وفاة أكبر معمرة فرنسية بعد نجاحها في هزيمة كورونا
توفيت في جزيرة مايوت الفرنسية بالمحيط الهندي امرأة يعتقد أنها تبلغ 118 عاماً، وتُعتبر تالياً من بين أكبر المعمرين في فرنسا، على ما أفادت عائلتها.
ويُرجّح أن تكون تافا كولو التي شيعت، الأحد، من مواليد 22 ديسمبر 1902، وهو التاريخ الذي يظهر على بطاقة هويتها، لكنّ تردي وضع الأحوال الشخصية في مايوت يجعل هذا التاريخ عرضة لشيء من الشك.
وتُعَدّ أندريه، واسمها في الأوراق الرسمية لوسيل راندون، عميدة السنّ في فرنسا وحتى في أوروبا، وبقيت على قيد الحياة رغم إصابتها بفيروس كورونا واحتفلت في فبراير الماضي بعيد مولدها الـ117 في تولون (جنوب شرق فرنسا).
كوكو
أما تافا كولو المعروفة بـ"كوكو" فرأت النور في باسمانتي بمقاطعة مامودزو عام 1902 في ظل النظام الاستعماري، ولم تبرح يوماً بلدتها.
وتزوجت تافا كولو أربع مرات لكنها لم تُرزق أولاداً إلا من زوجها الأول، وكانت لها ابنتان ولدتا عامي 1930 و1935 وتوفيتا قبلها.
عشرة أحفاد
وكان لتافا كولو في عام 2019، وفقاً لإحصاء أجري في المركز الجامعي في مايوت، عشرة أحفاد و43 من أبناء الأحفاد و59 من أبناء ابناء الأحفاد، وكانوا يصفونها بأنها "امرأة متواضعة ومكافحة وكريمة جداً".
وكانت "كوكو" تقيم مع إحدى حفيداتها، وفقدت القدرة على التنقل لكنها كانت تتمتع بذاكرة جيدة جداً، ومن هنا أطلق عليها لقب "المكتبة".
وكانت تافا كولو تؤكد أن سر عمرها المديد يكمن في نظامها الغذائي الصحي جداً
ويُرجّح أن تكون تافا كولو التي شيعت، الأحد، من مواليد 22 ديسمبر 1902، وهو التاريخ الذي يظهر على بطاقة هويتها، لكنّ تردي وضع الأحوال الشخصية في مايوت يجعل هذا التاريخ عرضة لشيء من الشك.
وتُعَدّ أندريه، واسمها في الأوراق الرسمية لوسيل راندون، عميدة السنّ في فرنسا وحتى في أوروبا، وبقيت على قيد الحياة رغم إصابتها بفيروس كورونا واحتفلت في فبراير الماضي بعيد مولدها الـ117 في تولون (جنوب شرق فرنسا).
كوكو
أما تافا كولو المعروفة بـ"كوكو" فرأت النور في باسمانتي بمقاطعة مامودزو عام 1902 في ظل النظام الاستعماري، ولم تبرح يوماً بلدتها.
وتزوجت تافا كولو أربع مرات لكنها لم تُرزق أولاداً إلا من زوجها الأول، وكانت لها ابنتان ولدتا عامي 1930 و1935 وتوفيتا قبلها.
عشرة أحفاد
وكان لتافا كولو في عام 2019، وفقاً لإحصاء أجري في المركز الجامعي في مايوت، عشرة أحفاد و43 من أبناء الأحفاد و59 من أبناء ابناء الأحفاد، وكانوا يصفونها بأنها "امرأة متواضعة ومكافحة وكريمة جداً".
وكانت "كوكو" تقيم مع إحدى حفيداتها، وفقدت القدرة على التنقل لكنها كانت تتمتع بذاكرة جيدة جداً، ومن هنا أطلق عليها لقب "المكتبة".
وكانت تافا كولو تؤكد أن سر عمرها المديد يكمن في نظامها الغذائي الصحي جداً