ولي عهد أبو ظبي يبحث مع وزير الخارجية السعودي التعاون المشترك
بحث ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد آل نهيان مع وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، السبت، سبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية والتعاون المشترك.
وذكرت وكالة "وام" الإماراتية، أن الجانبين بحثا خلال اللقاء العلاقات الثنائية بين البلدين والتعاون الإستراتيجي والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات، والسبل الكفيلة بدعمه وتطويره بما يعزز المصالح المتبادلة للبلدين وشعبيهما.
كما ناقش الطرفان آخر مستجدات الأحداث الإقليمية والدولية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
يذكر أن أكدت الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، أنه لا يوجد حل للأزمة اليمنية دون دعم السعودية.
الأزمة اليمنية
وقال سامويل وربيرج المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، إن واشنطن تدعم جهود الأمم المتحدة لحل الأزمة اليمنية.
والخميس الماضي، التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيموثي ليندركينج، وبحث الطرفان مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، واستعرضا الجهود المشتركة المبذولة بشأن الوصول إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية.
وتكثف الولايات المتحدة من مساعيها لحلحلة الأزمة اليمنية؛ حيث توجه، الخميس، المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيموثي ليندركينج، إلى السعودية وعمان.
ومؤخرا، أعلنت السعودية عن مبادرة للسلام في اليمن تضمنت وقفا شاملا لإطلاق النار وتخفيف قيود شحنات الوقود المتجهة إلى ميناء الحديدة وفتح مطار صنعاء بإشراف من التحالف والأمم المتحدة واستئناف العملية السياسية.
مبادرة إنهاء الحرب
جدير بالذكر أنه قبل وقت سابق طرحت المملكة العربية السعودية، مبادرة جديدة لإنهاء الحرب الدائرة في اليمن منذ ست سنوات.
ووضع حد لأزمة هذا البلد السياسية والإنسانية المستمرة منذ عشر سنوات، ضمن فوضى أحداث "الربيع العربي" المشؤوم.
وذكرت وكالة "وام" الإماراتية، أن الجانبين بحثا خلال اللقاء العلاقات الثنائية بين البلدين والتعاون الإستراتيجي والتنسيق المشترك بينهما في مختلف المجالات، والسبل الكفيلة بدعمه وتطويره بما يعزز المصالح المتبادلة للبلدين وشعبيهما.
كما ناقش الطرفان آخر مستجدات الأحداث الإقليمية والدولية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
يذكر أن أكدت الخارجية الأمريكية، اليوم السبت، أنه لا يوجد حل للأزمة اليمنية دون دعم السعودية.
الأزمة اليمنية
وقال سامويل وربيرج المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأمريكية، إن واشنطن تدعم جهود الأمم المتحدة لحل الأزمة اليمنية.
والخميس الماضي، التقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن تيموثي ليندركينج، وبحث الطرفان مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، واستعرضا الجهود المشتركة المبذولة بشأن الوصول إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية.
وتكثف الولايات المتحدة من مساعيها لحلحلة الأزمة اليمنية؛ حيث توجه، الخميس، المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيموثي ليندركينج، إلى السعودية وعمان.
ومؤخرا، أعلنت السعودية عن مبادرة للسلام في اليمن تضمنت وقفا شاملا لإطلاق النار وتخفيف قيود شحنات الوقود المتجهة إلى ميناء الحديدة وفتح مطار صنعاء بإشراف من التحالف والأمم المتحدة واستئناف العملية السياسية.
مبادرة إنهاء الحرب
جدير بالذكر أنه قبل وقت سابق طرحت المملكة العربية السعودية، مبادرة جديدة لإنهاء الحرب الدائرة في اليمن منذ ست سنوات.
ووضع حد لأزمة هذا البلد السياسية والإنسانية المستمرة منذ عشر سنوات، ضمن فوضى أحداث "الربيع العربي" المشؤوم.