الاختيار 2 .. 10 معلومات عن الإرهابي علاء السماحي
تناول مسلسل الاختيار 2.. الذى يجسد بطولات رجال الظل فى التصدى للعمليات الإرهابية واجهاضها وذكر الارهابى علاء السماحى أحد الكوادر الإرهابية القائمة على التخطيط وتنفيذ العمليات الإرهابية فمن هو الإرهابي الإخواني علاء السماحي؟
القيادي الإخواني علاء علي علي محمد السماحي، من مواليد 1986، بـ «دلجمون» بمحافظة الغربية، عمل بالتربية والتعليم، مدرس، ولعب دورا كبيرا في تسليح اعتصام رابعة.
يعتبر «السماحي» المتهم الرئيسي في قضية اغتيال النائب العام المساعد، وهرب من مصر مع العديد من أعضاء الإخوان الإرهابية، بعد فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.
وتكشف أوراق القضية رقم ٦٤ لسنة ٢٠١٧، والمعروفة إعلاميًا بـ«محاولة اغتيال النائب العام المساعد»، والمتهم فيها ٣٠٤ من عناصر حركة «حسم» التابعة لجماعة الاخوان، عن دور«السماحي» في إدارة لجان العمليات النوعية للإخوان، من الخارج الضالعة في التخطيط لعمليات مسلحة داخل مصر، والمسؤولية عن عمليات اغتيالات لمسؤولين ورجال أمن في مصر.
كما يعد أبرز قادة الجناح المسلح للتنظيم الإخوان، وهو من مؤسسي وقيادة حركة «حسم»، والتي اسسها القيادي محمد كمال، الذي لقي مصرعه في مواجهة مع الشرطة المصرية.
وتنشط حركة حسم الإرهابية تتم في المحافظات وليس سيناء، إلى جانب شن هجمات على الكمائن في القاهرة والجيزة من أجل إثبات التواجد، وإرباك أجهزة الأمن.
وكذلك لعب الإرهابي «السماحي » دوار كبيرا في تأسيس التنظيم الإرهابي «لواء الثورة» واستغلالها كواجهة ينسب إليها عمليات الإرهاب التي تنفذها الجماعة وتمويلها وتحديد دور كل مجموعة.
وسبق أن أدرج على قوائم الإرهاب التي أصدرتها دول الرباعي العربي السعودية ومصر والإمارات والبحرين في العام 2017.
بيان وزارة الداخلية
وفى 25 مايو 2017 أعلنت وزارة الداخلية استمرارا لجهودها في مجال مواجهة التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى والعمل على إجهاض مخططاتها لتنفيذ عمليات جديدة وكشف ملابسات العمليات الإرهابية السابق إرتكابها وضبط مرتكبيها.
حركة حسم
وجرى كشف الهيكل المسلح لعناصر حركة (حسم) التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى وتحديد مسئوليها والقائمين على عمليات التجنيد والتدريب والتمويل وكذا تخطيط وتنفيذ العمليات الإرهابية التى تستهدف مقومات الدولة ومقدراتها من بينها حادث إستهداف القول الأمنى بدائرة قسم أول مدينة نصر بالقاهرة خلال الشهر الجارى والذى أسفر عن إستشهاد ضابطين وأمين شرطة من قوة مديرية أمن القاهرة.
علاء على السماحى
وتوصلت جهود البحث إلى اضطلاع (9) من عناصر تنظيم الإخوان الإرهابى بتنفيذ الحادث مستقلين ثلاث سيارات وبحوزتهم الأسلحة الآلية والطبنجات وكاميرات التصوير عقب تلقيهم دورات تدريبية بإحدى الدول التي تأوي عدد من العناصر الإرهابية تنفيذاً لتكليف القياديين الإخوانيين الهاربين بدولة تركيا (علاء على السماحى – يحيى السيد إبراهيم موسى).
العناصر الإخوانية
وتم تحديد (4) من العناصر الإخوانية القائمة على إرتكاب الحادث وهم (أحمد محمد عمر سويلم – أحمد عبدالناصر عبدالله محمد – عبدالله السيد سليمان الصواف – محمد مصطفى محمد محمد سالم ) حيث تم ضبط الأخير نجل القيادى الإخوانى مصطفى محمد محمد سالم وإحدى السيارات المستخدمة فى الحادث ماركة "شيفروليه أوبترا" بيضاء اللون وبداخلها أظرف طلقات فارغة من ذات المستخدمة فى الحادث وقناع للوجه.
