إصابة وزير الرياضة الجزائري بفيروس كورونا
أفادت وسائل إعلام محلية، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الإثنين، أن وزير الشباب والرياضة الجزائري سيد علي خالدي، أصيب بفيروس كورونا.
ونقلت صحيفة "النهار" على موقعها الإلكتروني عن مسئولة الإعلام بالوزارة قولها إن خالدي (38 عامًا)، دخل في حجر صحي طوعي.
من جانب آخر أكدت مليكة بن دودة، وزيرة الثقافة الجزائرية تحسن حالة المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد الصحية، بعد إصابتها بفيروس كورونا المستجد مؤخرًا، مشيرة إلى أن وزيرة الثقافة الجزائرية مليكة بن دودة شعرت بارتياح لتحسن الحالة الصحية بجميلة بوحيرد.
وكتبت مليكة بن دودة عبر الفيس بوك: "تلقيت بارتياح كبير خبر تحسن الحالة الصحية للمجاهدة الرمز، جميلة بوحيرد، أيقونة ثورة الجزائر المباركة".
جميلة بوحيرد والمقاومة
وقالت مليكة "مُجدّدًا، تُثبتين شجاعتك في المقاومة تقاومين فيروس كورونا القاسي، كما واجهت قسوة المستعمر.. اللَّهُمَّ ربَّ النَّاسِ، أَذْهِب الْبَأسَ، واشْفِ، أَنْتَ الشَّافي لا شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ"
وكانت المناضلة الجزائرية جميلة بو حيرد نقلت إلى المستشفى الجامعي بالجزائر مستشفى مصطفى باشا، منذ حوالى أسبوع، بعد إصابتها بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، لكنها عادت وطمأنت الجميع على حالتها الصحية، لكن الجزائريين في حالة من القلق على صحة المناضلة بعد إصابتها، حيث ينشغل العالم العربي بالتعرف على آخر تطوات الحالة الصحية للمناضلة جميلة بوحيرد.
وكانت قناة "سكاي نيوز" عربية، أجريت اتصالًا هاتفيًا مع المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد، التي قالت "سأتحسن بإذن الله، سلامي لكل الشعب الجزائري والعربي وكل من يسأل عني".
جميلة تغادر المستشفى
ومن المرجح أن تغادر المناضلة جميلة بوحيرد، 85 عامًا، المستشفى اليوم الإثنين، مع استمرار تحسن حالتها الصحية، التي تبدو مستقرة.
وتعتبر جميلة بوحيرد من أشهر المناضلات الجزائريات وفي الوطن العربي، وعُرفت بلقب أيقونة الثورة الجزائرية، وألهمت قصة نضالها عشرات الشعراء الذين كتبوا عن حياتها حوالي مئة قصيدة، ومنهم الشاعر السوري الراحل نزار قباني، والشاعر صلاح عبد الصبور وبدر شاكر السياب.
العمل النضالي
بدأت جميلة بوحيرد عملها النضالي في سن مبكرة، بعد عام من اندلاع ثورة أول نوفمبر 1954، وكانت ضمن خلايا زرع القنابل التي كانت تستهدف الاحتلال الفرنسي.
ونقلت صحيفة "النهار" على موقعها الإلكتروني عن مسئولة الإعلام بالوزارة قولها إن خالدي (38 عامًا)، دخل في حجر صحي طوعي.
من جانب آخر أكدت مليكة بن دودة، وزيرة الثقافة الجزائرية تحسن حالة المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد الصحية، بعد إصابتها بفيروس كورونا المستجد مؤخرًا، مشيرة إلى أن وزيرة الثقافة الجزائرية مليكة بن دودة شعرت بارتياح لتحسن الحالة الصحية بجميلة بوحيرد.
وكتبت مليكة بن دودة عبر الفيس بوك: "تلقيت بارتياح كبير خبر تحسن الحالة الصحية للمجاهدة الرمز، جميلة بوحيرد، أيقونة ثورة الجزائر المباركة".
جميلة بوحيرد والمقاومة
وقالت مليكة "مُجدّدًا، تُثبتين شجاعتك في المقاومة تقاومين فيروس كورونا القاسي، كما واجهت قسوة المستعمر.. اللَّهُمَّ ربَّ النَّاسِ، أَذْهِب الْبَأسَ، واشْفِ، أَنْتَ الشَّافي لا شِفَاءَ إِلاَّ شِفَاؤُكَ"
وكانت المناضلة الجزائرية جميلة بو حيرد نقلت إلى المستشفى الجامعي بالجزائر مستشفى مصطفى باشا، منذ حوالى أسبوع، بعد إصابتها بفيروس كورونا المستجد كوفيد-19، لكنها عادت وطمأنت الجميع على حالتها الصحية، لكن الجزائريين في حالة من القلق على صحة المناضلة بعد إصابتها، حيث ينشغل العالم العربي بالتعرف على آخر تطوات الحالة الصحية للمناضلة جميلة بوحيرد.
وكانت قناة "سكاي نيوز" عربية، أجريت اتصالًا هاتفيًا مع المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد، التي قالت "سأتحسن بإذن الله، سلامي لكل الشعب الجزائري والعربي وكل من يسأل عني".
جميلة تغادر المستشفى
ومن المرجح أن تغادر المناضلة جميلة بوحيرد، 85 عامًا، المستشفى اليوم الإثنين، مع استمرار تحسن حالتها الصحية، التي تبدو مستقرة.
وتعتبر جميلة بوحيرد من أشهر المناضلات الجزائريات وفي الوطن العربي، وعُرفت بلقب أيقونة الثورة الجزائرية، وألهمت قصة نضالها عشرات الشعراء الذين كتبوا عن حياتها حوالي مئة قصيدة، ومنهم الشاعر السوري الراحل نزار قباني، والشاعر صلاح عبد الصبور وبدر شاكر السياب.
العمل النضالي
بدأت جميلة بوحيرد عملها النضالي في سن مبكرة، بعد عام من اندلاع ثورة أول نوفمبر 1954، وكانت ضمن خلايا زرع القنابل التي كانت تستهدف الاحتلال الفرنسي.