ما هي أعراض كورونا في الموجة الثالثة؟
مع تحورات فيروس كورونا وطفراته ومع تنوع واختلاف الإصابات، قد تظهر أعراض جديدة لم تكن موجودة في السابق، لكن ستظل الأعراض القديمة كما هي مع ظهور أعراض جديدة في الموجة الثالثة، ويرجع هذا لأن المستقبل الخاص بفيروس كورونا موجود على معظم أعضاء وأجهزة الجسم، وليس الجهاز الرئوي فقط فيعطيه ارتباطا بما يقرب من 90 % من أجهزة الجسم.
طفح جلدي
إن الموجة الثالثة للفيروس ترتبط أكثر بأعراض التهابات فى العين، وعدم التوازن، والتأثير في عصب السمع نسبيا، وحساسية جلدية (طفح جلدي) وخاصة لدى الإصابات بين الأطفال، فبعض الحالات التي تم اكتشاف إصابتهم لاحقا بكوفيد-19، لم يشتكوا من أعراض سوى "الطفح الجلدي" فقط، دون ظهور أي أعراض معروفة أخرى.
ومن الظواهر الأخرى للموجة الجديدة هى تغيير الحالة الإكلينيكية للمرضى بسرعة شديدة، حيث تسوء الحالة لدى بعض المرض من 12 إلى 48 ساعة فقط من الإصابة بكورونا.
فقدان السمع
إن حدوث ضعف نسبي في السمع لدى بعض المصابين ظاهرة لا يمكن إغفالها وتم رصدها بين الحالات المصابة مؤخرًا، مع الأخذ في الاعتبار دراسة في إنجلترا تقول إن 7% من المصابين شعروا بضعف في السمع ودوخة خلال إصابتهم بالفيروس وربما يكون ذلك بسبب التأثير على الأذن الداخلية.
إن جميع الأعراض السابقة هي ظواهر لا يمكن إغفالها وبمثابة معلومات أولية من المرضى المصابين بالفيروس ومن يقوم بمناظرتهم رصد تلك الأعراض، وتم تدوينها والتعامل معها لكنها ليست مثبتة وبحاجة لدراسة وبائية موسعة لأن الفيصل في ذلك هو الدراسات العلمية الموثقة.
تورم العينين
أن مع دخول الموجة الثالثة لفيروس كورونا، فإن بعض المصابين بالفيروس بدأوا يشتكون من تورم العينين أو آلام في المعدة فقط، دون حدوث أي من الأعراض الشائعة وهي ارتفاع درجة الحرارة أو حمى أو غثيان أو سيلان الأنف أو آلام في العظام وآلام في البطن وأسفل الرقبة.
لا تتجاهل الأعراض
مع العلم بكل الأعراض السابقة فإن أول شىء يجب فعله هو أن تكون مدركًا للعلامات والأعراض المحتملة، ومنها الحمى الشديدة، الاحتقان، ضيق التنفس، الطفح الجلدى غير المعتاد، سيلان الأنف، احمرار العينين، التقيؤ، آلام العضلات، والتهاب الحلق.
طفح جلدي
إن الموجة الثالثة للفيروس ترتبط أكثر بأعراض التهابات فى العين، وعدم التوازن، والتأثير في عصب السمع نسبيا، وحساسية جلدية (طفح جلدي) وخاصة لدى الإصابات بين الأطفال، فبعض الحالات التي تم اكتشاف إصابتهم لاحقا بكوفيد-19، لم يشتكوا من أعراض سوى "الطفح الجلدي" فقط، دون ظهور أي أعراض معروفة أخرى.
ومن الظواهر الأخرى للموجة الجديدة هى تغيير الحالة الإكلينيكية للمرضى بسرعة شديدة، حيث تسوء الحالة لدى بعض المرض من 12 إلى 48 ساعة فقط من الإصابة بكورونا.
فقدان السمع
إن حدوث ضعف نسبي في السمع لدى بعض المصابين ظاهرة لا يمكن إغفالها وتم رصدها بين الحالات المصابة مؤخرًا، مع الأخذ في الاعتبار دراسة في إنجلترا تقول إن 7% من المصابين شعروا بضعف في السمع ودوخة خلال إصابتهم بالفيروس وربما يكون ذلك بسبب التأثير على الأذن الداخلية.
إن جميع الأعراض السابقة هي ظواهر لا يمكن إغفالها وبمثابة معلومات أولية من المرضى المصابين بالفيروس ومن يقوم بمناظرتهم رصد تلك الأعراض، وتم تدوينها والتعامل معها لكنها ليست مثبتة وبحاجة لدراسة وبائية موسعة لأن الفيصل في ذلك هو الدراسات العلمية الموثقة.
تورم العينين
أن مع دخول الموجة الثالثة لفيروس كورونا، فإن بعض المصابين بالفيروس بدأوا يشتكون من تورم العينين أو آلام في المعدة فقط، دون حدوث أي من الأعراض الشائعة وهي ارتفاع درجة الحرارة أو حمى أو غثيان أو سيلان الأنف أو آلام في العظام وآلام في البطن وأسفل الرقبة.
لا تتجاهل الأعراض
مع العلم بكل الأعراض السابقة فإن أول شىء يجب فعله هو أن تكون مدركًا للعلامات والأعراض المحتملة، ومنها الحمى الشديدة، الاحتقان، ضيق التنفس، الطفح الجلدى غير المعتاد، سيلان الأنف، احمرار العينين، التقيؤ، آلام العضلات، والتهاب الحلق.
