
ولم يبق النقشبندي في (دميرة) طويلاً، حيث انتقلت أسرته إلى مدينة طهطا في جنوب الصعيد، ولم يكن قد تجاوز العاشرة من عمرهن وفي طهطا حفظ القرآن الكريم على يد الشيخ أحمد خليل قبل أن يستكمل عامه الثامن، وتعلم الإنشاد الديني في حلقات الذكر بين مريدي الطريقة النقشبندية.
صوته الأخاذ القوي المتميز لطالما هز المشاعر والوجدان، وكان أحد أهم ملامح شهر رمضان المعظم، حيث يصافح آذان الملايين وقلوبهم خلال فترة الإفطار، بأحلى الابتهالات التي كانت تنبع من قلبه قبل حنجرته فتسمو معه مشاعر المسلمين.
السادات والنقشبندي
ويعد الشيخ سيد النقشبندي واحدا من أبرز من ابتهلوا ورتلوا وأنشدوا التواشيح الدينية في القرن.
وكان النقشبندي ذا قدرة فائقة في الابتهالات والمدائح حتى صار صاحب مدرسة، ولقب بالصوت الخاشع، والكروان.
توفي النقشبندي إثر نوبة قلبية في 14 فبراير 1976م، وكرمه رئيس مصر الراحل محمد أنور السادات عام 1979 م بمنحه وسام الدولة من الدرجة الأولى، وذلك بعد وفاته.
ومن ابتهالاته "أغيب وذو اللطائف لا يغيب"، "مولاي"، "أشرق المعصوم"، "جل شأن الإله"، "ربي هب لي الهدى".