يشار إلى تورط المذكورين فى إرتكاب العديد من العمليات الإرهابية وإتهامهم فى عدة قضايا أبرزها القضية رقم 427/2017 حصر أمن دولة عليا (الحراك المسلح لتنظيم الإخوان الإرهابى) وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى العرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وتكثيف الجهود لملاحقة باقى العناصر الهاربة .
القيادي الإخواني علاء علي علي محمد السماحي، من مواليد 1986، بـ «دلجمون» بمحافظة الغربية، عمل بالتربية والتعليم، مدرس، ولعب دورا كبيرا في تسليح اعتصام رابعة.
يعتبر «السماحي» المتهم الرئيسي في قضية اغتيال النائب العام المساعد، وهرب من مصر مع العديد من أعضاء الإخوان الإرهابية، بعد فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة.
وتكشف أوراق القضية رقم ٦٤ لسنة ٢٠١٧، والمعروفة إعلاميًا بـ«محاولة اغتيال النائب العام المساعد»، والمتهم فيها ٣٠٤ من عناصر حركة «حسم» التابعة لجماعة الاخوان، عن دور«السماحي» في إدارة لجان العمليات النوعية للإخوان، من الخارج الضالعة في التخطيط لعمليات مسلحة داخل مصر، والمسؤولية عن عمليات اغتيالات لمسؤولين ورجال أمن في مصر.
كما يعد أبرز قادة الجناح المسلح للتنظيم الإخوان، وهو من مؤسسي وقيادة حركة «حسم»، والتي اسسها القيادي محمد كمال، الذي لقي مصرعه في مواجهة مع الشرطة المصرية.
وتنشط حركة حسم الإرهابية تتم في المحافظات وليس سيناء، إلى جانب شن هجمات على الكمائن في القاهرة والجيزة من أجل إثبات التواجد، وإرباك أجهزة الأمن.
وكذلك لعب الإرهابي «السماحي » دوار كبيرا في تأسيس التنظيم الإرهابي «لواء الثورة» واستغلالها كواجهة ينسب إليها عمليات الإرهاب التي تنفذها الجماعة وتمويلها وتحديد دور كل مجموعة.
وسبق أن أدرج على قوائم الإرهاب التي أصدرتها دول الرباعي العربي السعودية ومصر والإمارات والبحرين في العام 2017.
بيان وزارة الداخلية
وفى 25 مايو 2017 أعلنت وزارة الداخلية استمرارا لجهودها في مجال مواجهة التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الإخوان الإرهابى والعمل على إجهاض مخططاتها لتنفيذ عمليات جديدة وكشف ملابسات العمليات الإرهابية السابق إرتكابها وضبط مرتكبيها.
حركة حسم
وجرى كشف الهيكل المسلح لعناصر حركة (حسم) التابعة لتنظيم الإخوان الإرهابى وتحديد مسئوليها والقائمين على عمليات التجنيد والتدريب والتمويل وكذا تخطيط وتنفيذ العمليات الإرهابية التى تستهدف مقومات الدولة ومقدراتها من بينها حادث إستهداف القول الأمنى بدائرة قسم أول مدينة نصر بالقاهرة خلال الشهر الجارى والذى أسفر عن إستشهاد ضابطين وأمين شرطة من قوة مديرية أمن القاهرة.
علاء على السماحى
وتوصلت جهود البحث إلى اضطلاع (9) من عناصر تنظيم الإخوان الإرهابى بتنفيذ الحادث مستقلين ثلاث سيارات وبحوزتهم الأسلحة الآلية والطبنجات وكاميرات التصوير عقب تلقيهم دورات تدريبية بإحدى الدول التي تأوي عدد من العناصر الإرهابية تنفيذاً لتكليف القياديين الإخوانيين الهاربين بدولة تركيا (علاء على السماحى – يحيى السيد إبراهيم موسى).
العناصر الإخوانية
وتم تحديد (4) من العناصر الإخوانية القائمة على إرتكاب الحادث وهم (أحمد محمد عمر سويلم – أحمد عبدالناصر عبدالله محمد – عبدالله السيد سليمان الصواف – محمد مصطفى محمد محمد سالم ) حيث تم ضبط الأخير نجل القيادى الإخوانى مصطفى محمد محمد سالم وإحدى السيارات المستخدمة فى الحادث ماركة "شيفروليه أوبترا" بيضاء اللون وبداخلها أظرف طلقات فارغة من ذات المستخدمة فى الحادث وقناع للوجه.
يشار إلى تورط المذكورين فى إرتكاب العديد من العمليات الإرهابية وإتهامهم فى عدة قضايا أبرزها القضية رقم 427/2017 حصر أمن دولة عليا (الحراك المسلح لتنظيم الإخوان الإرهابى) وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى العرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وتكثيف الجهود لملاحقة باقى العناصر الهاربة .