تراجع حجم استهلاك السجائر خلال شهر رمضان بنسبة 20%
أكد إبراهيم الإمبابي، رئيس شعبة السجائر والمعسل بغرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات، تراجع استهلاك السجائر خلال شهر رمضان الكريم بشكل ملحوظ ، لافتا الى ان نسبة التراجع تتراوح ما بين 15% إلى 20%.
وأضاف رئيس شعبة السجائر لـ"فيتو" أن التراجع في حجم استهلاك السجائر خلال الشهر الكريم يرجع إلى قصر الفترة الزمنية بين وقت الإفطار والسحور مما يؤدي إلى تراجع حجم الاستهلاك.
وأضاف أن معدل استهلاك السجائر 4 مليارات علبة سجائر سنويا، بمعدل 83 مليار سيجارة، بـ 280 مليون سيجارة يوميا
ويذكر أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أكد أن 17.3٪ من إجمالي السُكان (15 سنة فأكثر) مدخـنون، وهو ما يمثل 11.1 مليون نسمة، وفقاً لتقديرات السكان لعام 2018
تبلغ نسبة المدخنين بين الذكور 34.2٪، مقابل 0.2٪ بين الإناث، بما يشير إلى أن ظاهرة التدخين في مصر هي «ظاهرة ذكورية بالأساس».
وأشار الجهاز إلى أن متوسط الإنفاق السنوي على التدخين للأسرة المصرية التي بها فرد مدخن أو أكثر بلغ نحو 5798 جنيه.
وأوضح الجهاز أن نحو 30 مليون فرد يتعرضون للتدخين السلبي بسبب وجود فرد مدخن أو أكثر داخل الأسر (17.9 مليون بالريف، 12.2 مليون بالحضر ).
ورغم أن ظاهرة التدخين هي ظاهرة ذكورية بالأساس وانخفاض نسبة المدخنات الإناث إلا أن نسبة كبيرة منهن يصبحن عرضة للتدخين السلبي بسبب وجود فرد واحد فقط أو أكثر داخل الأسرة مدخن.
وقال جهاز الإحصاء إن أعلى نسبة مدخنين في الفئة العمرية (45-54 سنة) فتبلغ 22.5% يليها الفئة العمرية (35-44 سنة) حوالي 22% ثم الفئة (25-34 سنة) حوالي 20%
وهي نسب مرتفعة ولها دلالة خطيرة وبخاصة إذا ما أخذنا في الاعتبار أن هذه الفئات العمرية هي فئات شابة.
وتركزت أعلى نسبة مدخنين بين الحالات التعليمية المختلفة كانت لمن يقرأ ويكتب والحاصلين على شهادة محو الأمية حيث تقترب النسبة لكل منهما من 28%، وأقل نسبة مدخنين على الإطلاق توجد بين الحاصلين على شهادة جامعية فأعلى 13.2%.
وأضاف رئيس شعبة السجائر لـ"فيتو" أن التراجع في حجم استهلاك السجائر خلال الشهر الكريم يرجع إلى قصر الفترة الزمنية بين وقت الإفطار والسحور مما يؤدي إلى تراجع حجم الاستهلاك.
وأضاف أن معدل استهلاك السجائر 4 مليارات علبة سجائر سنويا، بمعدل 83 مليار سيجارة، بـ 280 مليون سيجارة يوميا
ويذكر أن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء أكد أن 17.3٪ من إجمالي السُكان (15 سنة فأكثر) مدخـنون، وهو ما يمثل 11.1 مليون نسمة، وفقاً لتقديرات السكان لعام 2018
تبلغ نسبة المدخنين بين الذكور 34.2٪، مقابل 0.2٪ بين الإناث، بما يشير إلى أن ظاهرة التدخين في مصر هي «ظاهرة ذكورية بالأساس».
وأشار الجهاز إلى أن متوسط الإنفاق السنوي على التدخين للأسرة المصرية التي بها فرد مدخن أو أكثر بلغ نحو 5798 جنيه.
وأوضح الجهاز أن نحو 30 مليون فرد يتعرضون للتدخين السلبي بسبب وجود فرد مدخن أو أكثر داخل الأسر (17.9 مليون بالريف، 12.2 مليون بالحضر ).
ورغم أن ظاهرة التدخين هي ظاهرة ذكورية بالأساس وانخفاض نسبة المدخنات الإناث إلا أن نسبة كبيرة منهن يصبحن عرضة للتدخين السلبي بسبب وجود فرد واحد فقط أو أكثر داخل الأسرة مدخن.
وقال جهاز الإحصاء إن أعلى نسبة مدخنين في الفئة العمرية (45-54 سنة) فتبلغ 22.5% يليها الفئة العمرية (35-44 سنة) حوالي 22% ثم الفئة (25-34 سنة) حوالي 20%
وهي نسب مرتفعة ولها دلالة خطيرة وبخاصة إذا ما أخذنا في الاعتبار أن هذه الفئات العمرية هي فئات شابة.
وتركزت أعلى نسبة مدخنين بين الحالات التعليمية المختلفة كانت لمن يقرأ ويكتب والحاصلين على شهادة محو الأمية حيث تقترب النسبة لكل منهما من 28%، وأقل نسبة مدخنين على الإطلاق توجد بين الحاصلين على شهادة جامعية فأعلى 13.2%.