نجاح ثاني رحلة لأكبر طائرة في العالم
في عالم الطيران، تتسارع تجارب الإنسان، في محاولة للوصول لأبعد نقطة من الإبداع التكنولوجي، لتحقيق أقصى استفادة للبشرية.
وتأتي شركة (Stratolaunch) للطيران، في مقدمة المؤسسات العالمية، الساعية نحو الارتقاء بصناعة الطيران، سواء فيما يتعلق بالسرعة، أو في حجم الطائرات.
وترجمت الشركة الأمريكية تجاربها في طائرة عملاقة أطلقت عليها اسم (Roc)، والتي تعرف بأنها أكبر طائرة في العالم من حيث جناحيها.
شركة Stratolaunch، أسسها المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت الراحل بول ألين.
إطلاق طائرات
وتسعى الشركة بقوة نحو إطلاق طائرات تفوق سرعتها سرعة الصوت في الجو.
التجربة الثانية
ووفقا لموقع (aitnews)، أكملت الشركة الرحلة التجريبية الثانية لطائرتها الحاملة العملاقة.
الطائرة العملاقة التي يبلغ طول جناحيها نحو 385 قدما، حلقت لمدة 3 ساعات و14 دقيقة، على ارتفاع 14 ألف قدم.
رحلة الطائرة (Roc)، ذات الجسم المزدوج التي يبلغ طول جناحيها ضعف عرض طائرة بوينج 747، تمت فوق صحراء موهافي.
رحلة أطول
وكانت الطائرة قامت برحلتها الأولى قبل عام، على ارتفاع أكبر، ولكن هذه المدة زادت مدة الطيران بنحو 44 دقيقة.
ومنذ التجربة الأولى قامت الشركة بمجموعة تحسينات وتعديلات على الطائرة، وهو ما تم ترجمته في الرحلة التجريبية الثانية بنجاح.
وتأتي شركة (Stratolaunch) للطيران، في مقدمة المؤسسات العالمية، الساعية نحو الارتقاء بصناعة الطيران، سواء فيما يتعلق بالسرعة، أو في حجم الطائرات.
وترجمت الشركة الأمريكية تجاربها في طائرة عملاقة أطلقت عليها اسم (Roc)، والتي تعرف بأنها أكبر طائرة في العالم من حيث جناحيها.
شركة Stratolaunch، أسسها المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت الراحل بول ألين.
إطلاق طائرات
وتسعى الشركة بقوة نحو إطلاق طائرات تفوق سرعتها سرعة الصوت في الجو.
التجربة الثانية
ووفقا لموقع (aitnews)، أكملت الشركة الرحلة التجريبية الثانية لطائرتها الحاملة العملاقة.
الطائرة العملاقة التي يبلغ طول جناحيها نحو 385 قدما، حلقت لمدة 3 ساعات و14 دقيقة، على ارتفاع 14 ألف قدم.
رحلة الطائرة (Roc)، ذات الجسم المزدوج التي يبلغ طول جناحيها ضعف عرض طائرة بوينج 747، تمت فوق صحراء موهافي.
رحلة أطول
وكانت الطائرة قامت برحلتها الأولى قبل عام، على ارتفاع أكبر، ولكن هذه المدة زادت مدة الطيران بنحو 44 دقيقة.
ومنذ التجربة الأولى قامت الشركة بمجموعة تحسينات وتعديلات على الطائرة، وهو ما تم ترجمته في الرحلة التجريبية الثانية بنجاح.